المفروض شئ والواقع شئ آخر ,,

[~ الغـلا كـله ~]

1- سيارة عابرة تفتح نوافذها تتقآذف منها أكوام من الزبائل الطائرة
2- سياراتان تخطأ إحداهما أو كلاهما في إعتمار الطريق فتفتح الأبواب ليقع وجهك إستحياء من كلام وصل الى أذنك فدنسها من وقاحته
3- أطفال في عمر الزهور تحس بحنان الدنيا وأنت تنظر لمحياهم وما أن تفتح أفواهم حتى تتمنى أنهم لم يولدوا بعد
4- نساء يسرن على أحد جوانب الطرق العامة ورغم زحمة السيارات والضوضاء الصادرة منها الى أن أصوات ( بسطتهم) تصلك الى الجهة الأخرى من الطريق وكأن ( صوت المرأة ليس بعورة)
5- ما أن تقترب ليالي المناسبات كالأفراح والأعياد حتى تحس بأنك دخلت وسط حرب بالخطأ ( هذا بن لادن يفقع أذني وذاك البرق يربك إستقامتي وتلك الصواريخ تكاد تخطف عيني ) وياااااااااا فرحة ما تمت

هذه خمسة من ألف وأكملوا أنتم البقية

أما الجواب الأكثر بداهة من سؤاله
هو :
أن لا مجال لتـّباع القوانين فالرقابة الخارجية معدوووومة أما الرقابة الذاتية ففي إجازة ماعاشت مطمووووووووورة !!

ولك ألف شكر لهذه المساحة التنفيسية !





~ الغـلا كـله ~

[عبدالله الحلوي]

هناك مليار بعد التريليون من اللمــــــــــــــاذا ..
وهناك ايضاً عقول لا تقتنع بأنها كومة اخطاء
وقائمة تحتاج الى تفسيرات ..

لماذا نرفض الإعتراف بالخطأ..؟

حقاً لا ادري ..

أحقاً جاء الوقت المناسب لطي الصفحة ..؟



مع حبي
القبس