نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يستاهل الأمين عادل فقيه !
ورحم الله ضحايا سيول جدّة ,

كنتُ أنتظر الخويطر , بل أنني راهنتُ على ذلك لدي صديقي علي بن حمود .

لاحول ولاقوّة إلا بالله