لو صفت القلوب وصدقت النية لما وجدت فيها متسعا للبغضاء والحقد في هذا الشهر المبارك
إلا أنه الرآن الذي غشي القلوب فأصبحت كالكوز مجخيا لا تعرف معروفاً ولا تنكر منكراً..
والأولى بنا أن نجعل رمضان فرصة لجلاء الأدران وتمحيص السيئات وبداية صفحة جديدة مع الله تعالى فلهو أشد فرحاً لتوبة العبد ..
ثم إن صلة الرحم من الأسباب التي ترقق القلوب وتجدد العهد الروحي بالإيمانيات إذا كانت لله وفي الله
شكرا جزيلا لك