..
كلامك سليم
ربما زحمة العصر مشكلة لآتحل إلا في شوارع صحراوية!!
والسبب الوجبات السريعة !!
وحقيقة فوال رمضان وسمبوسة بعض المطاعم تدفعك لذهاب
المشكلة مو في الذهاب المشكلة في تأخيرك لشراء .. لو ذهب بعد العصر لشتريت ..
والتسخين يحل مشكلة البرودة
:
أما ضحايا التفحيط في رمضان .. ومن يسرع ليدرك الإفطار ..
فقضيتهم بينة وعذرهم جوعٌ في الداخل لإشباعه بالتهور سواء للمتعة أو لغاية .!
حقيقة النفس أغلى من أن تدك تحت الحديد !!
لكن القليل من البشر من يعي !!
شكراً لمرورك الجميل أيها البديع دوماً
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
..
في الماضي كانت تدور المعارك بيني وبين أخوتي قبل الأفطار .."
وبعد الأفطار جالسين نحلي ونشوف التلفزيون
فيه ناس تدخن وناس تأكل شمه وطبعاً لها دور في المزاج .."
نسأل الله أن ينزل سكينته في قلوب عباده .."
:
خليني أسألك سؤال .."
كيف يذهب عنك الغضب .؟!
وكيف حالك قبل الأفطار في تلقي المواقف ممن حولك ؟!
:
والله يوفقك في الدارين
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
المرأه في رمضان تعتبر مخلوق خارق تتحمل المزاجات بصدر رحب وتتحمل الوقوف بالمطبخ رغم طول ساعات النهار وتقوم بصلاة التراويح ولو ادركها الوقت لزيارة الاقارب ما تقصر ومع هذا كله ترى المواقف بعينها دعابه وتبتسم رغم سماجة بعض البشر "" ندور الاجر
في الماضي كانت تدور المعارك بيني وبين أخوتي قبل الأفطار .."
يعني انت كرشاان هههه ابو نوف قال مو انا
نسال الله التوفيق للجميع
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
مرحبا
رمضآن الشهر الذي تجد الكثيرين قبل وصوله يفكرون و يتحدثون عن كيفية قضائه و صيآمه ... عن الحرّ .. عن العطش ... عن و عن ...
من هنآ البدآية ... صيآم لأجل شهوآت زائلة ... و لعلّ الصائم السعيد بصومه من عرف قيمة هذه الأيام فهيّأ نفسه و أعدّها فكآن الصبر معوله و الأجر غايته![]()
أما عن السرعة و التهور و الزحآم في رمضآن فحدث و لا حرج
و حتى لا أطيل الحديث دعني أجب عن تساؤلاتك التي طرحتها :
ترى مالسبب الحقيقي وراء الغضب في الزحام ؟!!
السبب الحقيقي وراء الغضب في الزحآم ليس إلا تعصيبا وهميا يوقع فيه المرء نفسه ذلك أنّ كلّ همه في تلك اللحظآت إسكآت جوعه خوفا أن لا يصل مما ينعكس سلبا فلا يجد من سبيل للتنفيس
إلا غضبه و ذآك خطأ و أسلوب غير لائق بمن صآم احتسابا للأجر![]()
وماالحل لدفع الغضب وجلب السكينة ؟!!
الحلّ لدفع الغضب و جلب السكينة ليس إلا بفهم المعنى الحقيقي للصوم .. فليس من أخلاق المؤمن أن يسبّ و يشتم و يتلفظ بما هو غير لائق بحجة أنه صائم ... فربّ عذر أقبح من ذنب ..
أن نصوم يعني أن نربي النفس على الصبر .. على الصفح و العطاء و بذل الجهد في سبيل الأجر العظيم .... و من غابت عنه هذه الحقائق فلا جرم إن سابّ أو غضب
فاعلم يا من تصوم أنّك بغضبك لن تدفع الجوع .. و لن ينالك غير إنقاص الأجر ... و ما أنت ببالغ بغيتك إن أخرجت كل مواهبك بالعصبية .. أنت لا محالة ستصل فلمَ التسرع و أنت بيدك أن تنظّم
وقتك و تترك مجالا للتأني فلا تظلم نفسك و لا غيرك![]()
إن غضبت فتذكر اللهم إني صائم ... و ليست مجرد لفظ بل استشعار لعظمة الصوم و الصبر والاحتساب عند الله ... فلا تقف عند الظاهر و اسمو بنفسك![]()
لماذا الطعام أغلى من النفس فنسرع لأجله حد الموت ؟!
ببساطة لأنهم يعيشون ليأكلوا ... ليشبعوا رغبات كان الأصل أن تكون هي الوسيلة لا الغاية ... نسوا فضل ما ينالهم إن هم دافعوا غضبهم و جوعهم ابتغاء وجه ربهم فألهاهم بدنياهم و غاب عنهم
ما هو منتظرهم يوم لا ينفع مال و لا بنون ... لا يدركون أنّ الموت في تلك اللحظات ما هو إلا إهمال للنفس التي هم مكلفون بالحفاظ عليها .. فكيف و هي تفنى لأجل طعام ..
هل السرعه لأجل الإفطار أم لأجل الجمعه والقرب ؟!
السرعة في نظري و حسب ما نراه اليوم ليست لا لأجل جمعة و لا لقرب و إنما هو من أجل الإفطار و ما أكثر أولئك ممن يسرعون بغية اللحاق بموائدهم بغض النظر عما يحدثونه في طريقهم
كيف نوقف هذه الظاهرة ! ظاهرة السرعه ؟.!
امممم ... كيف نوقف هذه الظاهرة ... لست أدري تمآما ما أقول في هذا المقام
لكن على المرء أن يدرك قيمة نفسه فلا يهلكها من أجل ما هو فانٍ ... و لا بدّ من الصبر و التسلح بذكر الله و ردّ ما من شأنه أن يفسد الصيام
فأن يصل إلى عائلته سليما معافى خير من أن يفتقدوا مكآنه بينهم و هو من أسرع لأجل إفطار ..
ربّما لا بدّ أيضا من مراعاة التوقيت في رمضان حتى يتمكن الجميع من الوصول في سلام و تأني بدل ما يحدث على الطرقات من ازدحام في شهر الصيام و حوادث قد نندم عليها
و تذكر دوما أنّ عائلتك و من تحب في انتظآرك![]()
تحية تقدير لك و شكرا لمشاركتنا هذا الموضوع القيّم![]()
..
من زمان عن هذا المرور الجميل .."
حقيقة وقفات تستحق التأمل !!
حينما يكون الشيء لأجل غاية يصبح له ثمن !!
عندما يكون هناك ثواب يكون الإهتمام !!
حينما يكون هناك وعي تكون السلامة !!
حينما يكون هناك رمضان تكون السكينة ..!!
قلوبٌ مطمئنة بقربها من ربها !!
وقلوبٌ تعبث في ليلها وتفرط في نهارها !!
شتان بين الفريقين !!
فريقٌ غاضب لآيتورع !!
وفريق حليم يصبر ويتضرع ..!!
حقيقة كلامك يستحق التصفيق بحراره !!
كل الشكر والتقدير سيدتي
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
قضية السرعة والتهور والعصبية في رمضان وبالذات في عصر رمضان
أصبحت شيء لا نستطيع تداركه
فتجد الزحام في رمضان يزداد والحوادث بسبب السرعة تزداد وكذاك العصبية وقلة الوعي ونسأل الله أن يصلح حالنا
فبدل أن تجد التسامح في رمضان وطولت البال تجد العصبية وقد تصل في بعض أحيان إلى الشتم من البعض هذا إن سلمت الإعتداء
نسأل الله أن يصلح حالنا ويوفقنا لما يحبه ويرضاه
موضوعك أخي الغالي بائع البخور مهم وأكثر من رائع فهو يتمحور في قضية من أهم القضايا
وأتمنى أن يجدوا حلاً للحد من الحوادث والتهور وعدم المبالاة في إزهاق الأرواح بسبب السرعة ..
شكراً لك وأعتذر منك لتقصيري ونسأل الله لنا ولكم السداد
وأسأله لك ولوالديك القبول والتوفيق والجنة في هذا الشهر الكريم
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
يا هلا بالشاعر الجميل
:
المشكله يا أخي نحاول نغير من هذه العاده السيئه لكن لآ أدري لماذا تجرنا بعض الظروف !!
أحياناً تطبخ ويخلص الغاز وتضطر تطلع مشوار عشان تجيب غاز !!
فتحاول تهدي ولكن روحك ماتقره !!
السرعه الجنونيه غير مقبوله مهما كان العذر !!
أعرف واحد يحلفون أولاده مشى من الأحد إلى جيزان في عشر دقائق
ما أدري أصدق أو لآ بس هو مهرب
معاه أولاده لآ قدر الله صار له حادث على هذه السرعه
شاكر لك حضورك ياعزيزي
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
..
أهلآ بك مجدداً ياصديقي ..""
:
مسألة الغاز قد تختلف فأحياناً كما حال المغترب " عنده جهاز له إسطوانات صغيره تخلص وترميها وتجيب غيرها " وأحياناً ماتذكر إلا بعد العصر أنها مخلصة من أمس
النسيان له دور في حياتنا !!
ومن لآينسى مع مشاغل الحياة !!
لكن يجب أن لآتجبرنا تلك المواقف لأن نكون ضحايا أنفسنا .."
وتكرارها هو العذر الذي لآيغفر !
:
ماشاء الله عليك .." الله يثبتك .."
لو أنت أمام خفف عليهم وألحق الرجال
ولو مأمون وأنت مرتبط برجال في ذمتك الأفضل أنك تصلي ما كتب الله لك وتذهب لرجال .."
والحمدلله أنها مره وعدت ولا كان ذحين ندعي لك
:
حقيقة شكري لك ياصديقي مديد وحبي لك صادق
كل الدعوات
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
:
القضية ذات فروع .." حسب رؤى المشاركين " بإختصار "
أولاً .." مفهوم القضية "
ثانياً .." منظور المجتمع لها .."
ثالثاً .." سبل العلاج والتلافي .."
رابعاً.." الخاتمة وحقيقة الحلول "
:
1-.." مفهوم القضية .."
قضية التهور والغضب في رمضان.."
هي مسألة تفلت أعصاب .. وضيق وقت في أوقات معينه .."
..
2- منظور المجتمع لها .."
جميعهم يرون أنها عادات سيئة ويجب أن تزول .."
والسبب حتى لآيفقد المرء الأجر من صيامه .. وحتى لآتذهب روحه هباءاً في حوادث الطريق ..!!
3- سبل العلاج ..
-أن يكثر المرء من السكريات في سحوره ليتوازن الجسم ولما في السكريات من جلب للسكينة والمزاج " خاصة التمر" ؟؟ ولسحور فؤائد أشار الحديث الكريم عن بركته.."
-أن يحتسب المرء أنه صائم وعليه أن يكظم الغيظ ويعفو .. وأن يتجنب مواطن الغضب .."
-أن لآ يسرع لأجل غرض قد يقضيه في وقت لآحق .. فكل شيء يعوض إلا النفس !!
4- خاتمة القضية .." أن الجميع برى أنها عادة يجب أن تزول .. ويجب أن يكون الوعي حاضر .."
مع أنها تزداد كل عام لكن التوعية فيها ليست بالقدر الذي يجعل منها عادة ممقوته .."
فالكل يسرع الكبير والصغير والعذر واحد !!
والكل يغضب والسبب الجوع..!!
القضية بإختصار قضية وعي وإدراك لمسؤلية المرء عن نفسه وإرتقاءه بذاته عن الترهات والإحتساب في كل أفعاله .."
الحلول المطروحه مقنعه جداً .." من يسرع لأجل الإفطار يستطيع أن يفطر ويلحق الإفطار حتى لو بعد حين " .." من يغضب من زحام الناس عليه أن يذهب في ساعات غير مزدحمه ."
" من يريد الأجر عليه أن يكون أقوى من ذاته .."
..
طبعاً جميع المداخلات كانت في صلب الموضوع وكلها ناقشت القضية بعمق .."
وإن كان لآبد من إختيار مداخلة أستفدت منها والحضور .."
فهي مداخلة الأخت نسائم الليل لأنها تطرقت لنقطة مهمة صحية وهي نقطة نقص السكر كأول مداخله حملت هذا التوضيح الصحي .."
وكذلك الحرص على السحور وبركته .." كانت مداخلة مختصره وكثيره الفائده .."
..
ختاماً أشكر كل من تداخل وحضر .."
وأبدى رأيه بكل حرص وبعد نظر .."
~
والشكر موصول للقائمين على هذه المسابقة .."
والدعوات لهم من القلوب
التقدير
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi