كيف تصبح ليبرالياً يشار إليك بالبنان

[إبراهيم آل عسكر]

هل من ينشد تطوير الأنظمة والمؤسسات.. نخرجة من الملة ونسميه ليبرالياً؟! يا ناس ارحمونا الله يرحمكم, بعدين ليه التكرار في نقل الفتاوى, اللي ما تخفى على احد.. احنا مسلمووون.. وما دام لديكم اعتراض على الأنظمة والتجديدات اللي صدرت مؤخراً وترون فيها خطر.. فخذوا حججكم واذهبوا لولي الأمر ان كنتم غيورين.. كما تقولون.. وابدوا وجهة نظركم بدل الـ (مهايط) والتجريح والتشكيك بعقائد اخوان لكم في الإسلام..

[رايح فيها]

أما قبل ..



شكراً على الموضوع الرائع ..

ملحوظة :

إذا كان د. علي سعد الموسى ليبراليا ً فكلي فخر ان أكون ليبرالياً

[حكيم الوادي]

أما قبل ..



شكراً على الموضوع الرائع ..

ملحوظة :

إذا كان د. علي سعد الموسى ليبراليا ً فكلي فخر ان أكون ليبرالياً

هنيئاً لك به

وهنيئاً له بك

[إبراهيم آل عسكر]

الدكتور/ على سعد الموسى ـ من أفضل كتاب هذا الوطن.. وتهمة (الليبرالية) اصبحت ضريبة تلصق بكل ذي فكر نير...

[أبـو هـيـكـل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بارك الله فيكم على ما خطت يداك وجزاك الله كل خير
قرأت مقالك اخي العزيز
واسعدني نقاشك .. الرائع .. المبهر ..
الطرح المفيد والصداق ..
طرحٌ متميز .. وفهمٌ عميق .. وكلام كبير .. وكبيرٌ جداً ..
أحتجت لقراءة الموضوع مراتٍ عديدة .. ليس لأنه مبهم لا والله ..
لكن لكي أتأكد بأن كاتبه ( حكـيم الوادي ) وليس هيكل الاعلام السعودي ..
ولا مصطفى صحيفة الجزيرة ..
ولا مأمون محرر الصحيفة السعودية ..
أتأكد بأن كاتبه عضوٌ معنا في ( صامطة الصرح ) ..
آه يا صامطة ..
والله لأنك خيرٌ لنا من كثير من وسائل الإعلام ..
كم فيك من شباب صالح طاهر نقي ..
هَمُّ الأمة يعتلي أولى أولوياته ..
وما أراك يا ( حكيم الوادي ) إلا أولهم .. بل وقائدهم ..
كم من المرات .. أعجبت بأسلوبك ..
وكم أعجب بنقاشك .. وكلماتك القوية وفهمك الثاقب ..
وكم كنت أتساءل أين هي مواضيعه ..
فلقد كنت أظن بأن صاحب هذا القلم أديب كبير لو كتب لأسكت ..
ولو تكلم لأفهم .. ولو نوقش لفاز ..
فنسألك أخي حكيم الوادي ألا تحرمنا طلاتك ..
ومواضيعك .. فلقد أثبت لنا بانك كاتب كبير والكبير هو الله عز وجل
نأتي إلى صلب الكلام ..
ومصيبة المصائب ..
والسرطان الذي ينهش في الأمة ..
الليبرالية .. الحبل على الغارب وما ذكرت اخي من سمات بمجتمعات هؤلاء
كمثال لن تاتي اظن من الليبرالية
وانما اتت من تعلم ونشر علم ووعي وتنمية فكر وصدق تعامل مع الافكار
وتجارب ودراسات استنتجوا منها ما هم علية .
ونحن اخي لو انتهجنا الليبرالية لضيعنا ما بقي لدينا
وبدل ان تطالب بالليبرالية طالب بصدق التعامل مع كل القضايا
وجعل مصلحة الكل فوق مصلحة الفرد وطالب بتنمية الفكر
والتعليم والتعلم فعندنا ما هو اطهر وازكى واعدل من ما قد توفرة ليبرالية .
فعندنا حدود تعتبر الاسمى والانزة حين تقاس لمصلحة الفرد او الجماعة.
اليوم كنت اشاهد قناة العربية وشاهدت
واستمعت للقاء مع دكتورة كويتية اسمها أبتهال الخطيب
ناشطة كويتية حسب دعوتها وكاتبة وتدعو لليبرالية والعلمانية
وتطالب بفصل الدين عن السياسة
وترى ان العلمانية ضرورة ملحة لانهاء الاحتقان الطائفي
او الصراعات الطائفية وترى بفصل الدين عن السياسة توفر عدم ظلم الاقليات الطائفية او الدينية .
فكيف باللة عليكم هل كل من ادعى بطائفة نترك لة العنان
ومن تبنى فكر نوهبة الامان بحق الليبرالية دون حدود
ام لابد من وضع حدود توضع عليها لبنات الافكار وخطوط حمراء لاشهار الافكار .
عانكم اللة وعاننا وهداكم وهدانا لصراطة المستقيم ..أمين..أمين.. أمين.

أحبائي ....أصدقاء الحرف

مداخلات جد...رائعة ...أطروحات ..قيمة

بكم ...نفاخر...وبعطائكم نسمو

نقطة نظام

كي ..لا يبقى الكلام مكروراً...ونعود ..ونكرر ..كلمات والفاظ..في نفس الدائرة

هاهو ..صديقنا ..يهبنا محوراً..مهماً ..في قضية نقاش دائر

وهذا المحور ...هو

فكيف باللة عليكم هل كل من ادعى بطائفة نترك لة العنان
ومن تبنى فكر نوهبة الامان بحق الليبرالية دون حدود
ام لابد من وضع حدود توضع عليها لبنات الافكار وخطوط حمراء لاشهار الافكار .

ولذا ....أتمنى ...النقاش ...حول هذا المحور



وسيكون في موضوع مستقل


إضـــغـــط هــــنــــا
.

الفكر..والرأي..بين القبول والرفض

ولكم خالص التقدير ...والود

[حكيم الوادي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بارك الله فيكم على ما خطت يداك وجزاك الله كل خير
قرأت مقالك اخي العزيز
واسعدني نقاشك .. الرائع .. المبهر ..
الطرح المفيد والصداق ..
طرحٌ متميز .. وفهمٌ عميق .. وكلام كبير .. وكبيرٌ جداً ..
أحتجت لقراءة الموضوع مراتٍ عديدة .. ليس لأنه مبهم لا والله ..
لكن لكي أتأكد بأن كاتبه ( حكـيم الوادي ) وليس هيكل الاعلام السعودي ..
ولا مصطفى صحيفة الجزيرة ..
ولا مأمون محرر الصحيفة السعودية ..
أتأكد بأن كاتبه عضوٌ معنا في ( صامطة الصرح ) ..
آه يا صامطة ..
والله لأنك خيرٌ لنا من كثير من وسائل الإعلام ..
كم فيك من شباب صالح طاهر نقي ..
هَمُّ الأمة يعتلي أولى أولوياته ..
وما أراك يا ( حكيم الوادي ) إلا أولهم .. بل وقائدهم ..
كم من المرات .. أعجبت بأسلوبك ..
وكم أعجب بنقاشك .. وكلماتك القوية وفهمك الثاقب ..
وكم كنت أتساءل أين هي مواضيعه ..
فلقد كنت أظن بأن صاحب هذا القلم أديب كبير لو كتب لأسكت ..
ولو تكلم لأفهم .. ولو نوقش لفاز ..
فنسألك أخي حكيم الوادي ألا تحرمنا طلاتك ..
ومواضيعك .. فلقد أثبت لنا بانك كاتب كبير والكبير هو الله عز وجل
نأتي إلى صلب الكلام ..
ومصيبة المصائب ..
والسرطان الذي ينهش في الأمة ..
الليبرالية .. الحبل على الغارب وما ذكرت اخي من سمات بمجتمعات هؤلاء
كمثال لن تاتي اظن من الليبرالية
وانما اتت من تعلم ونشر علم ووعي وتنمية فكر وصدق تعامل مع الافكار
وتجارب ودراسات استنتجوا منها ما هم علية .
ونحن اخي لو انتهجنا الليبرالية لضيعنا ما بقي لدينا
وبدل ان تطالب بالليبرالية طالب بصدق التعامل مع كل القضايا
وجعل مصلحة الكل فوق مصلحة الفرد وطالب بتنمية الفكر
والتعليم والتعلم فعندنا ما هو اطهر وازكى واعدل من ما قد توفرة ليبرالية .
فعندنا حدود تعتبر الاسمى والانزة حين تقاس لمصلحة الفرد او الجماعة.
اليوم كنت اشاهد قناة العربية وشاهدت
واستمعت للقاء مع دكتورة كويتية اسمها أبتهال الخطيب
ناشطة كويتية حسب دعوتها وكاتبة وتدعو لليبرالية والعلمانية
وتطالب بفصل الدين عن السياسة
وترى ان العلمانية ضرورة ملحة لانهاء الاحتقان الطائفي
او الصراعات الطائفية وترى بفصل الدين عن السياسة توفر عدم ظلم الاقليات الطائفية او الدينية .
فكيف باللة عليكم هل كل من ادعى بطائفة نترك لة العنان
ومن تبنى فكر نوهبة الامان بحق الليبرالية دون حدود
ام لابد من وضع حدود توضع عليها لبنات الافكار وخطوط حمراء لاشهار الافكار .

عانكم اللة وعاننا وهداكم وهدانا لصراطة المستقيم ..أمين..أمين.. أمين.

أبوهيكل

والله يا أخي إني لأقل مما كتبته عني

وإني والله لا استحق ما أثنيت به علي

ولكنه حسن الظن أسأل الله أن يجعلني عند حسن ظنك

وأسأله أن يجمعني بك يوم لا ظل إلا ظله


جزاك الله خيراً على ما كتبت

[حكيم الوادي]

السلام عليكم ورحمة الله

أحبتي وإخوتي

كم كنت أنتظر هذه اللحظة التي أعود فيها للمشاركة معكم هنا

كم أسرني هذا المنتدى الرائع وإن كنت قليل المشاركات

كم سحرني أعضاءه واستلبوا حبي لهم بالقوة والإكراه

أعتذر لكم عن الغيبة التي غبتها عنكم لعذر الله يعلمه

وها أنا ذا أعود إليكم مرة أخرى

وأسأل الله أن يجمعنا في مستقر رحمته كما جمعنا هنا

وسأرد عليكم إن شاء الله جميعاً

حفظكم الله

[وجدان]

ما أروعك أستاذي / حكيم الوادي
والله لا أجد ما أعقب به على موضوعك لقوَّته
ثم أن هناك من كفى ووفى من الإخوة لافضت أفواههم،
ولا عدمنا أقلامهم .
أما أنت فكنت في ردودك عظيم
وبدون مجاملة ،،
متابعة لك ، وفقك الله وسدد خطاك
لما فيه الخير والصلاح.

بارك الله فيك .
تقبل مروري.

[حكيم الوادي]

أسعد الله أوقاتكم /
أشّك أنّ الكثير هنا أخذته الحمية فقط , وأجزم أنّه لأول مرة يسمع أنّ هنالك ( فكر حُرّ ) _ أسموه ليبراليّ ترجمة فقط _
وصدقوني أنّ بعضهم هنا كان يعتبر الليبراليّة نوع من السّلطات أو الوجبات البحريّة ,!
تعالوا أيّها القوم / نفهم الليبراليّة من جديد ( دون بذاءة اللّفظ , وسوء الطرح ,, ) ,!
الليبراليّة كما اتفق عليها أهل افكر والمنطق _ وكما تعرفها موسوعة ويكبيديا _
الليبرالية (liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر .الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الانسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، وتختلف من مجتمع غربي متحرر إلى مجتمع شرقي محافظ. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية وتأييد النظم الديمقراطية البرلمانية والإصلاحات الاجتماعية.المنطلق الرئيسى في الفلسفة الليبرالية هو أن الفرد هو الأساس، بصفته الكائن الملموس للإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة أولاً.ومن حق الحياة والحرية هذا تنبع بقية الحقوق المرتبطة: حق الاختيار، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد، لا كما يُشاء له، وحق التعبير عن الذات بمختلف الوسائل، وحق البحث عن معنى الحياة وفق قناعاته لا وفق ما يُملى أو يُفرض عليه. بإيجاز العبارة، الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد ـ الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة، أما عالم الغيب فأمره متروك في النهاية إلى عالِم الغيب والشهادة. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك.

والليبراليّة / أو النظرة إلى الحياة من خلال هذا المفهوم أخذها البعض على أنها حرام
ونسوا أننا نؤمن بالله رباً وبمحمّد نبياً ورسولاً , وأجزم أنّ البعض يهذي بما لايدري , فقط رأى أنّ الموضوع متابع من الكثير فأحبّ أن يكتب ,!

الأخ محمد القاضي

الكلام الذي نقلته في التعريف بالليبرالية كلام جميل ويدينهم ( ولا أدري هل أكتب يدينكم أو يدينهم )

المهم

أنت ذيلت ردك بقولك / النظرة إلى الحياة من خلال هذا المفهوم أخذها البعض على أنها حرام

ونسوا أننا نؤمن بالله رباً وبمحمّد نبياً ورسولاً

وأقول / هناك شيء لا تجهله يسمى - نواقض الإسلام -

وما الفائدة من نطق الشخص للشهادتين إذا كان يناقضها

ألا تعلم أن تارك الصلاة كافر ؟

أليس يشهد بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ؟

والليبرالية تتصادم مع الدين بما تدعوا إليه من التحرر

إذاً فهي توجه خبيث مخرج من الملة

ثم إني أسألك : ماذا تسمي دعاة التحرير المنتشرين الآن بيننا والذين هم من علية القوم - وتحت أي فكر تدرجهم ؟

[حكيم الوادي]

المعذرة .. لم أستطع أن أقرأ المقالة وردود الأعضاء بالكامل ..

قال تعالى (( اليوم اكملت لكم دينكم ورضيت لكم الأسلام دينا ))
لم يقل الليبرالية دينا
فالليبرالية لن ولم تكون مكان الاسلام ..
فهي دخيله من الغرب الذي يريد بصوره او اخرى تبديل مفاهيم الأسلام الى اسلام ليبرالي
ومن ثم الى ليبرالي شيئأ فشيئا حتى تضيع الضبغه الاسلامية
وتضيع الهوية الأسلامية بين الشعوب ..
الليبرالية حددها اصحابها ومعروفة الاتجاة
ولايمكن تغيير وجهها القبيح وهي سبب لمشاكلهم اليوم ..
وهي من سبب العداء للاسلام واهلة ..
فهذا امير المؤمنين علي رضي الله عنة يجلس مع يهودي امام القاضي ( وهو صحابي ) ..
فيقول لة قـم ياعلي واجلس مع خصمك
ولم يقل امير المؤمنين وحكم لليهودي بالدرع
ولم يعترض امير المؤمنين علية وبعدها اسلم اليهودي
لما رأى عدل الأسلام وفي سيرة النبي والخلفاء صور العدل
وحفظ كرامة البشر ..
ولا اعتقد انه يجهلها من يحاول اظهار الليبرالية بغير وجهها القبيح ..

تحيـة لكـ بحجم روعـة قلمكـ اخي حكيم الوادي

أخي الأسامة

لا فض فوك

وصدقت بقولك : لا يمكن تغيير وجهها القبيح

فكما أن العلاقات المحرمة سماها البعض صداقة

وكما أن الخمر سميت مشروبات روحية

وكما أن الربا سموه فوائد


كذلك الإنحراف سمي بالليبرالية


بارك الله فيك ونفع بك

[حكيم الوادي]

نايف أزيبي


السؤال لحكيم ورفاقه
برأيكم من المسؤول عن تخلف المجتمعات الإسلامية عن تطبيق الإسلام
ومن الذي يمنع بقوة السير بعزيمة في ركاب التقدم والنظام؟؟؟؟

المسؤولون هم حكام المسلمين أولاً

ثم العلماء ثانياً

ثم العامة

[حكيم الوادي]

محمد القاضي

تصور ياعزيزي أننا في مجتمع لانستطيع أن نقول لأحد مخطئ ( لأنه ملتحي , وينتمي إلى جهازٍ حساس ) ,!

كلامك هذا لا يمت للمصداقية بصلة

رجال الحسبة يتقبلون كل نقد هدفه الرقي بجهازهم وتطويره وفق الشريعة

أما عندما يتحول النقد إلى هجوم لإطفاء نورهم فحينها لن يرضى أحد بذلك سواءاً كانوا هم أم نحن

فالكثير ياعزيزي لاينادي بالليبراليّة الوضعيّة الغربيّة / بل نريد الحرّية التي نزلت على محمّد عليه الصلاة والسّلام .

الليبرالية تريد الحرية التي نزلت على محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟؟

لا أدري هل أضحك أم أبكي من هذا الكلام


ثم إني أسألك / ما هي الحرية التي تريدونها وترون انها مما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ؟

أذكرها لنا في بنود هنا لعلنا نوافقك في رؤيتك

[بن ثابت]

جميلا جدا تواجدك مجددا يا حكيم الوادي
يتضح لي عقولا حائرة في ما يجري في الساحة الان
حرية ليبرالية ملتزمة بالدين وليبرالية صرفه ولا ليبرالية مع الدين
ثلاث اتجاهات مختلفة بعثرت المجتمع وتواجدك قد يوضح الكثير لاخوانك سواء في المنتدى او المنطقة لكي يعرف الناس كل اتجاه واهدافه

فهل تكون معنا في موضوع كامل عن الليبراليين والمجتمع
الموضوع موجود في قضية وراي بسمي على ما اظن( الفكر والراي بين القبول والرفض) للاخ ابو نزار
شرف لنا تواجدك هناك للرد على ما توافقه او تعارضه
ومع النقاش يستفيد الكل

وشكرا لك