أرفعُ لك القبعة دُمت في كنف الإبداع يارُبان الحرف
رُغم أني لست بالشاعر لكن مأ أجدهُ من الحروف يتراقص على لساني وفي مسمعي
أراه غاية الشعر ومنتهاه
يقولون الهوى سكرٌ
فمالي لا أرى كأسا
شربتُ الحزن أجمعه
وذقتُ مرارة ً بؤسا
فما ربحتْ تجارتنا
ولا زادتْ بنا فِلسا