كان الدواء لمصدر كل علةٍ
أن نلجأ بالذكر للرحمن
وزكامنا معروفه لا ينقضي
أتراه ملازمٌ في كل زمانِ
قالوا سليط وعصر ليمونٍ كفى
ومنهم من دل بالقهوة ممزوجةٌ بلبانِ
لبان ذكر مزجوه بالقهوة المرة
قالوا شفاء وتسريب لإحتقانِ
أما الطبابة لا شيء سوى
بعض من المضاد وشعلة لهستاني ( هيستامين )
أموكسلينات ومشتقات أدويةٍ
ومروءة الداء لا تنفك بزمانِ
داء الزكام من الوفاء بنى بنا
بيتاً أراه مشيدٌ العمرانِ
من فيروس لفيروسٍ مع فيروسا
(A - b- c) وقد يجتمعان ..
داء الزكام عن الطبابة أعجز
طب الطبيب وعشبة البستانِ
أرأيت أن وصفوه خير ملازمٍ
أم وصفك ووصفي قد يختلفانِ .
....................
شفاك الله ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
الله الله أنا لو كنت أعلم بأن نداء مزكوم
سيتفتق عن ظهور شعراء وشاعرات المنتدى
المكنونين كنت انزكمت من زمان
الحقيقة أعجز عن وصف شعوري أن أرى مثل
هذا التفاعل الجميل والراقي حقاًّ
أسعدتني مشاركتك السامفة ومداخلتك الرائعة
وشكرا لما حملته في ثناياها من علاج ودعاء
ميدوزة لقلبك الطاهر شلال عبير جوري
قصيدة رائعه كلينكس الوسيلة الأروع وأجر وعافيه
ابداعات قلمك وقلم الميدوزة يستحقان الإشادة
التعديل الأخير تم بواسطة دكتور حب ; 27 -01- 2012 الساعة 10:49 AM
وصفت فأجدت الوصف
لا فض فوك وإلى الامام شاعرنا الكبير
والله حزنت لنداء المزكوم لأني أشعر بألمه
وإبتسمت للوصفة الطبية من أختنا ميدوزة ربما
لتخصصها العلمي الذي مزجته بالطب الشعبي
أسعدكما الرحمن وحفظكما من كل سوء ومكروه
إحترامي أيتها الطائر العذب
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
الف سلامه اجر ومثوبة ان شاء الله
ليان وجه مطير
فإذا استطعتم أن تفيدوا سـائل
لا تبخلوا بالوصف يا إخواني
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
نداء مبحوح ....؛
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .