أعلم أنني تأخّرت في الحضور
ومن المفترض أن أكون في الصفوف الأولى
وأوقن أنكِ تعذرين ياقلب، فثمّة كلاليب تجرّني للخلف
أسأل الله العافية الدائمة لي ولكم.

عزيزتي

قلبكِ كبير بحجم وفائك، ولا أجاملك يشهد الله.

أشتم من بين أناملك أحاسيس وأحاسيس لكنني أجدك تحرمينا من توثيقها بمنتدى النصوص النثرية
لماذا أنتِ مقلّة في بعثرة مشاعرك هناك ؟؟


وشكرًا لا تكفيك سيّدي أبو فهد.