مـــارضيت بغيابكـ لكني تعودتــ
يْآشيْنْهٍـآ لآخُنْقتگ [ آلعٍبٍرٍهٍـ ] وٍلآبٍيْدُيْگ حيْلهٍـ للدُموٍعٍ ..
............... تسوٍلف وٍتضحگ عٍآآدُيْ وٍضحگگ تخُتمهٍـ / شهٍـقآت !!
أتذكرك د وم .. ولآ أقول إلآ
{ الله يسعد خـآفقه .. وين مآ كآن }
يكرهونک ! ليس لأنک سيء
( ولـكـن : ) بعض البشر يكرهون من هو ˛!
[ أفضل / منهم
الكِتابة هِي : الصُوتَ الجَريء لكلُ
مَن يخجل من قول مشاعِره ..♡̷
قلوبنا مليئه برسائل لم تكتب ،،♡̷♡̷
وَ تستمر ﺎﻟﺣياة ' ..♡
ويبقى الكتمان أرقى أنواع الوجع ♡
بعض المشاعر لا تقال
و إذا حاولنا أن نقولها
قتلناها
أو على أقل تقدير نقوم بتشويهها
لأننا مهما امتلكنا من اللغة
لا نستطيع الوصول إليها
بنثر على وجه السمااء أمنياتي
وأغمض عيوني وأنا أقول يارب
بلّل من الأفراح أعماق ذاتي
وش قد انا محتاجه ضحكات من قلب.
احيانا نسقط بقوة حتى تتبعثر اوراقنا الجميلة عندما يتعمد احدهم اسقاطنا
ولكننا نبقى نحتفظ بجمال لا يليق بغيرنا ممن يؤذون مشاعرنا
فيعبق اريجنا يملأ المكان وتبقى ذرات من عطرنا عالقة بذكرياتهم
فرغم الاساءة لا يستطيعون نسياننا .. وكم غمرناهم بجمال ارواحنا عندما
ظللتهم اغصاننا ..
..........يآ ضممميره '
أنبه . . مره : عشآني ~ علمه بـ أنه خذآني !
.........من حياة , كنت فيها ( مترفه ) !
لآ وله . . لآ شوق . . لآ هم أعرفه ~
ثم , رمآني في : دروبه !
................... دون ربع | ولآ عشيره *
فتحت باب الكـلام لعمـري الثانـي
وألغيت صمت السنين اللي تجرّعتـه
مليت وانا اكثـر احلامـي تعدانـي
ياكثر ما شـال هالخفَّـاق واوجعتـه
عندما تتنازعنا الحيرة بين العقل والقلب وكل منهما يطغى صوته على الآخر
القلب يهتف بقوة ويجبرنا على الخضوع ومشاعر الشوق والحنين تكبلنا بقوة
والعقل يرفض الاستسلام وخوفه امام عينيه
يخاف من الآتي ,, من اوجاع الفراق والرحيل ..
ونقف بحيرة امام كليهما ولا ندري اين ترسو بنا السفن ؟؟
عندمآا تشعر بتحجر قلوب البشر ..
عندمآا تكآاد أن تتجمد ..
ولاتجد إلا صقيع قلوبهم القآاسية ..
انتظر ولا تيأس !!
فسيأتيكـ من يحرق شرآايين قلبه ليدفأكـ . .
ويضحي بعمره من أجلكـ فقط !!
أعطشْ.. وأنا لوني من المايْ أنقى ...
..............بس عاجزٍ أشرب .. وأنا أبلل عروق ْ .
أخيل غيمك ...بسْ .. وشلون ،، أرقى ؟
.............. لا صارت الدنيا ... عواصفْ ..بلا شوقْ
قد يكون هناك صديق تتمنى أنك لم تتعرف عليه ..
ليس/ لكرهه ..
ولكن لأنك .. تخاف / فراقه ...!
الفرَح لاِ يمُوت , لكِنهُ يجيدّ فنَ [ الإختبآءِ ]
رّبـيْ إنّ لَكْ عّبـٱدٌ ينَتظّرونَ فرحَٱ قَريباً . .
فـ بشّرهمْ بما يسرهم . .