الطالب لا ذنب له وقد ذهب ضحية بيروقراطية مكاتب التعليم
والإدارة العامة وسلبية أولياء الأمور .. ويأس إدارة المدرسة
من المكاتبات والمخاطبات الموثقة بينها وبين مكتب التربية
والإدارة العامة !
منذ أن أسست هذه المدرسة عام 1416 هـ وحتى يومنا هذا
وهي تتنقل بين المباني المستأجرة أليس من حقها أن تحظى
بمبنى حكومي يستوعب الزيادة المتنامية للطلاب عاماً بعد آخر ؟!!
أنين الغسق :
نبارك لك الخطوة المقترحة من جانبك .. ونشدّ على يدك ،
لعل الله يكتب على يدك الحل وتنتهي هذه المعاناه التي يكابدها
الطلاب والمعلمين بالمدرسة .