لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 27 من 27

الموضوع: واقعنا مع الليبراليين ...!

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نزار
    مجلس الإدارة

    .
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    المشاركات
    4,426

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!




    الإخوة الكرام

    يسعد منتدى صامطة

    بتواجد ..أقلام ..أفكار ..راقية

    تطرح..تحاور..تناقش.

    غير أن يبقى الحديث .. ويتكرر...حول محور واحد

    فهو ..ربما لن يخرج بتلك الفائدة المرجوة

    محور ..الليبرالية

    سبق ..وطرح..وطرح,,وطرح..ونوقش..من كثير من الأعضاء

    ويمكن العودة للعديد من مواضيع هذا المنتدى ..في أقسامه المتعددة

    حيث تجد ..بُغيتك ...إن كنت تبحث عن شيء

    منذ..بداية طرح الموضوع..كان الرأي ..الإنتظار..ربما هناك أمر..آخر..

    فإذا..باللغة ..هي اللغة..والعناصر ..هي العناصر...بل والكلمات هي الكلمات

    والطريق..هي الطريق ..بكل مافيها ..سيتكرر

    إذا...سنعود لتلك الدائرة

    مرة أخرى ..يسعد المنتدى..بتواجدكم..ويسعد بتنوع مواضيعكم

    ومرة أخرى ..يعتذر..في ..قفل هذه المواضيع..

    ويشرف بكل مافيه نشر الوئام ..وزيادة اللُحمة

    نتمنى أن نقرأ..لكم ..في مواضيع..أُخر...

    دام الجميع ..بحب ..وسلام ..
    .
    التوقيع ..تحت الصيانة

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    للأسف الموضوع يتنافى مع المضمون
    لا يمكن جمع نقطه
    حيث أن العنوان ((واقعنا مع الليبراليين ))
    والضمير يعود الى .... اشخاص ربما مسيحيين متشددين متطرفين لا نعلم هو يعود الى فئة وحسب
    المهم أنه يشرح واقعهم مع الليبراليين

    فنراه يطيل الحديث عن المرء ومن يحبب

    ارجو ان يميز قرع الطبول من الدفوف حتى يتسنى لنا المشاركه

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا مشاهدة المشاركة
    للأسف الموضوع يتنافى مع المضمون
    لا يمكن جمع نقطه
    حيث أن العنوان ((واقعنا مع الليبراليين ))
    والضمير يعود الى .... اشخاص ربما مسيحيين متشددين متطرفين لا نعلم هو يعود الى فئة وحسب
    المهم أنه يشرح واقعهم مع الليبراليين

    فنراه يطيل الحديث عن المرء ومن يحبب

    ارجو ان يميز قرع الطبول من الدفوف حتى يتسنى لنا المشاركه
    والموضوع واضح وضوح الشمس في كبد السماء

    وقد بين نحن منهجه في البداية

    فعد إليه وأشبع مقلتيك به فهو طريق نجاتك

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    أذن يفترض بك أخي الكريم
    أن يكون موضوعك يحمل ماهية الليبراليه وليس واقع

    عموماً : أنا أسألك هل الليبرالي يؤمن بالكتاب والسنه ام انه لا يؤمن بها
    فإذا كان كذلك فهو خالد مخلد في النار

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    يبدو لا حياه

    شكراً

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا مشاهدة المشاركة
    يبدو لا حياه

    شكراً

    أهلا بك ويسعدني تواجدك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    تعريف العلمانية :
    العلمانية هي ترجمة محرفة لكلمة إنجليزية تعني اللادينية ، والمقصود بها فصل الدين
    عن توجيه الحياة العامة ، وحصره في ضمير الإنسان وتعبداته الشخصية ودور العبادة فقط .

    هدف العلمانية في العالم الإسلامي :
    هدف العلمانية الأكبر هو جعل الأمة الإسلامية تابعة للغرب سياسيا وثقافيا وأخلاقيا واقتصاديا

    وعزل دين الإسلام عن توجيه حياة المسلمين.

    أهم وسائلها :

    أهم وسائل العلمانية ثلاث :

    1ـ إقصاء الشريعة الإسلامية ليزول عن المسلمين الشعــور بالتميز والاستقلالية

    وتتحقق التبعية للغرب .
    2ـ تفريق العالم الإسلامي ليتسنى للغرب الهيمنة السياسية عليه وذلك بربطه بمؤسساته

    السياسية وأحلافه العسكرية .
    3ـ زرع العالم الإسلامي بصناع القرار ورجال الإعلام والثقافة من العلمانيين

    ليسمحوا بالغزو الثقافي والأخلاقــي أن يصل إلى الأمة الإسلامية برجال من بني جلدتها
    ويتكلمون بلسانها .

    ثالوث العلمانية المقدس :

    يؤمن العلمانيون بثلاثة مبادئ تمثل أهم أفكارهم وهي :
    1ـ فصل الدين عن الحياة ولامانع من توظيفه أحيانا في نطاق ضيق.
    2ـ قصر الاهتمام الإنساني على الحياة المادية الدنيوية.
    3ـ إقامة دولة ذات مؤسسات سياسية لادينية .

    متى نشأت العلمانية :
    نشأت العلمانية بصورة منظمة مع نجاح الثورة الفرنسية التي قامت على أسس علمانية .

    متى وصلت العالم الإسلامي :
    وصلت العلمانية إلى العالم الإسلامي مع الاستعمار الحديث ، فقد نشـر المستعمرون

    الفكر العلماني في البلاد الإسلامية التي احتلها
    بإقصاء الشريعة الإسلامية
    ونشر الثقافة العلمانية
    ومحاربة العقيدة الإسلامية .

    حكم العلمانية :
    العلمانية تعني أن يعتقد الإنسان أنه غير ملزم بالخضوع لأحكـام الله في كل نواحي الحياة

    ومن اعتقد هذه العقيدة فهو كافـر بإجمــاع العلماء
    قال تعالى
    ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هـــم الكافرون )
    وقال تعالى
    ( فلاوربك لايؤمنون حتى يحكموك فيمــا شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا
    مما قضيت ويسلموا تسليما).

    هل للعلمانية مستقبل في العالم الإسلامي :
    العلمانية محكوم عليها بالفشل والانقراض في العالم الإسلامي ، لان الله تعالى

    تكفل بظهور دين الإسلام وبقاءه إلى يوم القيامة وتجديده ، فلايمكن لأحد أن يمحوه إلى الأبد

    قال تعالى
    ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون *هوالذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ).



    تعريف الليبرالية :

    الليبراليَّة هي وجه آخر من وجوه العلمانيِّة ، وهي تعني في الأصل الحريِّة
    غير أن معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء ويقول ما يشاء
    ويعتقد ما يشاء ويحكم بما يشاء ، بدون التقيد بشريعة إلهية ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه
    وعابد هواه ، غير محكوم بشريعة من الله تعالى ، ولا مأمور من خالقه باتباع منهج إلهيّ
    ينظم حياته كلها،
    كما قال تعالى
    ( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين)
    الانعام 162، 163 ،
    وكما قال تعالى
    ( ثمَُّ جَعَلنَاكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها وَلاتتَّبِع أَهواءَ الذِينَ لايَعلَمُون )
    الجاثية 18

    هل تملك الليبرالية أجابات حاسمة لما يحتاجه الانسان :

    الليبراليَّة لاتُعطيك إجابات حاسمة على الأسئلة التالية مثلا :
    هل الله موجود ؟
    هل هناك حياة بعد الموت أم لا ؟
    وهل هناك أنبياء أم لا ؟
    وكيف نعبد الله كما يريد منّا أن نعبده ؟
    وما هو الهدف من الحياة ؟
    وهل النظام الإسلاميُّ حق أم لا ؟
    وهل الربا حرام أم حلال ؟
    وهل القمار حلال أم حرام ؟
    وهل نسمح بالخمر أم نمنعها ، وهل للمرأة أن تتبرج أم تتحجب
    وهل تساوي الرجل في كل شيء أم تختلف معه في بعض الأمور ، وهل الزنى جريمة أم علاقة شخصية
    وإشباع لغريزة طبيعية إذا وقعت برضا الطرفين ، وهل القرآن حق أم يشتمل على حق وباطل
    أم كله باطل ، أم كله من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم ولايصلح لهذا الزمان
    وهل سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وحي من الله تعالى فيحب أتباعه فيما يأمر به
    أم مشكوك فيها ، وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رسول من الله تعالى أم مصلح اجتماعي
    وما هي القيم التي تحكم المجتمع ؟ هل هي تعاليم الاسلام أم الحرية المطلقة من كل قيد
    أم حرية مقيدة بقيود من ثقافات غربية أو شرقية ، وماهو نظام العقوبات الذي يكفل الأمن
    في المجتمع ، هل الحدود الشرعية أم القوانين الجنائية الوضعية
    وهل الإجهاض مسموح أم ممنوع ، وهل الشذوذ الجنسي حق أم باطل
    وهل نسمح بحرية نشر أي شيء أم نمنع نشر الإلحاد والإباحية
    وهل نسمح بالبرامج الجنسية في قنوات الإعلام أم نمنعه
    وهل نعلم الناس القرآن في المدارس على أنه منهج لحياتهم كلها ، أم هو كتاب روحي
    لاعلاقة له بالحياة ؟؟؟؟

    المبدأ العام لليبرالية :

    فالليبراليّة ليس عندها جواب تعطيه للناس على هذه الأسئلة ، ومبدؤها العام هو
    : دعوا الناس كلُّ إله لنفسه ومعبود لهواه ، فهم أحرار في الإجابة على هذه الأسئلة كما يشتهون
    ويشاؤون ، ولن يحاسبهم رب على شيء في الدنيا ، وليس بعد الموت شيء
    لاحساب ولا ثواب ولاعقاب 0

    ماالذي يجب أن يسود المجتمع في المذهب الليبرالي :

    وأما ما يجب أن يسود المجتمع من القوانين والأحكام ، فليس هناك سبيل إلا التصويت الديمقراطي
    وبه وحده تعرف القوانين التي تحكم الحياة العامة ، وهو شريعة الناس لاشريعة لهم سواها
    وذلك بجمع أصوات ممثلي الشعب ، فمتى وقعت الأصوات أكثر وجب الحكم بالنتيجة
    سواء وافقت حكم الله وخالفته 0

    السمة الاساسية للمذهب الليبرالي :

    السمة الاساسية للمذهب الليبرالية أن كل شيء في المذهب الليبراليِّ متغيِّر ، وقابل للجدل
    والأخذ والردِّ حتى أحكام القرآن المحكمة القطعيِّة ، وإذا تغيَّرت أصوات الاغلبيَّة
    تغيَّرت الأحكام والقيم ، وتبدلت الثوابت بأخرى جديدة ، وهكذا دواليك
    لايوجد حق مطلق في الحياة ، وكل شيء متغير ، ولايوجد حقيقة مطلقة سوى التغيُّر 0

    إله الليبرالية :

    فإذن إله الليبراليِّة الحاكم على كل شيء بالصواب أو الخطأ ، حرية الإنسان وهواه وعقله وفكره
    وحكم الأغلبيِّة من الأصوات هو القول الفصل في كل شئون حياة الناس العامة
    سواءُُ عندهم عارض الشريعة الإلهيّة ووافقها
    وليس لأحد أن يتقدَّم بين يدي هذا الحكم بشيء ، ولايعقِّب عليه إلا بمثله فقط 0

    تناقض الليبرالية :

    ومن أقبح تناقضات الليبرالية ، أنَّه لو صار حكمُ الأغلبيِّة هو الدين
    واختار عامة الشعب الحكم بالإسلام ، واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلى كل خير ،
    فإن الليبراليّة هنا تنزعج انزعاجاً شديداً ، وتشن على هذا الاختيار الشعبي حرباً شعواء
    وتندِّدُ بالشعب وتزدري اختياره إذا اختار الإسلام ، وتطالب بنقض هذا الاختيار
    وتسميه إرهاباً وتطرفاً وتخلفاً وظلاميّة ورجعيّة 00الخ

    كما قال تعالى
    ( وإذا ذُكِر الله ُوَحدَهُ اشمَأَزَّت قلوبُ الذين لايُؤمِنُونَ بِالآخرِةِ وَإِذا ذُكِرَ الذينَ مِنَ دونِهِ إذا هُم يَستَبشِروُن )
    الزمر 45 0

    فإذا ذُكر منهج الله تعالى ، وأراد الناس شريعته اشمأزت قلوب الليبراليين
    وإذا ذُكِر أيُّ منهجٍ آخر ، أو شريعة أخرى ، أو قانون آخر ، إذا هم يستبشرون به
    ويرحِّبون به أيَّما ترحيب ، ولايتردَّدون في تأيِّيده 0

    حكم الاسلام في الليبرالية :

    فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى
    والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين
    وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة
    والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0

    هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء
    لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها


    هؤلاء هم أعداء الإسلام لا بارك الله في أعمالهم ,,
    وجعل ما يقومون به وبالا عليهم وحسرات




صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •