لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 61 إلى 76 من 76

الموضوع: في ضيافة الـجــن..!!

  1. #61
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة رقم 6 مشاهدة المشاركة
    مازلنا متابعين
    وفي انتظار الجزء الأخير
    ودائما الجزء الأخير له طعمه الخااااااااااااااص



    عجل علينا
    7


    7


    7


    7


    7


    7

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مرحبًا صفحة 6
    حتمًا سيأتي الجزء الأخير
    وستأتي لحظات الوداع

    متابعة شيّقة

  2. #62
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة مشاهدة المشاركة

    ياترى ليش سدت طريقه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في بالي أشياء رومنسية جداً .. ماني متأكد منها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إجتياح أنتظرك .. فـ والله لم أبدِ إهتماماً بموضوع مثل هذا ..
    مرحبًا حذيفة
    قلت لك في البداية بأنها ليست كـ بقيّة القصص التي ملّت النفوس
    ستأتيك النتائج
    وها أنت يا حذيفة متسرّع دائمًا لمعرفة بقية الأحداث

    اليوم ستكون مع المقطع الأخير وستتمنى بأن القصة لم تنتهي بعد
    ولكن لا بد أن تنتهي

    متابعة ممتعة

  3. #63
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة مشاهدة المشاركة

    عجاج و ماجد إيش رايكم نشوف لكم مثل زيزفونه .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ترى زين صدقوني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    !

    !

    !

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #64
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله ريشاني مشاهدة المشاركة

    قصة رائعة والذي حز في نفسي هو اقترابها من النهاية ...كنا ننتظرها بكل شوق

    اجتياح شكراً لك من الأعماق .



    وهل تسمح لي بنقلها إلى منتدى آخر لأمتع بها الناس هناك ؟؟؟؟؟ بانتظار ردك أيها الجميل

    مرحبًا عبدالله
    تكمن المتعة في الإثارة والمتعة والتجربة الجديدة التي تحملها هذه القصة
    ولأجل ذلك لم نشعر بمرور الوقت معها
    وهكذا هي كل القصص
    لا بد لها من نهاية

    ولك كل الحق في نقلها حيثُ تُريد فهي ليست حِكرًا لأحد

    مُتابعة شيّقة

  5. #65
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!


    الجزء العاشر
    و الأخير



    قال خالد: "زيزفونة" ستفوتني صلاة الجماعة...
    أجابته"زيزفونة" و هي تشير إلى اتجاه القبلة: صلي هنا و هذا اتجاه مكة...
    سألها خالد متعجباً: و هل أصلي وحدي و أضيع أجر الجماعة؟
    زيزفونة: منذ متى تهتم بصلاة الجماعة؟
    أجابها باسماً: من اليوم, فبعد أن رأيت ما رأيته في عالمكم سألازم باب مؤذن حينا...

    ضحكت "زيزفونة" من كلام خالد وهي تقول: لكنك لن تستطيع أن تصلي معنا؟
    سألها خالد: و لماذا ؟ هل صلاتكم مختلفة؟
    أجابته زيزفونة: لا ليست مختلفة, لكن أنت تعرف يا خالد أن الصلاة إقبالٌ على الله بكل الجوارح و التجرد من كل أمور الدنيا, لا رياء و لا ادعاء فكيف سنتشكل في الصلاة...
    خالد: صدقتِ يا "زيزفونة": فبأس العبد من يرضي الناس على حساب مولاه... إذا سأصلي هنا...

    بعد الصلاة, تستطيع أن تنام يا خالد و إذا استيقظت لصلاة الظهر تستطيع أن تكمل نومك أو تتابع سفرك متى شئت فنحن لن نكون هنا لأننا لا نظهر بعد شروق الشمس...
    قال خالد بحزن: هل هو الفراق يا "زيزفونة"؟ ألن أراكي من جديد؟

    أجابته "زيزفونة" و في وجهها مسحة حزن: لا يا خالد ليس الفراق...
    حين ترحل تستطيع زيارتنا إذا أردت...
    ما عليك إلا أن تتحرى ليالي غياب القمر و تحضر إلى أطراف الوادي ليلاً و نحن سنرسل أليك من يحضرك...
    تابعت "زيزفونة" كلامها و هي تقول: سأعود إليك بعد أن تصلي...
    غادرت "زيزفونة" و أغلقت الباب بهدوء ليشعر خالد أن روحه قد غادرت معها...

    وقف خالد باتجاه القبلة و استعد للصلاة...
    هم بالتكبير لكنه تذكر "زيزفونة"...
    أغلق عينيه...
    جمع صورتها مع كل ما يشغل باله و طرحه جانباً...

    أقبل خالد على ربه بكل جوارحه و بخشوع و سكينة...
    همس بقوله: اللهم أحسن وقوفنا بين يديك...
    صلى صلاته في سكينة...
    حين انتهى ذكر الله وشكره على نعمه...
    حمد الله على فضله و على حفظه له...

    انتظر حضور "زيزفونة" بقلبٍ حزين...تأخرت فبكى من الشوق...
    ألن تحضر ليودعها ؟
    ألن يراها لآخر مرة؟
    استلقى مكانه و بدأ النوم يداعب جفونه...
    تنبه إلى قرعٍ على الباب... رفع رأسه بتثاقل و هو يقول: تفضل...
    فُتِح الباب فدخلت زيزفونة...

    رآها كما رآها أول مرة...
    فتاة صغيرة في الثانية و النصف أو الثالثة من عمرها... كالقمر...
    ترتدي جلباباً أبيض مائل إلى الحُمرة...
    شعرها كستنائي اللون ممتد على ظهرها بشكل جديلة...
    تأكد خالد من شعوره بجمالها و ولوجها إلى الروح دون عناء...

    كانت تمسك في يدها وسادة بالكاد تسحبها...
    تقدمت منه و هي تناوله الوسادة...
    جلس خالد على ركبتيه و حين اقتربت "زيزفونة" أحتضنها بقوة...
    أخذ يقبلها فسكنت بين يديه كطفلٍ وديع...
    وجدها رقيقة كنسمات الصباح...
    أستنشقها بقوة...
    رائحتها عبِقة, ليست رائحة عِطرٍ أو طيب.. و لا رائحة العشب الأخضر...
    هذه المرة كانت برائحة ماء السماء... رائحة المطر...

    ضمها خالد إليه بقوى فبكى...
    تململت قليلاً ثم ابتعدت... رأى في عينيها دمعة حائرة...
    قالت"زيزفونة" بألم: لا يصح يا خالد فلا عذر لك بعد الآن...
    تابعت قائلة: لن يعذرك أهل القبيلة و قد علمت الآن أنني لست بطفلة...
    سالت دمعة على خد خالد و هو يقول: أهو الفراق؟

    لم تجبه "زيزفونة"على سؤاله لكنها اقتربت منه...
    أمسكت رأسه بكلتا يديها...طبعت قبلة حانية على جبينه...
    أمالت "زيزفونة" رأس خالد فاستجاب لها و استلقى على الوسادة...
    جلست جوار رأسه... نظرت إلى عينيه...
    كان يستجديها ببصره...
    مسحت دموعه بكفها الصغير...

    مدت يدها في الهواء لتسحب غطاءً لم يكن موجوداً و كأنها أحضرته من الفراغ...
    غطته و دون أن تتكلم أشاحت بوجهها بعيداً و أغمضت عينيها...
    بدت و كأنها تسبح بأذكار الصباح...

    و رغم شعور خالد بالتعب إلا أن النوم قد جافاه...
    ما زالت عيناه مفتوحتان...
    فجأة نظرت إليه"زيزفونة" لتجده ينظر إليها...
    ابتسمت.. تنهدت بانكسار...
    اقتربت من رأسه فنفخت في وجهه رائحة كالريحان ليغط بعدها في نومٍ عميق...

    لم يشعر خالد إلا بأشعة الشمس و هي تلفح وجهه...
    فتح عينيه ليصطدم بصره بالشمس و هي في كبد السماء...
    نظر حوله ليجد نفسه في صحراء قاحلة...
    أرتعب خالد خاصة حين وجد نفسه مغطاً بالرمال إلى رقبته...
    أما الوسادة, فلم تكن أكثر من صخرة كبيرة ملساء تم اختيارها بعناية...

    أزاح خالد الرمال التي كانت بمثابة الغطاء من على جسده...
    حاول زعزعة الصخرة فوجدها ثقيلة جداً...
    وجد أثراً للصخرة ما يعني أنه تم سحبها من مكانٍ بعيد...

    وجد خالد انه تحت جبل صغير و الذي كان يقيه الشمس منذ الصباح و حتى الآن...
    نظر إلى ساعته ليجد أن الوقت هو وقت صلاة الظهر...

    تلفت خالد حوله مرة أخرى فلم يجد أثراً لحياة...
    خفق قلبه رعباً...
    طار صوابه, غير إن نسمة باردة لامست وجهه فهدأ قليلاً...
    قرر أن يغادر و أن يصلي الظهر في أقرب استراحة في الطريق...

    قام من مرقده فوجد آثاره القديمة حين حضر, ولا خطوة أخرى معه...
    تبع خطواته رغبة في العودة إلى حيث سيارته...
    مشى و هو يفكر, هل كان هذا حلمٌ أم تراه مشى هائماً دون أن يدري؟
    هل ما عاشه حقيقة أم مجرد خيال و تصورات؟

    توقف خالد في نقطة معينة... إذاً لم يكن حلماً...
    هنا قابل ذلك المخلوق الذي أراد أن يريه الشكل الحقيقي للجن...
    عرف ذلك من آثاره حين جلس.. و حين بكى.. و حين حبى, لكن..
    لا آثار للجني...
    هناك فقط آثارٌ يعرفها جيداً... آثار أقدام صغيرة...
    هي ..آثار "زيزفونة" و في نفس المكان فقط ثم انقطعت...
    كانت حقيقة إذاً...

    واصل خالد طريقه ليصل إلى حيث شجرة كبيرة... جرداء من الورق.. ليس فيها إلا أغصان جافة... في قمة الشجرة, غراب كبير ينعق... هنا كان الجني المأسور قابعاً و إلى هذه الشجرة كان مربوطاً...

    أطلق خالد ساقيه للريح و هو يقرأ آية الكرسي...

    خرج خالد من بين جبلين ليجد سيارته في نفس المكان الذي نزلا منها في هو و "طارخ" بعد وصولهما ليلاً...
    ركب خالد سيارته و أدار محركها...
    قبل أن ينطلق ألقى نظرة إلى الخارج ليفاجأ بأمرٍ آخر...

    لاحظ أن هناك خطوات كانت تتبعه...
    خطوات كانت ترافق خطواته دون أن ينتبه...
    لاحظ أيضاً أن الخطوات وصلت معه إلى باب سيارته ثم انحرفت باتجاه مؤخرة السيارة ...
    أرتعب خالد من أمر هذه الخطوات كثيراً...
    (لحظة), هي كلمة قالها خالد فالخطوات لقدمين صغيرتين...
    نعم.. إنها خطوات"زيزفونة"...
    نزل خالد من السيارة على عجل...
    تبع الخطوات باتجاه مؤخرة السيارة ليجدها و قد توقفت خلف السيارة تماماً...
    امتقع وجه خالد فصاح"يا الله"...

    في الخلف, لم تكن خطوات زيزفونة وحدها... بل معها خطوات مرعبة.. كبيرة...
    قدمٌ ممسوخة بثلاثة أصابع كأصابع الدجاج و أصبع رابع يبدو أنه ينبت من باطن القدم لينغرس في الأرض مع كل خطوة...
    اختلطت تلك الخطوات مع خطوات زيزفونة لتنقطع الخطوات الصغيرة على مسافة قريبة باتجاه الصحراء و تظل الخطوات الكبيرة و التي بدورها تلاشت على بعد خطوات في غياهب الصحراء...

    صاح خالد و هو يردد"زيزفونة"
    لا بد أن القبيلة الأخرى أخذتها أسيرة...
    يتخيلها في قبضة قبيلة الجن الكافرة...
    يتخيل أجمل فتاة في يد من لا يرعون براءة و لا ذمة...
    يراها في يد ابن ملك القبيلة الكافرة... لن يرحموها فهي ابنة ملك الجن...

    تخيل حال والدها الشيخ "صوخان" و حال شقيقه" هيدبا"...
    تخيل اغتمام "طارخ" و حزن "شرعيل"
    تخيل بكاء "ضعفن" على حبه و حلمه الذي ضاع...
    تخيل انكسار فرسان القبيلة و رجالها...

    شعر خالد بقشعريرة قوية تسري في جسده...
    أحس و كأن شخصاً يحاول لمسه...
    رفع خالد صوته مكبراً و مهللاً...
    قال بصوت عالٍ: يا الله
    قرأ المعوذتين و صدح بآية الكرسي...

    عاد إلى سيارته... ركبها خائفاً و جلاً...
    بكى بصمت حتى حجبت الدموع عنه الرؤيا...
    لكن لم يتوقف الأمر عند هذا الحد...
    بل شعر بشي أبيض يتساقط من سقف سيارته...
    رفع خالد رأسه ليفاجأ بمادة بيضاء كالدقيق تسقط على رأسه...
    استنشق من تلك المادة دون أن ينتبه فوجد لها رائحة قوية جداً...

    هم خالد بالنزول من السيارة , و ما أن فتح الباب حتى سقط على جنبه لا يقوى حراكاً...
    رأى خالد كما يرى النائم...
    أو لنقل أنه رأى و كأن شاشة كبيرة قد فتحت أمام ناظريه...
    رأى في الشاشة عجباً... رأى فيها كل شيء...

    رأى خالد نفسه حين استيقظ و هو مغطى برمال الصحراء...
    رأى الصورة كما عاشها تماماً...
    رأى خوفه و هلعه... رأى محاولته زحزحة الصخرة...
    كل شي كما حدث تماماً إلا أمر واحد...
    في الشاشة يرى أنه لم يكن لوحده...

    كانت "زيزفونة" عند رأسه حين استيقظ...
    رآها تضحك منه و هو يحاول تحريك الصخرة...
    و حين سكن الخوف في قلبه, رآها تنفخ في وجهه بهدوء فسكن خوفه قليلاً...

    كانت تتبعه بطفولة بريئة... وحين وصل الشجرة كانت جواره...
    أما ما رآه غراباً ففي الحقيقة هو جني يحرس حدود القبيلة...
    حين وصل إلى سيارته أيضاً كانت معه و حين نزل يتبع خطواتها إلى مؤخرة السيارة أيضاً...

    و ما ظنه خالد فرد من القبيلة الكافرة لم يكن في الحقيقة إلا وجهٌ يعرفه...
    كان أيضاً من الجن لكن الوجه وجه "طارخ" أما الجسد فكان غريباً جداً...

    كائن طويل, يمتد عنقه بعيداً في السماء... له ثلاث أجنحة لحمية عظيمة كأجنحة الخفافيش...
    بأصبع كبير في باطن قدمه يغوص في عمق الأرض ليزيد الجسد ثباتاً على الأرض...
    كائن تظهر على ملامحه القوة و انه شديد البأس...

    إذاً فقد حضرت زيزفونة تودعه...
    أما شعوره بالقشعريرة و إحساسه بأن هناك من يحاول لمسه فهو صحيح...
    لأنه حين خاف, حاولت "زيزفونة" أن تحتضنه و تنفخ في وجهه ليهدأ غير إن طارخ منعها...

    رأى "زيزفونة" تركض و جوارها طارخ الذي فرد جناحه و هو يحيط زيزفونة بعنقه...
    ركبت زيزفونة على ظهره و وقفا ينظران إلى خالد...
    و حين صاح خالد قائلاً: يا الله...
    رق قلب "طارخ" له خاصة و أن خالد ظهر كمن بدأ يفقد عقله...
    فنفث "طارخ" من أنفه مادة بيضاء استنشقها خالد لتعيد له صورة ما حصل فيطمئن قلبه...

    تحرك خالد و عدل من جلسته...
    نظر حوله... ابتسم براحة تامة...
    رفع يده ملوحاً في كل الجهات...
    صاح بأعلى صوته: مع السلامة يا"زيزفونة" إلى اللقاء يا "طارخ"...
    تابع خالد كلامه بصوت عالٍ فقال: بلغوا شكري للشيخ"خوصان" و للشيخ هيدبا...
    أغمض عينيه قليلاً قبل أن يصيح قائلاً: شكراً لكم جميعاً يا أهل الوادي

    تذكر خالد قول الله تعالى( و إنه كان رجال من الإنس يعوذون برجالٍ من الجن فزادوهم رهقا)...
    صمت خالد قبل أن يحمد الله...
    لم ينسى خالد أن يستعيذ بالله من شر ما خلق و ذرأ و برأ...
    قرأ خالد دعاء السفر و انطلق متابعاً رحلته...

    هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



  6. #66
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حـــذيفــة
    تاريخ التسجيل
    06 2008
    المشاركات
    6,188

    رد: في ضيافة الـجــن..!!


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إجـــتـــيـــاح مشاهدة المشاركة
    مرحبًا حذيفة
    قلت لك في البداية بأنها ليست كـ بقيّة القصص التي ملّت النفوس
    ستأتيك النتائج
    وها أنت يا حذيفة متسرّع دائمًا لمعرفة بقية الأحداث

    اليوم ستكون مع المقطع الأخير وستتمنى بأن القصة لم تنتهي بعد
    ولكن لا بد أن تنتهي

    متابعة ممتعة
    دائماً يا إجتياح !!

    زعلت كثير .. ماتشوف ذا القلب الحنون قدامك تقوم تجرحه ..


    المهم .. شكراً على القصة الرائعة ..
    وحقيقة كانت خيال .. يعني حلوة لدرجة الخيال

    وأحداثها تقول حقيقة ..

    لكن الله أعلم ..

    بس حنونه يالبى قلبها زيزفونه ..


    يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
    مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
    لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
    لا تقلقي لا تقلقي
    إني أعود,
    كفي البكاءَ ..
    عزيزتي لندنيتا
    ..

  7. #67
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عجاج الليل

    طـيــر شــلوى

    أبـوريـاض
    تاريخ التسجيل
    10 2007
    الدولة
    بين المسافي والخبوت
    المشاركات
    14,557

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة مشاهدة المشاركة

    عجاج و ماجد إيش رايكم نشوف لكم مثل زيزفونه .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ترى زين صدقوني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إحنا الحمدلله مكتفين
    كل واحد معاه ثنتين
    وانت محتاج
    شاب ووسيم وخايفين عليك من إغراءات بلاد امجبرت
    فشوري عليك حصن نفسك بزيزفونة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    سلمت الأنامــل

    لا خلا ولا عدم

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #68
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عجاج الليل

    طـيــر شــلوى

    أبـوريـاض
    تاريخ التسجيل
    10 2007
    الدولة
    بين المسافي والخبوت
    المشاركات
    14,557

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    لقد عشنا أياماً متابعين
    لطرح مبدع وإخراج ولا أروع
    لله درُك يإجتياح

    ونجاحك في هذة القصة سيثقل الحِمل على عاتقك

    فلن نرضى منك إلا بما هو أميز.

    دمت والإبداع مخرجنا الهُمامنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    سلمت الأنامــل

    لا خلا ولا عدم

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #69
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ماجد الحدادي
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    الدولة
    بركنها الهادئ..!!
    المشاركات
    8,603

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إجتيــــــــــــــــاح


    سطور رائعهـ وليس بغريب عليك الابداع يا موطن الابداع

    ننتظر جديدك بشوق

    ======================


    حذيفة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    زيزفونة تزف ابليس يارب

    ماهو سيدي عادني ناقص زيزفونات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ترى كلهم الظاهر لي انهم نوع واحد


    الله يحفظك ياغالي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    Still As years ,,,!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #70
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    U29 رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة مشاهدة المشاركة



    دائماً يا إجتياح !!

    زعلت كثير .. ماتشوف ذا القلب الحنون قدامك تقوم تجرحه ..


    المهم .. شكراً على القصة الرائعة ..
    وحقيقة كانت خيال .. يعني حلوة لدرجة الخيال

    وأحداثها تقول حقيقة ..

    لكن الله أعلم ..

    بس حنونه يالبى قلبها زيزفونه ..
    حذيفة خلاص ولا يهمّك أحيانًا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    كل شي ولا القلب الحنون نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يا لب قلبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  11. #71
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عجاج ابوالليل مشاهدة المشاركة
    لقد عشنا أياماً متابعين
    لطرح مبدع وإخراج ولا أروع
    لله درُك يإجتياح

    ونجاحك في هذة القصة سيثقل الحِمل على عاتقك

    فلن نرضى منك إلا بما هو أميز.

    دمت والإبداع مخرجنا الهُمامنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مرحبًا عجاج نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ومن يملك مُتابعين لهم من الحس الذوق الكثير لا بد أن يختار أروع القصص لهم
    ولا نرضى إلا بما يُرضيهم

    دمت بود

  12. #72
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية صفحة رقم 6
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    03 2008
    المشاركات
    5,774

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    جميلة جدا هذه القصة
    وددت ألا تنتهي
    عشنا معها لحظات ممتعة
    والجميل فيها انها تبدأ بمجهول ثم تتضح الرؤيا ويعود المجهول وهكذا إلى آخر القصة


    امتعتنا أخ اجتياح
    في عالم عجيب غريب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    دمت والابداع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  13. #73
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الشرقية مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إجتيــــــــــــــــاح


    سطور رائعهـ وليس بغريب عليك الابداع يا موطن الابداع

    ننتظر جديدك بشوق

    ======================


    حذيفة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    زيزفونة تزف ابليس يارب

    ماهو سيدي عادني ناقص زيزفونات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ترى كلهم الظاهر لي انهم نوع واحد


    الله يحفظك ياغالي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مرحبًا ماجد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    جمال القصة لا يكتمل إلا بوجود ذوّاقين أمثالكم

    ولابد من النهاية وإذ لم نتمناها



    حلوة زيزفونات نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  14. #74
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية تورتوريد
    موقوف لمخالفة قوانين المنتدى
    تاريخ التسجيل
    03 2009
    الدولة
    في مدخل الشريان
    المشاركات
    108

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    ياااااااااا الله ..!

    حقيقة قصة من اروع ماقرأت

    روعانية في كل اجزائها حتى في اختيار الاسماء

    لله درك يا مان

    لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  15. #75
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة رقم 6 مشاهدة المشاركة
    جميلة جدا هذه القصة
    وددت ألا تنتهي
    عشنا معها لحظات ممتعة
    والجميل فيها انها تبدأ بمجهول ثم تتضح الرؤيا ويعود المجهول وهكذا إلى آخر القصة


    امتعتنا أخ اجتياح
    في عالم عجيب غريب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    دمت والابداع
    لا بدّ من نهاية

    حقًا ’ من أمتع القصص

    وشكرًا للمُتابعة




    من أين جئت..؟
    وكيف عدت ؟
    وهل سترحل من جديد ؟


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  16. #76
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اجـــتـــيـــاح
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    01 2008
    الدولة
    أفـيـاء كـوب..
    المشاركات
    8,587

    رد: في ضيافة الـجــن..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تورتوريد مشاهدة المشاركة
    ياااااااااا الله ..!


    حقيقة قصة من اروع ماقرأت

    روعانية في كل اجزائها حتى في اختيار الاسماء

    لله درك يا مان


    لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حياك يا مان نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    عجيبة هذه القصّة
    لم أجد وصف يليق بها

    فعلًا هي تحفة وثروة أدبية فاخرة

    اتمنى أنك استمتعت بها

    دمت بود




    من أين جئت..؟
    وكيف عدت ؟
    وهل سترحل من جديد ؟


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •