الأمـل . . . هو من يهمس في أذنك " ربمآ "
بينمآ كل العآلم يقول لك " مستحيل " !
الأمـل . . . هو من يهمس في أذنك " ربمآ "
بينمآ كل العآلم يقول لك " مستحيل " !
ثِمةَ اشِياء حِين تنِكسَر لَاتعُود كِما كَانِت
حتِى لوُ اجِتهدَنا فِي اعاَدتِها
لِذلكَ حِافُظَوا عِلىْ اشِيائَكُم القِيمَة
.
…الِأصِدقاء
القنَاعِاتْ
المِشَاعِر
العلَاقِات
التجُاربِ
احفِظوَها بعِيداً عِنْ عبِث الِآخَريِن
أتْمنىّ ..ُُ
لوْ تكُنْ الحياةً ! حكايّه !
..... مْكّتُوبهْ بقلْمّ [ الرَّصصصاصْ ]
لّنمسسسحْ كٌلْ ~ماّضّيْ~ لاأ‘إ يّسسستُحق
..... الذَكِـِـِـِـِـِـِرْ<<
إذا لم تستطع أن تنظر امامك لأن
مستقبلك مظلم ولم تستطع أن تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم فانظر إلى الأعلى تجد ربك تجاهك .... إبتسم... فإن هناك من... يحبك... يعتنى بك... يحميك ...ينصرك... يسمعك ...يراك...انه (( الله)) ما أخد منك إلا ليعطيك...وما ابكاك إلا ليضحكك...وما حرمك الا ليتفضل عليك...وما إبتلاك إلا لانه يحبك..."سبحان الله ..
ويح عمري ايها الساكن مقلتي
لست انا من يكتب
بل قلبي هو من يهذي بك ويبكي
سحقا لقيد يأبى أن ينكسر
حَين نَمر بالآماكن الي تحمِل الكَثير مِن الذكريات
ونَقف امام كُل زاويه مُسترجعين كل الاحدَآث
فِي الواقع :
نحنْ لآ نشتآق لِتلك الآوقات ،‘ فَقط !
بل آننا نشتآق لآنفسنا كَيف كُنا حِين ذاكْ
نَشتآق لذآتنا اكثر مِن (( الآمَاكن ))
ليتهم يعلمون بأني هشّة وقلبي مثقوبْ
و أن إدعاء اللامبالاة يقتلنــــي !!
بعض آلحكآيآت فيَ قلووبنآ لآنستطيع آن نبوح بهآ لآآحد لآنهآ ستقف
كّ لآشوآك في منتصف ( آلحنجرة ) !
تَدرينْ يْ يمَمَمَمَهْ !
لوْوْ أرجَعْ صَغْيرهْ !؟
يحَحَحَرمْ ينَطِقْ لِسَآنِيّ ‘
.............[ مِتىّ أگبَرْ ]
يمتصّ القرآن الحزن من القلبكإسفنجة !
فإذا قرأت القرآن حزينًا ، كان كالضماد ..
واذا قرأته سعيدًا ، ضاعفَ تلك السعادة ..
يأخُذّني الحنيِن حيثُ زمنٍ فآئت ..
فـ آقلبُ ذكريآت كآنت
حآولت تمزيقُ آطيآفها .. بعثرتُها ..
ولكِنِ أمُنتْ ..
أنَها بـ الفكر خالدّة../ رآسَخة .. بآقيَه
إبتسسسم في وجه من أساء إليك
لتعطيه إششاره تقول : [ الله يشفيك ]
إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك
.. وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً ..
فلا تبحث عن آخر أطفأه ..
وإذا لم تجد من يغرس في أيامك ورده ..
فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى ..