لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: دَقَّاتُ قَلْبِيْ تُنَادِيْكَ…‎

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عنوان المحبه
    تاريخ التسجيل
    03 2008
    الدولة
    قلب من أحب
    المشاركات
    787

    دَقَّاتُ قَلْبِيْ تُنَادِيْكَ…‎



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    دَقَّاتُ قَلْبِيْ تُنَادِيْكَ…
    وانْفَاسِ اشْوَاقِيْ تَحْيَا بِكَ…
    يَاسَاكِنَ الْرُّوْحِ..
    بِكَ تَلَاشَتْ أَهَاتِيِ…
    بِكَ تَسَرْبَلْتُ احْزَانِيْ…
    بِكَ غَادَرَتْنِي آَنَاتُ صَدْرِيْ..
    بِكَ تُغْنِيَّتُ..
    بِكَ حَلَّقَتْ..
    بِكَ بِتُّ كَمَا عَصَافِيْرَ الْحُبِّ..
    زاهِيَةِالرُّوحُ..
    كَالْطُفُولِهُ الْبَرِيْئَهْ اتَراقِصّ..
    كَمَا قَنَادِيْلُ الْمَسَاءِ… اشْتَعَلَ بِلَا أَوَانِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حَبِيْبِيْ
    اضْمُمْ أَكُفِّي هَيَّا
    لِنُحَلِّقْ سَوِيا
    نَحْوَ عَالِمْا
    خَلَقَ لِلْعَاشِقِيْنَ
    أَمْثَالِكَ وَامْثَالِيّ
    وتِغْنا مَعِيَ
    اهْمِسْ لِيَ
    أُحِبُّكِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بِكَ احْيَا وَبَيْنَ جَنَبَاتِكِ اسْتَكِيِنْ
    حُبَّكَ اغْرَقَنِيْ فَبِتُّ بِهَوَاكِ قَتِيْلِهِ.. وَمَفْتُونَهُ
    كَمْ اهْوَاكً رَجُلا تَرْتَجِفُ مِنْ لَحْنِ حَرُوْفِيْ
    تَسْتَكِيْنُ بَيْنَ انَامِلَ رَعْشَاتِيُّ
    وَتَلْتَهِبُ جُنُوْنْا
    بِنِيْرَانِ عُشْقِي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    آُآُآُآِآِآِآهٍ حَبِيْبِيْ
    يَا مَنْ سَطَّرْتُ لِلرقِهُ عُنْوَانُ
    يَا مَنْ رَنَّمَتْ لِلْحُبِّ اعْذُبْ الْحَانِ
    آُآُآِآِآِآهٍ حَبِيْبِيْ
    غَرَّدْ وَاسْمَعِيْنِي عَذْبٌ حَرْفَكِ
    تُرَاقِصُ عَلَىَ اهْدَابَ رِمْشِيْ
    أَعْزِفُ واطرِّبَنِيّ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أُحِبُّكِ
    هَمَسْتُ لَكَ بِهَا
    يَا مَجْنُوْنُ الْهَوَى
    خَرَجَتْ مِنْ رَوْحِ الْرَّوْحٌ
    ارْتَجَفَ عِشْقَا
    كُلَّمَا هَمَسَتْ بِاسْمِيْ
    أَتَبَعَثَرْشَوّقا كُلَّمَا عَانَقَنِيْ طَيْفُكِ
    اجَفلٍ.. كُلَّمَا غَادَرَتْنِي
    وَادَّعَوْ مَوْلَايَ
    يُغَلِّفُكَ بِعَيْنِهِ
    وَيُطَوِّقُ رُوْحِكَ
    حَارِسَا لَكِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يَا رُوْحَ الْرُوْحْ
    اذِوِبِ
    شَوْقَا لَكْ
    ارْتَوُيِ
    عِشْقَا بِكْ
    اهْوَاكً
    نَعَمْ
    أَهْوَاكَ
    اتُوْقُ فَقَطْ لِعِنَاقِكْ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فَبَيْنَ احْضَانِكَ
    وُجِدَتْ..
    كُلِّ دَفَيْءٌ الْدُّنْيَا
    يَا أَجْمَلَ مَافِيْهَا
    يَا أَغْلَا مَنْ فِيْهَا
    زِدْنِيْ عِشْقَا
    لِأَحْتَوِيْكَ رُوْحَا
    تَفْدِيْكَ..
    وَعَيْنَا
    بِكَ تُبْصِرُ لِلْدُّنْيَا نُوْرا
    وَلِلْزَّهْرِ ارِيْجا..
    فَبِكَ حَبِيْبِيْ
    دَوْمَا
    أَنَا الْأَجْمَلْ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أُحِبُّكِ
    أُحِبُّكِ
    أُحِبُّكِ
    قَالَتْهَا الْرُّوْحِ
    فَارْتَعَشَتْ لَهَا اوْصَالِيْ
    ارْتَسَمَتْ امَالِيّ
    أَحَبَّنِيَ اكْثَرَ
    فً بِحُبِّكَ
    اتَجَّمَلُ
    أَحَبَّنِيَ اكْثَرَ
    فً بِحُبِّكَ
    اسْتَظَلَّ وَاسْتَكِينَ
    أَحَبَّنِيَ أَكْثَرَ
    فً بِحُبِّكَ
    يَزْدَانُ الْعُمْرَ
    وَيُثْمِرُ
    وَرَدَّا
    نَرْجِسَا
    اقُحَوَانِيّ المَلَامِحُ
    عَبَقِ الارِيّجَ
    أَحَبَّنِيَ أَكْثَرَ
    فَأَنَا بِكَ
    أَسْكُنُ قُصُوْرُ الْشَّوْقِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بَيْنَ الْنَجْمَاتٍ
    كَتَبَ الْقَدَرُ لَنَا انْ نَحْيَا
    دَعْنَا نَرْسُمُ فُصُوْلِ حُبِّنَا
    وَنَرْوِيْ لَهِيْبُ عَشِقْنَا
    لْنَخْطُو بِتَأَنِّيٍّ
    نُدَوِّنُ شِعْرِا
    مِنْ أَمَالِنْا
    مِنْ أَحْلَامَنَا
    مِنْ اهَاتُنَا
    ولَّهَفَاتِ صُدُوْرَنَا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    آُآِآِآِآهٍ يّاقَلَّبَيْ الْنَّابِضُ بَيْنَ اضْلُعِي
    كَمْ أُرِيْدُكِ…
    هَمْسَتِها لِيَ..
    حَبِيْبِيْ
    أَهْوَاكَ
    اتَمْنَاكَ
    اشْتَعَلَ كَمَا الْبُرْكَانِ
    دَعْنِيْ امّزَّقُ حُدُوْدَ الْحَيَاءُ
    فً مَعَكَ
    أَحْيَا
    أَتَنَفَّسُ
    أُفِيْضُ انُوْثَهٍ
    تَشْتَاقُكِ الْرُوْحَ
    كُلَّمَا جَنَّ الْلَّيْلُ
    وَكُلَّمَا اشْرَقَ فَجَرَ نَهَارٍ جَدِيْدٍ
    هُنَا
    بَيْنَ جَنَبَاتِ الْرَّوْحِ
    هَمَسَاتِكِ تُحْيِيْنِيْ
    تَخْتَالُ رُوْحِيْ
    غُنْجا
    دَلَالَا
    تَتَرَاقَصُ طَرَبَا
    أَشْتَاقُكَ
    فَهَبْنِي شَهِدَا مِنْ رُوْحِكَ
    لَأَحْيَاكَ..
    هَمْسا دَاعَبَتْنِيْ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حَبِيْبِيْ
    كَفَىْ
    كَفَىْ
    فَلَمْ اعِدّ أُطِيْقُ عَنْكَ صَبْرا
    ذَابَ الْقَلْبُ مِنْ شِدَّةِ الْآَنِيْنْ
    هَلُمَّ وَاحْتَضِنِيْ مِنِّيْ اشْوَاقِيْ وَالْحَنِيْنُ
    يَارُوْحَ الْرُّوْحِ
    يَا عُمْرِيّ
    يَا حَيَاتِيْ
    يَا اجَمَلٌ امْنِيَاتِيْ
    انَا لَكِ الْحُبُّ
    أَنَا لَكِ الْنَّبْضِ
    أَنَا لَكِ اهْاتٍ عَاشِقَهُ
    أَبَدا لَّا تَنْضُبٍ..
    انَالِكِ حُبّا فَرِيْدَا
    لَمْلِمْ حَنَايَا وُجُوْدِيْ
    وَاكْتُبْنِيْ كِيَفْمَا شِئْتَ
    بَيْنَ انّامِلُكِ..
    احْيَا
    وَبَيْنَ شَفَاكَ
    امُوَتْ.. شَوْقَا
    وَعِشْقا
    رُوْحِيْ فِدَاكَ
    فَهِيَ لَكَ
    وَمِنْكَ
    وَلَكَ
    سَتَكُوْنُ لِلْأَبَدِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يَا حَيَاةَ الْرُّوْحِ
    يَابَلْسَمَ الْجُرُوحِ
    يَا دَائِيّ
    يَادْوَائِيّ
    يَا قَلْبِا يَغْفُوْ بَيْنَ جَنَبَاتِهِ
    قَلْبِيْ..
    وَيَسْتَسْلِمُ بِصَمْتٍ…
    مَلَكَتْ دِنْيْتِيًّ بِكَ
    فَهَلْ
    يَكْفِيَكَ حُبّيْ..
    أَمْ ازيْدُكَ
    حَبِيْبٍ الْرُّوْحِ
    يَامُنْيَةَ الْقَلْبِ
    وَنَبْضُ الْفُؤَادُ
    بِكَ
    غَادَرَتْ زَمَانِيْ
    هُجِرَتْ مَكَانِيَ..
    حَطَّمَتْ قُيُوْدٍ حِرْمَانِيُّ
    اكْتَفَيْتُ بِقُرْبِكَ.. بِجُورِّيَّتِيّ الْحَمْرَاءِ..
    صَمْتَا
    غُلْفٌ سُكُوْنُ لَيْلِيٌّ..
    رِقَّةٌ اجْتَاحَتْ رُوْحِيْ..
    هَمَسَاتِكِ.. أَبَرْتَ جُرُوْحِيْ
    ذَابَ الْأَنِيْنْ وَانْتَهَتْ ايَّامٍ نُوُحِيَ..
    عُدْتُ
    وَسَأَلْتُهُ كَمَا عَادَتِيْ دَوْمَا
    أَتُحِبُّنِيْ!!!!!!
    وَلَنْ اتْوَقّفْ عَنْ تَرْدِيْدِهَا
    وَلَنْ امَلَ مِنْ سَمَاعِهَا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أُحِبُّكِ
    أُحِبُّكِ
    نَعَمْ وَاذُوْبْ بِحُبِّكَ..
    وَكُلُّ ارْتِعَاشَاتِ قَلْبِيْ
    تُهْتِفَهَا لَكِ
    أَ
    حَ
    بِ
    كُ
    التعديل الأخير تم بواسطة عنوان المحبه ; 15 -09- 2010 الساعة 09:48 PM
    تعبت الله يكون بعون هـ [ القلبَ ] .. وبعـوني ..

    تعبتَ من الوجيـه إللي تجـي وتروحَ ~ بـ { سهـولـه

    وآنـآإ صعبـه كيفَ آصدقَ * خلوني * و * بـآإعـوني ..

    وآقولَ ! الجرحَ ! و ! الزلـه ! منَ الـغآليينَ .. مقبولـه

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •