السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
بالأمس طلب منّي أحد أصدقائي أن أفتح بلوتوث جوالي وقال لي أريد أن أُرسل لك شي رائع
استقبلتُ منه الملف ونظرت فوجدتُه ملاحظة عنوانُها "في ضيافة الجن"
قلتُ له : أ هذه قصة من القصص التي ملّ الناسُ منها
و تناقشتُ معه عن مدى كونها واقيعة أو محض خيال
قال لي إقرأها وأتحداك أن تندم على وقتك وربما تقرأها مرات عدّة
اقتنعتُ أنا وبدأتُ أقرأ حتى انتهيت في مدة زمنية قياسية
ولكن
بعمري لم أقرأ مثل هذه القصص, وحتى لو كانت خيالية
قصة في قمة الترابط والإثارة
بهما من العبر الكثير
تجعلك تُعيد حساب رصيدك الدنيوي
وتجعلك تُفكّر بجدية في مستقبلك
تجعلك تتدبّر آيات الله بتركيز عالي جدًا
وتنظر مدى قدرة الله وقوته
وتغوص بك في عالم آآآآآخر
نعم تعيش في عالم آخر منذ بداية القصة
مهما وصفت لن أفيها حقّها من الروعة
أترككم معها
!
!
!