عبقُ الأوركيد
يصلبني فوق مساءٍ يحلمُ بالتجديد
ونسائَمُ ليلي تحملني حدّ التمجيد
رائحةُ الشِعر تُقاسِمُنا
ومساءُ العِشق يُقاسِمُنا
نبذ الترديد
نبحثُ عن شِِعراً غير الشِعر
نقتاتُ عليهَ إذا أرهقنا الجُوعُ ونُشعلُ جذوة شِعر
لكني أعلمُ أني لستُ أجيد
فنّ التِجوال بحرفي فوق الثغرِ جِوار الجيد
(( عبثٌ في إنتظار شِعري ))