لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 27

الموضوع: واقعنا مع الليبراليين ...!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    Z3 واقعنا مع الليبراليين ...!

    بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    من المعلوم لدينا أن المرء يحشر مع من أحب ففي الحديث عن أَنَسٍ رضي الله عنه أَنّهُ قال:

    جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فقال:

    يَا رسُولَ الله، مَتَى قِيَامُ السّاعَةِ؟

    فَقَامَ النبيّ صلى الله عليه وسلم إلى الصّلاَةِ، فلَمّا قَضَى صَلاَتَهُ

    قال: "أَيْنَ السّائِلُ عَنْ قِيَامِ السّاعةِ؟

    فقال الرّجُلُ: أَنَا يا رسُولَ الله.

    قال: "ما أَعْدَدْتَ لهَا"؟

    قال: يَا رسُولَ الله، ما أَعْدَدْتُ لهَا كَبِيرَ صَلاَةٍ وَلاَصَوْمٍ إِلاّ أَنّي أُحِبّ الله ورَسُولَهُ

    فقال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "المَرْءُ معَ مَنْ أَحَبّ، وَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ"

    فمَا رَأَيْتُ فَرِحَ المُسْلِمُونَ بَعْدَ الإسْلاَمِ فَرَحَهُمْ بهذا.


    فنحب الله ورسوله والخلفاء الراشدين والصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .

    وفي المقابل نبغض الكفار والمنافقين والملحدين .

    فما موقع الليبراليين من هذا الحب ؟

    فكأني أراهم قد انكبوا على حب الغرب وأنغمسوا فيه , فتجدهم اتخذوا من فلاسفتهم قدوة في حياتهم فلا يقولون إلا بقولهم ولا يتكلمون إلا عنهم ولا ينظرون إلى بنظرهم .

    فذلك مغرم بأفلاطون والآخر يقدس شكسبير وغيره يميل إلى أبقراط وفلان يحب أرسطو وآخر معجب بكارل ماركس.

    وابتعدوا عن قدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وعن خيار التابعين ومن تبعهم عن النهج القويم إل يوم الدين ولم يكتفوا بهذا, بل أعلنوا الحرب على ماجاء به سيد المرسلين وعلى الشرع الحكيم.

    إن الناظر لأحوال هؤلاء يدرك تمام مدى انصرافهم عن الحق وانشغالهم بالباطل فقد سخروا أنفسهم خداماً وعبيداً للغرب وأعلنوا الحرب على المسلمين من الدعاة والعلماء والصالحين ومن سخروا أنفسهم لخدمة الدين .

    فتراهم يطعنون في الدين والعلماء ويتصدون للمصلحين من رجال الهيئة ومراكز الدعوة وحلقات القرآن الكريم .

    وفي المقابل يسعون إلى نشر أفكار المنحرفين , يريدون التحرر من الدين وهتك أعراض بنات المسلمين .


    فأين هم من قوله صلى الله عليه وسلم : " المرء مع من أحب "

    إني من هذا المنبر أدعو هؤلاء أن يعود إلى النهج القويم وأن يحكموا الشرع الحكيم
    وأن يجعلوا قدوتهم النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشيدين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

    فعَنْ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ قَالَ وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا بَعْدَ صَلَاةِ الْغَدَاةِ مَوْعِظَةً بَلِيغَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ فَقَالَ رَجُلٌ إِنَّ هَذِهِ مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ:

    " أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ يَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ فَإِنَّهَا ضَلَالَةٌ فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَعَلَيْهِ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ ".
    التعديل الأخير تم بواسطة حـــذيفــة ; 13 -10- 2009 الساعة 01:45 PM

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية محمد الوافي
    تاريخ التسجيل
    09 2009
    المشاركات
    146

    love2 رد: حديث مع الليبراليين ...!

    (نحن) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكرك على الطرح الجميل
    وجعلها الله في موازين حسناتك وصلى الله على نبينا محمد
    اخوك
    محمد الوافي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: حديث مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الوافي مشاهدة المشاركة
    (نحن) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكرك على الطرح الجميل
    وجعلها الله في موازين حسناتك وصلى الله على نبينا محمد
    اخوك
    محمد الوافي

    وأنا أشكرك حضورك الجميل هنا

    حفظك الله

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البلوي
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    المشاركات
    356

    رد: حديث مع الليبراليين ...!

    اللهم صل على محمد وعلى آله الطاهرين
    أخي نحن أشكر لك طرح الموضوع الساخن والمثير للإشمئزاز فما المشكله إذا أحبيت علماء مثل
    أفلاطون ... أرسطو .... وغيرهم ....
    الدين بين وواظح وضوح الشمس كل شئ في حدى فهؤلاء علماء يعرفون الله والرسول عليه الصلاة والسلام ....
    تقبل مروري

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حـــذيفــة
    تاريخ التسجيل
    06 2008
    المشاركات
    6,188

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    وهل اتّبعوا ماجاء بهِ رسول الله عيسى أو غيره من الأنبياء ممن كان في زمانِهم يا البلوي ! ؟

    لو قرأتَ الموضوع جيّداً لوجدتَه لا يهاجِم لا أفلاطون ولا أرسطو ..
    أو أنّك ربّما قرأت الموضوع : لكِنّه يتعدّى قدراتِك العقلية .. فبدأت بالهجوم الأعمى .

    ما أحزنني يا " أخي الفاضِل : نحنُ " حينما أجِد شخصاً يسعى لصلاحِ قومٍ فيواجهونه بالسّخرية .

    واصِل يانحنُ , باركَ الله فيك .
    أسأل الله أن يُصلِح كلّ ليبرالي ويصلِح البلوي , ويصلحني وإياّك ويصلح كل المسلمين .


    يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
    مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
    لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
    لا تقلقي لا تقلقي
    إني أعود,
    كفي البكاءَ ..
    عزيزتي لندنيتا
    ..

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: حديث مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البلوي مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وعلى آله الطاهرين
    أخي نحن أشكر لك طرح الموضوع الساخن والمثير للإشمئزاز فما المشكله إذا أحبيت علماء مثل
    أفلاطون ... أرسطو .... وغيرهم ....
    الدين بين وواظح وضوح الشمس كل شئ في حدى فهؤلاء علماء يعرفون الله والرسول عليه الصلاة والسلام ....
    تقبل مروري
    س:هل آمنوا بالله ورسوله ؟

    أرجو الرجوع إلى الموضوع والقراءة بعقل

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة مشاهدة المشاركة
    وهل اتّبعوا ماجاء بهِ رسول الله عيسى أو غيره من الأنبياء ممن كان في زمانِهم يا البلوي ! ؟

    لو قرأتَ الموضوع جيّداً لوجدتَه لا يهاجِم لا أفلاطون ولا أرسطو ..
    أو أنّك ربّما قرأت الموضوع : لكِنّه يتعدّى قدراتِك العقلية .. فبدأت بالهجوم الأعمى .

    ما أحزنني يا " أخي الفاضِل : نحنُ " حينما أجِد شخصاً يسعى لصلاحِ قومٍ فيواجهونه بالسّخرية .

    واصِل يانحنُ , باركَ الله فيك .
    أسأل الله أن يُصلِح كلّ ليبرالي ويصلِح البلوي , ويصلحني وإياّك ويصلح كل المسلمين .

    آمين

    رفع الله قدرك أخي الفاضل حذيفة

    ولا تشغل بالك بمثل تلك الردود فقد تعودنا عليها في إظهارنا للحق

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    وقفة مقتبسة من خطبة عمربن الخطاب رضى الله عنه إذ ولي الخلافة فحمدالله وأثنى عليه ثم قال :

    " أيها الناس : إنى داع فأمنوا ،اللهم إنى غليظ فليني لأهل طاعتك بموافقة الحق ، ابتغاء وجهك والدارالاخرة ، وارزقنى الغلظة والشدة على أعدأئك , وأهل الدعارة , والنفاق ، من غير ظلم منى لهم ، ولا اعتداء عليهم " .

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية علي البترول
    تاريخ التسجيل
    07 2009
    الدولة
    شارع الحرية ..
    المشاركات
    110

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    مساؤك سعيد موضوعك جميل عزيزي نحن .. أتفق معك في الشق الأول , أما الشق الثاني فأختلف معك
    الشق الأول : كلنا نحب الرسول وآل بيته عليهم الصلاة والسلام ونمشي على نهجهم بعد الله سبحانه وتعالى . وهذا ليس فيه إختلاف بين المسلمين أبدآ .

    الشق الثاني : ما المانع إذا حبينا أو مدحنا أو أعجبنا بأفلاطون أو أرسطو أو سقراط أو غيرهم ...! هل يبعدنا عن الدين !
    عزيزي نحن : لابد أن نذكر الفضل لأصحابه ونشكرهم ونذكرهم بالخير وجزاهم الله خيرآ على خدمتهم الذي أفادوا وأناروا بها العالم , راح أعطيك أمثلة لكي تقتنع بهم ..

    أمثلة : مخترع ( الكهرباء و الطائرة و السيارة و اللمبة و المكيف و الكمبيوتر والجوال و .....و..... ) وهنالك أمثلة كثيرة جدآ جدآ جدآ .
    ألا يستحقوا الشكر والمدح والثناء ؟ أجبني .

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ريسان
    تاريخ التسجيل
    10 2009
    الدولة
    أرقُب ..
    المشاركات
    970

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نحن مشاهدة المشاركة

    فما موقع الليبراليين من هذا الحب ؟

    فكأني أراهم قد انكبوا على حب الغرب وأنغمسوا فيه , فتجدهم اتخذوا من فلاسفتهم قدوة في حياتهم فلا يقولون إلا بقولهم ولا يتكلمون إلا عنهم ولا ينظرون إلى بنظرهم .

    فذلك مغرم بأفلاطون والآخر يقدس شكسبير وغيره يميل إلى أبقراط وفلان يحب أرسطو وآخر معجب بكارل ماركس.

    .
    كيف حكمت بذلك وكيف أقررت بوجود اليبراليين في البلد ..

    وفي باطن كلامك كأني بك تطلق أحكاماً بالتكفير !
    وتحمل اتهامات تعميمية ظالمة ..

    وكيف عرفت بأنهم تركوا القرآن والسنة بلا اهتمام وبل إنهم يهاجمونهما
    وكيف عرفت بأنهم لا يتبعون الخلفاء الراشدين ولا يتولونهم ولا يحبونهم
    و هلا شققت عن قلوبهم لترى المحبة الباطنة والظاهرة
    لليبراليين تجاه الأسماء الحمراء أعلاه؟


    لماذا دائماً ما نطبل على وتر الدين وندندن عليه ؟

  11. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية معاذ آل خيرات
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2006
    الدولة
    ممكن خيارات ؟!
    العمر
    39
    المشاركات
    3,381

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..



    هل اللبرلةُ تلغي الدين , أو تحذفه , أو تنكره , أو تتجاوزه ؟!

    الحريّة الفردية والمسئوليّة , هيَ أساسُ الدّين .
    والأفكارُ ليستْ في مجملها يمنعُها الشّرع , ففكر ما يسمّى الليبراليّة ..
    هو فكرٌ يضعُ حداً لمستغلّ الدينِ في حاجاتٍ استبداديّة .
    هل هنا شيءٌ يعارِضُ الدين ؟

    - من خلالِ مطالعاتي الشخصيّة - لا أرى إلاَّ رجالات ( التّديّن ) هم من يقوم بمهاجمتهم
    وإلصاق التّهمِ بهم .
    وكلّ فكرةٍ غير حسنةٍ لأيّ شخصٍ على السّاحةِ وأياً كانتْ عليهِ جِهته , أحالوه إلى اللبرلةِ
    لتعميقِ الفِهم والإنطباعِ السيّءِ عن الليبرالية - مع أنّي لا أحبّ التسميات - .

    عزيزي / الدينُ واضحٌ والحقّ أيضاً يقال .
    الله جعل للخلقِ حريّة الإختيارِ , ووضعَ لهم ضميراً مُحاسِباً .
    والله جلّ وعلا ليسَ في حاجةِ أحدٍ من خلقهِ في في إراداتهم وتثنيتهم عمّا يريدون
    وإلاّ لما جعلَ استحقاقهم للعبادِ .

    والله أعلم .



    هذا موضوعٌ طالَ حولهُ النّقاشَ حقيقةً ,
    وكثرة فيه الإتجاهاتُ معَ تخبطاتٍ كثيرةٍ على غيرِ هُدى .
    ونحنُ هنا لا نُرغمُ العقولَ على هذا وذاك , فقلبُ المؤمنِ دليله .

    شكراً عزيزي نحن
    وأملي ألاّ تُدارَ دفُّة النّقاشِ إلى المُهاتراتِ - كما هو الحاصلُ دائماً -
    وأنوّه على نقطةِ الأختِ ريسان , ألاَّ نحيلَ كلّ شيءٍ إلى الدين
    ونرغمَ كلّ فعلٍ بالدين والدينُ أجلّ في هذا الإلصاقِ من مُرغمهِ .!!



    ودٌ يمتدّ

    .
    .

    .


  12. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نحن مشاهدة المشاركة
    أراهم قد انكبوا على حب الغرب وأنغمسوا فيه , فتجدهم اتخذوا من فلاسفتهم قدوة في حياتهم فلا يقولون إلا بقولهم ولا يتكلمون إلا عنهم ولا ينظرون إلى بنظرهم .

    فذلك مغرم بأفلاطون والآخر يقدس شكسبير وغيره يميل إلى أبقراط وفلان يحب أرسطو وآخر معجب بكارل ماركس.

    وابتعدوا عن قدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وعن خيار التابعين ومن تبعهم عن النهج القويم إل يوم الدين ولم يكتفوا بهذا, بل أعلنوا الحرب على ماجاء به سيد المرسلين وعلى الشرع الحكيم.

    إن الناظر لأحوال هؤلاء يدرك تمام مدى انصرافهم عن الحق وانشغالهم بالباطل فقد سخروا أنفسهم خداماً وعبيداً للغرب وأعلنوا الحرب على المسلمين من الدعاة والعلماء والصالحين ومن سخروا أنفسهم لخدمة الدين .

    فتراهم يطعنون في الدين والعلماء ويتصدون للمصلحين من رجال الهيئة ومراكز الدعوة وحلقات القرآن الكريم .

    وفي المقابل يسعون إلى نشر أفكار المنحرفين , يريدون التحرر من الدين وهتك أعراض بنات المسلمين .

    .
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البترول مشاهدة المشاركة
    مساؤك سعيد موضوعك جميل عزيزي نحن .. أتفق معك في الشق الأول , أما الشق الثاني فأختلف معك
    الشق الأول : كلنا نحب الرسول وآل بيته عليهم الصلاة والسلام ونمشي على نهجهم بعد الله سبحانه وتعالى . وهذا ليس فيه إختلاف بين المسلمين أبدآ .


    الشق الثاني : ما المانع إذا حبينا أو مدحنا أو أعجبنا بأفلاطون أو أرسطو أو سقراط أو غيرهم ...! هل يبعدنا عن الدين !

    عزيزي نحن : لابد أن نذكر الفضل لأصحابه ونشكرهم ونذكرهم بالخير وجزاهم الله خيرآ على خدمتهم الذي أفادوا وأناروا بها العالم , راح أعطيك أمثلة لكي تقتنع بهم ..

    أمثلة : مخترع ( الكهرباء و الطائرة و السيارة و اللمبة و المكيف و الكمبيوتر والجوال و .....و..... ) وهنالك أمثلة كثيرة جدآ جدآ جدآ .
    ألا يستحقوا الشكر والمدح والثناء ؟ أجبني .


    انتظرك تقرأ النص مرة أخرى لعلك تعرف المقصد

  13. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَيْــــــــسان مشاهدة المشاركة
    كيف حكمت بذلك وكيف أقررت بوجود اليبراليين في البلد ..

    وفي باطن كلامك كأني بك تطلق أحكاماً بالتكفير !
    وتحمل اتهامات تعميمية ظالمة ..

    وكيف عرفت بأنهم تركوا القرآن والسنة بلا اهتمام وبل إنهم يهاجمونهما
    وكيف عرفت بأنهم لا يتبعون الخلفاء الراشدين ولا يتولونهم ولا يحبونهم
    و هلا شققت عن قلوبهم لترى المحبة الباطنة والظاهرة
    لليبراليين تجاه الأسماء الحمراء أعلاه؟


    لماذا دائماً ما نطبل على وتر الدين وندندن عليه ؟

    ما هي الليبرالية ؟

  14. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات مشاهدة المشاركة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..



    هل اللبرلةُ تلغي الدين , أو تحذفه , أو تنكره , أو تتجاوزه ؟!

    الحريّة الفردية والمسئوليّة , هيَ أساسُ الدّين .
    والأفكارُ ليستْ في مجملها يمنعُها الشّرع , ففكر ما يسمّى الليبراليّة ..
    هو فكرٌ يضعُ حداً لمستغلّ الدينِ في حاجاتٍ استبداديّة .
    هل هنا شيءٌ يعارِضُ الدين ؟

    - من خلالِ مطالعاتي الشخصيّة - لا أرى إلاَّ رجالات ( التّديّن ) هم من يقوم بمهاجمتهم
    وإلصاق التّهمِ بهم .
    وكلّ فكرةٍ غير حسنةٍ لأيّ شخصٍ على السّاحةِ وأياً كانتْ عليهِ جِهته , أحالوه إلى اللبرلةِ
    لتعميقِ الفِهم والإنطباعِ السيّءِ عن الليبرالية - مع أنّي لا أحبّ التسميات - .

    عزيزي / الدينُ واضحٌ والحقّ أيضاً يقال .
    الله جعل للخلقِ حريّة الإختيارِ , ووضعَ لهم ضميراً مُحاسِباً .
    والله جلّ وعلا ليسَ في حاجةِ أحدٍ من خلقهِ في في إراداتهم وتثنيتهم عمّا يريدون
    وإلاّ لما جعلَ استحقاقهم للعبادِ .

    والله أعلم .



    هذا موضوعٌ طالَ حولهُ النّقاشَ حقيقةً ,
    وكثرة فيه الإتجاهاتُ معَ تخبطاتٍ كثيرةٍ على غيرِ هُدى .
    ونحنُ هنا لا نُرغمُ العقولَ على هذا وذاك , فقلبُ المؤمنِ دليله .

    شكراً عزيزي نحن
    وأملي ألاّ تُدارَ دفُّة النّقاشِ إلى المُهاتراتِ - كما هو الحاصلُ دائماً -
    وأنوّه على نقطةِ الأختِ ريسان , ألاَّ نحيلَ كلّ شيءٍ إلى الدين
    ونرغمَ كلّ فعلٍ بالدين والدينُ أجلّ في هذا الإلصاقِ من مُرغمهِ .!!



    ودٌ يمتدّ

    .
    .

    .


    استغرب عدم معرفتك بالليبرالية من خلال ردودك فقد جعلتها ملكا طاهراً

    سأنتظر توضيحك حتى لا تتصادم الأفكار

    وخذ معك سؤال ريسان ما هي الليبرالية؟

  15. #15
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ماجد الحدادي
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    الدولة
    بركنها الهادئ..!!
    المشاركات
    8,603

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    هم أقلية ولن ينتصروا، يظل ما غرز بنا من قيم وعادات أصيلة هي ما يميز الغالب من الناس بمجتمعنا .


    وما أصواتهم إلا نشازا ، تفترق بهم الطرق ليكيفوا أحكام الشريعة وما يعاصرون من حداثة وتقليد مشكلين بذلك إطارات لهم قد تزيد وتنقص حسب ما يريدون ,

    تقديري يا نحن
    Still As years ,,,!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  16. #16
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الشرقية مشاهدة المشاركة
    هم أقلية ولن ينتصروا، يظل ما غرز بنا من قيم وعادات أصيلة هي ما يميز الغالب من الناس بمجتمعنا .


    وما أصواتهم إلا نشازا ، تفترق بهم الطرق ليكيفوا أحكام الشريعة وما يعاصرون من حداثة وتقليد مشكلين بذلك إطارات لهم قد تزيد وتنقص حسب ما يريدون ,

    تقديري يا نحن

    وتقديري لقلمك النافح مع الحق

    نعم لن ينتصر الباطل

    ما هم إلا خدم وعبيد سخروا أنفسهم لخدمة الغرب

  17. #17
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    حكم الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية


    المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان :
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماقول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ؟

    الجواب

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا

  18. #18
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    للأسف الموضوع يتنافى مع المضمون
    لا يمكن جمع نقطه
    حيث أن العنوان ((واقعنا مع الليبراليين ))
    والضمير يعود الى .... اشخاص ربما مسيحيين متشددين متطرفين لا نعلم هو يعود الى فئة وحسب
    المهم أنه يشرح واقعهم مع الليبراليين

    فنراه يطيل الحديث عن المرء ومن يحبب

    ارجو ان يميز قرع الطبول من الدفوف حتى يتسنى لنا المشاركه

  19. #19
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نحن
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    321

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    ما هي الليبرالية؟
    المجيب د.سعيد بن ناصر الغامدي
    عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد
    التصنيف العقائد والمذاهب الفكرية/الأديان والمذاهب الفكرية المعاصرة



    السؤال
    ما هي الليبرالية، وهل هي كفر؟! ولكم جزيل الشكر.


    الجواب :


    اتجاهات الليبرالية عديدة ومتنوعة، تجتمع تحت عنوان (التحرر من الضوابط والمعايير عموما، والدينية على وجه الخصوص).
    1. أنواع الليبرالية:
    1.1 فكري,
    1.1.1 قناعات فكرية بالمناهج والمذاهب التغريبية وبالمسالك العملية مثل:
    * البنيوية.
    * التمركز حول الأنثى.
    * الحداثة.
    * العلمانية (وهي أعم وأشمل وتشكل المعتقدالأصولي لليبرالية)
    * العصرانية.
    2 عضوي.
    انتماء إلى حركة معينة أو إلى مذهب له أعضاء أو إلى دولة غربية سراً أو علانية.
    * حركة مثل:
    * الماسونية.
    * حركة الاستنارة.
    * الفرنكفونية.
    * الأندية المشبوهة (روتاري--ليونز-- )
    * مذهب مثل:
    * الماركسية.
    * الوجودية.
    * دولة والارتباط بها يكون:
    * سراً مثل:
    * المخابرات.
    * قد يظهر الارتباط بواجهة تعاون ثقافي مع السفارات أو البعثات.
    * علناً مثل الشخصيات التي تعلن عن ذلك مثل:
    * علي آل حمد.
    * شاكر النابلسي.
    * مأمون فندي.
    * عبد الرحمن الراشد.
    * أحمد الربعي.
    3 سلوكي.
    1.3.1 وفق القناعات الفكرية.
    1.3.2 وفق الإنتماء العضوي.
    1.3.3 تقليد ومحاكاة.
    2. مجالات الليبرالية.
    2.1 الفكر.
    2.1.1 منظومة من الأفكار أو المناهج أو المذاهب تشكل قناعات فعلية توجه أصحابها وتسيطر على نظراتهم ومعاييرهم.
    2.2 المشاعر.
    2.2.1 مجموعة من المقاصد والمشاعر والولاءات والعداءات, تظهر من خلال الميول والحب والرغبة والاعتزاز والانتماء.
    2.3 الأعمال و الممارسات.
    2.3.1 مسيرة مسلكية علمية يسير صاحبها وفق القناعات الفكرية و الميولات القلبية أو بسبب التقليد والمحاكاة.

    المعالم الرئيسية لما يريد أصحاب الليبرالية تثبيته:
    1. الغرب مصدر وأصل.
    1.1 تسويق المبادئ والأفكار الغربية.
    1.2 تحسين كل ما يأتي من عنده.
    1.3 الدفاع عن مواقفه في القضايا المختلفة-تبرير المنطلقات والمقاصد.
    1.4 تشجيع الدول والأفراد للحاق بالغرب.
    1.5 الحضارة الغربية الليبرالية سائرة نحو تعميم نفسها على مختلف مناطق العالم.
    2. المجتمع.
    2.1 بث المذاهب الفكرية.
    2.2 لا يوجد شيء اسمه غزو فكري.
    2.3 كسر جوزة المسكوت عنه وتحليل مابداخلها.
    3. السياسة.
    3.1 المصلحة هي الأساس-البراجماتية-.
    3.2 الدولة المدنية هي البعيدة عن أي تأثير ديني.
    3.3 عدم الحرج من الاستعانة بالقوى الخارجية لدحر الدكتاتورية العاتية واستئصال جرثومة الاستبداد وتطبيق الديموقراطية الغربية، في ظل عجز النخب الداخلية والأحزاب الهشة..وهذه ليست سوابق تاريخية، فقد استعانت أوروبا بأمريكا لدحر النازية والفاشية.. وقامت أمريكا بتحرير أوروبا كما قامت بتحرير الكويت والعراق.
    3.4 لا حرج في أن يأتي الإصلاح من الخارج..سواء أتى على ظهر جمل عربي أو على دبابة بريطانية أو بارجة أمريكية أوغواصة فرنسية.
    3.5 لا حل للصراع العربي مع الآخرين في فلسطين وغيرها إلا بالحوار والمفاوضات والحل السلمي.
    3.6 الإيمان بالتطبيع السياسي والثقافي مع الأعداء.
    3.7 الاعتراف بالواقعية السياسية مثل:
    3.7.1 اتفاقية كامب ديفيد 1979.
    3.7.2 اتفاقية أوسلو1992.
    3.7.3 اتفاقية وادي عربة 1994.
    3.7.4 يجب أن تصبح اتفاقات شعبية.
    4. الدين.
    4.1 التدين تحجر وقسوة وظلام وتكفير.
    4.2 الدين علاقة بين الفرد وربه لا غير.
    5. المرأة.
    5.1 مساواة المرأة مع الرجل مساواة تامة في الحقوق والواجبات والإرث والشهادة وتبني مجلة الأحوال الشخصية التونسية 1957 وهي نموذج أمثل لتحرير المرأة كتاب الليبراليون الجدد، النابلسي-ص25.
    6. مفاهيم.
    6.1 حتمية الليبرالية والديموقراطية لأنها حركة تاريخية شاملة جارفة كاسحة.
    6.2 الليبرالية الجديدة مع : القيم الإنسانية الكونية ومع التعددية الفكرية والعقائدية، ومع حرية الضمير، ومع التفاعل الحضاري و الإنساني.
    6.3 مبادئ الليبرالية الجديدة:حرية الفكر المطلقة-حرية التدين المطلقة-التعددية السياسية-المطالبة بإصلاح الدين-فصل الدين عن الدولة-إخضاع المقدس والتراث للنقد العلمي- تطبيق الاستحقاقات الديموقراطية.
    6.4 من مطالب الليبراليين الجدد:
    6.4.1 المطالبة بإصلاح التعليم العربي الظلامي (الديني).
    6.4.2 إخضاع المقدسات والقيم الأخلاقية والتشريعات للنقد العلمي باستخدام الجينالوجيا القائمة على (من؟ ولماذا؟).
    6.4.3 يجب عدم الاستعانة مطلقاً بالمواقف الدينية التي جاءت في الكتاب المقدس (القرآن)تجاه الآخرين قبل 15 قرناً.
    6.4.4 الأحكام الشرعية وضعت لزمانها ومكانها، وليست عابرة للتاريخ.
    6.5 تبني الحداثة الغربية تبنياً كاملاً، باعتبارها تقود للحرية.
    6.6 الوقوف إلى جانب العولمة وتأييدها باعتبارها أحد الطرق الموصلة إلى الحداثة الاقتصادية والسياسية والثقافية.
    7. المرجعية.
    7.1 تقديس العقل والتشكيك في الغيب.
    7.2 تثبيت فكرة المرجعية الإنسانية ومركزية العقل الإنساني.
    7.3 تثبيت أن الطبيعة كل مادي ثابت له غرض وهدف و هي مستودع القوانين المعرفية والأخلاقية والجمالية ومنها يستمد الإنسان معياريته.
    7.4:نظرية المعرفة تقوم على العقل والحس فقط.
    7.5 الإله: معزول وبعيد(مقدس بشكل إقصائي), وسواء أكان موجوداً أو غير موجود فهذا أمر هامشي لا علاقة له بمناشط الإنسان العملية والاجتماعية.


    المعالم الرئيسية لما يريد أصحاب الليبرالية نفيه وإزالته:

    1. فيما يتعلق بالغرب.
    1.1- عدم الالتفات لعيوب الغرب وممارساته الاستبدادية الظالمة.
    2. المجتمع.
    2.1 جحد الدور الحضاري للأمة.
    2.2 الاستخفاف باللغة العربية.
    3. السياسة.
    3.1 محاربة الحكم الإسلامي باسم محاربة الإسلام السياسي.
    4. الدين.
    4.1 إسقاط التاريخ الإسلامي وتشويهه.
    4.2 تدنيس المقدسات.
    4.3 الإعراض والتشكيك في كون الوحي مصدراً للمعرفة.
    4.4 الزعم أن علماء الإسلام والوعاظ كما يسمونهم منغلقون عن العلم الحديث.
    4.5 التيار الإسلامي ومشجعوه تيار غوغائي ديماغوجي.
    4.6 التيار الإسلامي ضد القيم الإنسانية وضد التعددية الفكرية والعقائدية وضد حرية الضمير وضد التفاعل الحضاري والإنساني.
    4.7 التعليم الديني ظلامي.
    4.8 الأحكام الشرعية محصورة بزمانها.
    4.9 الفكر الديني الذي جاء به علماء الدين وفقهاؤه ورجاله هو حجر عثرة.
    4.10 أعداء العقل ابن تيمية والسيوطي وابن القيم.
    4.11 استبدلوا العلوم المعاصرة بالطب النبوي، حتى أصبح النبي أحذق من أبي الطب أبو قراط.
    5. المرأة.
    5.1 الاعتداء على حصانة المرأة باسم الحرية والتحرر.
    6. مفاهيم.
    6.1 محاربة نظرية المؤامرة.
    6.2 لا يمكن إنتاج الحاضر بتاريخ الماضي.
    6.3 الاتجاه للماضي للاستعانة به لبناء الحاضر هو أسوأ الخيارات.
    6.4 على العرب التخلي عن المثل الأعلى الموهوم.
    6.5 تحرير النفس العربية من ماضيها ومن حكم الأسلاف الذين مازالوا يحكموننا من قبورهم.
    7. المرجعية لا وجود لعلم مطلق.. ولا مرجعية للمقدس إلا ما يتوافق مع العقل.


    هذه جملة من المفاهيم والمعتقدات الليبرالية والمتفحص لها يجد أنها لا تخالف الإسلام فقط بل تقف ضده بشراسة وتعتبره وأهله والداعين إليه والمدافعين عنه عناصر ظلم وظلام وتخلف ورجعية، وتصور هذا كاف في معرفة حكم الليبرالية، ألم يستحق أبليس وصف الكفر ونار الخلد برده على الله أمرا واحدا فكيف بمن يرد جملة ضخمة من أحكام الدين بل من نصوص القرآن العظيم؟


  20. #20
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: واقعنا مع الليبراليين ...!

    أذن يفترض بك أخي الكريم
    أن يكون موضوعك يحمل ماهية الليبراليه وليس واقع

    عموماً : أنا أسألك هل الليبرالي يؤمن بالكتاب والسنه ام انه لا يؤمن بها
    فإذا كان كذلك فهو خالد مخلد في النار

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •