القصيده الاولى
ادعتك ليلى ام دعاك خيالها ام قد جننت بقربها ووصالها
ليلاك قد رحلت فحسبك انها قد اصبحت في ماتم من حالها
ماذا تريد اليوم من ليلى وقد اجهضت كل ارادة في بالها
وطعنتها في حبها ووفائها وتركتها في حالة يرثى لها
واليوم تدعوها لوصلك جاهدا لا لن ترى منها ولو اسمالها
فانعم بليلى في الخيال وعش كما تحلو الحياة لجاهل يحيا لها