إبن المقفع
أعدمه سفيان بن معاويه حرقا وعمره 36سنة
الجاحظ
مات بمرض الفالج
إبن العميد
أصيب بمرض النقرس فمات
بديع الزمان الهمذاني
إختلف الناس في موته فقيل مات مسموما وقيل مات بالسكته فتسرعوا في دفنه فأفاق وسمع صوته باليل فنبشوا قبره فوجدوه قد مات قابضا على لحيته من هول القبر.
بشار بن برد
مات بسبب هجاءه للخليفه المهدي فأمر بضربه فضرب سبعين سوطاً مات على أثرها وعمره 70.
ابن المعتز
إقتحم داره وإعتقل فمات خنقا وأرسلوه إلى أهله ملفوفا في كساء.
المتنبي (شاعر العربية)
قتل هو وولده وخادمه في اواخر رمضان.
إختلفت الروايات في كيفية موته لكن الروايه الأقرب إلى الصحه هي ماأجمع عليها
أكثر المؤرخين وهو أن قاتله شخص يدعى (فاتك بن جهل الأسدي) والروايه تقول :
أن إبن أخت فاتك الأسدي ويدعى (ضبه بن يزيد العتـبـي) كان مسافرا إلى الكوفه هو وعائلته
وبينما هو في الطريق إعترض له قوم من الأعراب من قبيلة كلاب ودارت بينهم معركه قتل على
أثرها والد ضبه وسبيت أمه .
وكان ضبَّة العتبي مشهورا ببذاءة اللسان وبالغدر حتى بضيوفه ولعل ماحدث له وهو عائد من
الكوفه نوع من الإنتقام منه بسبب ذلك , وفي يوم من الأيام مرَّ قوم من أشراف الكوفه من أمام
مضارب ضبة بن يزيد العتبي الذي كان متحاملاً على أهل الكوفه بسبب مقتل والده , فتعرض لهم
يشتمهم بأقذر الألفاظ وجاهر بذلك الشتم وكان لذلك التصرف أسوأ الأثر في نفوس أشراف الكوفه
الذين لجأوا إلى أبي الطيب المتنبي لرد إعتبارهم فأنشد قصيدته المشهوره ((ما أنصفالقوم ضبة))
وكانت من أفحش القصائد التي قالها أبو الطيب المتنبي في حياته حتى قيل أن أبي الطيب المتنبي كان
يكره سماعها إذا رويت له وقد تعرض فيها لوالدة ضبة فوصفها بأقذر الصفات وأسوأها
وكانت هذه القصيده السبب الرأيسي لمقتله :
طبعا أنا لن أكتب بعض الكلمات في القصيده نظرا لفحش هذه الكلمات وإحتراما للقارىء الكريم :
مـــا أنصف القوم ضبة *** وأمـــــــــه الــطـرطـبــة
رمـــوا بــرأس أبــيـــه *** وبـــاكــــوا الأم غـلـبـــة
فـلا بـمـن مـات فــخــر *** ولا بمــن ....... رغـبــة
وإنــمــا قـلـت مـا قـلـــ *** ـت رحــمــة لا مـحـبـــة
وحــيـلــة لــك حـــتـــى *** عـذرت لــو كـنـت تـيـبه
ومـا عـلـيـك مـن القتـ *** ـل إنــمــا هـــي ضـربــة
ومـا عـلـيـك مـن الغـد *** ر إنــمــا هـــــو سـبــــة
ومـا عـليــك مـن العـا *** ر أن أمـــــك قـــ...بــــة
ومـا يشـق عـلى الكلـ *** ـب أن يـكـون ابـن كـلبـة
مـــا ضرها من أتاهـا *** وإنــمــا ضـــر صـلـبـــه
ولــــم ....... ولـــكــن *** عجانها ................ـه
يــلــوم ضـبــــة قـــوم *** ولا يــلــومـــون قـلـبــه
وقـلـبـــه يـتـشــهــــى *** ويـلــزم الـجـسـم ذنـبــه
لوأبـصر الجـذع شيئا *** أحب فـي الجذع صلـبـه
يا أطـيب الناس نفسا *** وألـيـن الـنــاس ركــبــة
وأخبث النـاس أصـلا *** في أخبث الأرض تربــة
وأرخص الناس أمـاً *** تـبــيــع ألــفــــا بـحـبــــة
كـل الـفـعـول سـهـام *** لـمـريــم وهـــي جـعـبــة
ومـا على من به الدا *** ء مــن لـقــــاء الأطـبـة
ولـيس بـيـن هـلـــوك *** وحــرة غـيــر خـطـبــــة
يــا قـاتـلا كـل ضـيـف *** غــنــاه ضـيـح وعـلـبـة
وخـوف كـــل رفـيــق *** أبـاتــك الـلـيـــل جـنبـــه
كذا خلقت ومن ذا الـ *** ـلـذي يــغــالــب ربــــــه
ومــن يـبـالــي بــذم *** إذا تـعــود كــسـبــــــــــه
أما ترى الخيل في النخـ *** ـل سربة بعد سربـة
علـى نسائـك تـجـلـو *** فعـولـهـا مـنـذ سـنـبـــة
وهـن حـولك ينظـر *** ن والأحـيـراح رطـبـــــة
وكـل غـرمـول بـغــل *** يـريـن يـحـسـدن قـنـبــه
فـسل فـؤادك يا ضبـ *** ـب أيــن خـلـف عـجـبــه
وإن يخنك لـعـمـري *** لـطـالـمـا خـــان صحبــه
وكيـف تـرغـب فيـه *** وقــد تـبـيـنـت رعــبـــــه
مـــا كـنــت إلا ذبـابــا *** نـفـتـك عــنــا مــذبــــه
وكـنت تـفـخـر تـيـهــا *** فصـرت تضـرط رهـبة
وإن بـعـدنـا قـلـيــــلا *** حـمـلـت رمحـا وحربة
وقلـت لـيـت بـكـفـــي *** عـنـان جـرداء شـطـبة
إن أوحشتك المعالي *** فـإنـهـــــا دار غـربـــة
أو آنستـك المخـازي *** فإنـهـــا لـــك نـسـبــة
و إن عرفت مـرادي *** تـكـشـفـت عـنـك كربة
و إن جهلت مـرادي *** فــإنــــه بـــــك أشـبــه
حين علم خال ضبه المدعو فاتك بن جهل الأسدي داخلته الحميه لكون القصيده تعرضت لأخته
بالقبيح فأضمر الشر للمتنبي وأقسم بالإنتقام منه .
وكان المتنبي في ذلك الوقت في مدينة (شيراز) وفي طريق عودته إلى بغداد كان معه بغال
محمله بالهدايا والطيب والكتب الثمينه وعندما إقترب من منطقه إسمها (دير عاقول) خرج عليه
فاتك بن جهل ومعه جنده فهاجموا أبو الطيب المتنبي وعملوا تقتيلا في قومه ثم إن أبوالطيب المتنبي
حاول الهرب لما أحس بالهزيمه لولا أن أحد غلمانه جابهه بقوله :
سيصفك الناس بالجبن لو هربت وأنت القائل :
الخيل والليل والبيداء تعرفني ................ والسيف والرمح والقرطاس والقلم
عندها نظر إلى غلامه و قال له (تبا لك أيها الغلام لقد قتلتني) فعاد إلى المعركه فقتل مع ولده محمد وكثير من جماعته
ونهبت جميع أمواله .
إبن هانئ الأندلسي
كان هاذا الشاعر يكثر من شرب الخمر وفي أحدالأيام سكر سكره أفضت به إلى سكرة الموت وعمره 36.
بهاءالدين زهير
قتل على أيدي التتار
أبو القاسم الشابي
جاءت وفاة أبا القاسم لتكون واحدة من الضربات الموجعة التي تلقاها الأدب العربي الأصيل بعد معاناته من مرض تضخم القلب وملازمته للفراش حتى جاءت وفاته، فتوفي أبو القاسم الشابي وهو ما يزال في ريعان الشباب عام 1934م
محمود درويش
توقف قلب الشاعر الفلسطيني محمود درويش في مستشفى هيوستن في ولاية تكساس الأميركية في ٠٩/٠٨/٢٠٠٨. حيث كان الشاعر يخضع للعلاج بعد جراحة القلب التي اجراهاوكان الشاعر سبق له ان اجرى عمليتين في القلب سنة 1984 و1998د لقب كثيرا بـ«شاعر المقاومة» لتصويره معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال وصعوبة الحياة في المخيمات الفلسطينية في المنفى.
عبدالله البردوني
عبد الله صالح حسن الشحف البردوني شاعر يمني وناقد أدبي ومؤرخ وُلد في 1929، وتُوفي في 30 أغسطس 1999. بعد معاناة 27 نوعا من الأمراض،
بينها ضغط الدم والسكر والربو والأملاح، والقلب، وكانيتناول العلاج
لكل هذه الأمراض بانتظام، وكان العلاج يأتي أحيانا متضاربا مع مرضلآخر،
وقد تحمل كل هذه الأمراض وإلى جانب تناوله العقاقير ومعاناته م الأمراض كان يبدع في الكتابة وفي الشعروالأدب..
وقبل عام حدث له فقدان في الذاكرة، وكان قد فقد البردوني بصره وهو في السادسة من عمره إثر إصابته بالجدري. ولد عام 1348 هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن) أصيب بالعمى في السادسة من عمرهبسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراستهفي دار العلوم وتخرج فيها عام 1953م . ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسةذاتها. وعمل أيضا مسؤولا عن البرامج في الإذاعة اليمنية
الشاعر أبو فراس الحمداني
الفارس الشاعر والشاعر الفارس
استشهد أبو فراس الحمداني ( رحمه الله ) في الثامن من ربيع الأوّل 357 هـ ، ودفن بقرية صدد قرب حمص في سورية ، وقبره معروف يزار
محمد إقبال (شاعر الهند والإسلام)
اجتمع المرض على إقبال في السنوات الأخيرة من عمره، فقد ضعف بصره لدرجة أنه لم يستطع التعرف على أصدقائه بسهولة، وكان يعاني من آلام وأزمات شديدة في الحلق؛ مما أدى إلى التهاب حلقه، وأدى بالتالي إلى خفوت صوته، مما اضطره إلى اعتزال مهنة المحاماة، وفكر في أن يقصد فيينا طلبًا للعلاج إلا أن حالاته المادية لم تسمح بذلك، وتدخل صديقه رأس مسعود؛ حيث اقترح على يهوبال الإسلامية أن تمنحه راتبًا شهريًا من أجل أطفاله الذين ما زالوا صغارًا وحدث ذلك بالفعل واستمر الراتب حتى بعد وفاة إقبال.
كان من أولاده: ابنه آقتاب إقبال المحامي ورزق به من زواجه الأول، وابنه أجاويد ـ القاضي بمحكمة لاهور العليا، وابنته منيرة باتو وتزوجت في باكستان، وهما من زوجته الثالثة؛ حيث تزوج إقبال ثلاث زوجات ماتت إحداهن هي وابنتها بعد الولادة.
في أثناء مرضه هذا واعتزاله المحاماة ماتت زوجته الثالثة في مايو 1935 ثم مات صديقه العزيز رأس مسعود، ومن العجيب أن إقبال وسط هذه المحن والكرب لم يتوقف عن ممارسة نشاطه السياسي، بل ولم يتوقف عن الإبداع وكتابة الشعر.
وقد فاضت روح الشاعر محمد إقبال إلى بارئها في 21 من إبريل 1938م، وكان يومًا عصيبًا في حياة جماهير الهند عامة والمسلمين منهم خاصة؛ فعطلت المصالح الحكومية، وأغلقت المتاجر أبوابها، واندفع الناس إلى بيته جماعات وفرادى، ونعاه قادة الهند وأدباؤها من المسلمين والهندوس على السواء، ويقول عنه طاغور - شاعر الهند: "لقد خلفت وفاة إقبال في أدبنا فراغًا أشبه بالجرح المثخن الذي لا يندمل إلا بعد أمد طويل، إن موت شاعر عالمي كإقبال مصيبة تفوق احتمال الهند التي لم ترتفع مكانتها في العالم" ويقول أبو الحسن الندوي رحمه الله عنه : ومن دواعي العجب أن كل هذا النجاح حصل لهذا النابغة وهو لم يتجاوز اثنين وثلاثين عاما من عمره .
حافظ إبراهيم (شاعر النبيل)
توفي حافظ إبراهيم سنة 1932م في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس، وكان قد أستدعى 2 من أصحابه لتناول العشاء ولم يشاركهما لمرض أحس به. وبعد مغادرتهما شعر بوطئ المرض فنادى غلامه الذي أسرع لاستدعاء الطبيب وعندما عاد كان حافظ في النزع الأخير، توفى ودفن في مقابر السيدة نفيسة وعندما توفى حافظ كان أحمد شوقي يصطاف في الإسكندرية وبعدما بلّغه سكرتيره – أى سكرتير شوقى - بنبأ وفاة حافظ بعد ثلاث أيام لرغبة سكرتيره في إبعاد الأخبار السيئة عن شوقي ولعلمه بمدى قرب مكانة حافظ منه، شرد شوقي لحظات ثم رفع رأسه وقال أول بيت من مرثيته لحافظ:
أحمد شوقي (أمير الشعراء)
يقول أحمد عبد الوهاب فى كتابه (إثنى عشر عاما فى صحبة أميرالشعراء 1920 – 1932) أن أحمد شوقي في السنتين الأخيرتين كان يعكف على قراءةالقرآن الكريم وكتب الحديث .
وفي الساعة الثانية من ليلة 14 أكتوبر عام 1932م أحس شاعرنا بألم في صدره فتقاطر أهل منزله نحوه ، فما وصلوا إليه حتى أسلمالروح إلى بارئها . وكان وقع وفاته فاجعاً على نفوس عارفيه وعشاق فنه. وفقدت قيثارةالأدب بفقده الشاعر المبدع. ويا ليت المؤسسات الثقافة المصرية تتعامل مع مسرح شوقيكما تعاملت بريطانيا مع مسرح شكسبير ، لأن إهمالها لشوقى ومسرحه خطأ سوف تسأل عنهأمام الأجيال القادمة .
عبدالله الفيصل (شاعر الحرمان)
وقد انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح الثلاثاء 8-5-2007 الأمير عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود بمدينة جدة في السعودية عن عمر يناهز 84 عاما، بعد معاناة كبيرة مع المرض والذي أقعده فترة طويلة وبحسب وصُليّ على الراحل عند المساء في المسجد الحرام بمكة.والأمير الراحل هو الابن البكر للملك فيصل بن عبد العزيز، وقد ولدعام 1341 هـ/1923 م
غازي القصيبي
توفي في يوم الأحد 2010/8/15، وزير العمل السعودي الدكتور غازي عبد الرحمن القصيبي، وذلك بعد معركة شرسة مع مرض السرطان وتوفِي القصيبي في الـ10 من صباح يوم الأحد بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض بعد تَرَدِّي حالته الصحية خلال اليومين الماضيين.
وتلقى الدكتور القصيبي العلاج لعدة أشهر في أحد مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية. ثم عاد للبحرين وقبل شهر دخل مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض.
يشار إلى أن القصيبي من مواليد الأحساء شهر مارس عام 1940، حيث قضى فيها سنوات عمرة الأولى، وانتقل بعدها إلى المنامة بالبحرين ليدرس فيها مراحل التعليم.
نال ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة ثُمّ حصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة جنوب كاليفورنيا، كما حصل على الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة لندن والتي كانت رسالتها فيها حول اليمن. كما أوضح ذلك في كتابه الشهير "حياةٌ في الإدارة".
وتقلّد وزير العمل الدكتور غازي القصيبي العديد من المناصب الوزارية في السابق، حيث كان وزيرًا للصناعة والكهرباء، ثم للصحة، وبعد ذلك وزيرًا للمياه والكهرباء.
كما سبق أن عمل القصيبي في السلك الدبلوماسي كسفير للسعودية في البحرين وبريطانيا، وهو أديب وشاعر، وله الع ديد من المؤلفات من أشهرها "حياة في الإدارة" و"شقة الحرية"، وغيرهما.
الشاعر علي أحمد النعمي
شاعر جازان الكبير
وقد خيم الحزن على أهالي منطقة جازان خاصة والمثقفين في المملكة عامةبعد تلقيهمنبأ وفاة الشاعر علي أحمد النعمي (74 عاما) بغرفة العناية الفائقةبمستشفى الملك فهد المركزي بجازان،إثر مرض عضال عانى منهكثيرا،وتسبب في تنقله بين عدد من المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.
الشاعر إبراهيم الشعبي
شاعر صامطة وهزارها المغرد , النجيب أبوالنجباء
الأديب والشاعر إبراهيم بن حسن الشعبي عن عمر يناهز الثامنة والسبعين عاماً ، قضى منها سنوات عديدة في خدمة الوطن ، حيث عمل رئيساً لبلدية صامطة وتقلد عدداً من المناصب الحكومية في منطقة جازان .وللفقيد عدد من المؤلفات الأدبية والشعرية ، كما يعد أحد ابرز شعراء جازان .
وانتقل الى جوار ربه فجر أمس الخميس30/9/1432 في مستشفى الحرس الوطنى بالرياض بعد معاناة مع مرض تليف الكبد
عليهم من الرحمن نور ورحمة
ويسقيهموا ربي من الكوثر العذب