امتداداً لقرصنة الفرح التي امتهنتها بلدية صامطة والتي تحدث عنها أخي (مجموعة إنسان) قبل بداية شهر رمضان حين لوحظ عزوف البلدية عن إبداء أي من مظاهر الإستعداد للشهر الكريم..
هاهي الآن تنتهج نفس الأسلوب وتعمد قرصنة الفرح بالعيد واليوم الوطني.. وكما نعلم فقد صدر بشأن هذه المناسبة السامية توجيه من صاحب السمو الملكي (أمير المنطقة) لأمانة جازان وبلدياتها بضرورة الاستعداد المبكر والتحضير لهاتين المناسبتين (العيد وذكرى اليوم الوطني)
ولكن يبدو أن محافظة صامطة وبلديتها لديها وجهة نظر خاصة.. ولذلك اتخذت من القرصنة لأفراح الوطن والمواطن منهجا!. وبذلك نراها تغرد خارج السرب بتعميمها للكآبة والعتمة!.