أخــــي عبدالله..
الشـــوق باقٍ
ولكـــن ما أن نُعْمـــل عقولنـــا قليلاً حتى نعلم أن هذا الشوق ضربٌ من الجنون ليس إلاّ..
أم قُل لي بربكـ ما تفسيـــر اشتيــــاقي لحبٍ صار لقائي به مستحيــــــــــــــــل..
أسبــاب كثيرة جعلته يرحــــل..
وأسبــابٌ أكثــر قسوة جعلتنــــــــي أصمت وأُســـلِّــم..
جبيــــــــــي ؟؟؟
أين أنت هل تسمعنـــي؟!!!!
عبدالله ..
كان رحيلاً مختلفاُ حتمــاً ولكن حضوركـ كان أكثر بهـــاءاً لا عدمتكـ ..