ومن منا لايحب السيول والمساقاة أخي ضوء الحقية؟
مشهد جميل يصور لنا منظر السيل أثناء جريانه في الأراضي الزراعية
أما المساقاة بهذه الصورة فهي على طريقة التقويم المستمر كلهم أتقنوا أقصد كلهم رويت أراضيهم
زمان كانت المساقاة لها طعم خاص تجد صاحب الأرض لايمكن أن يفرط في السيل يطلع من أرضه بكل سهولة وقد يلجأ البعض إلى المقاومة حفاظاً على بقاء السيل في أرضه فترة طويلة ولكن المنتظرين للسيل لم يتركوا له مجالاً فقد يحصل الخصام وقد تحصل المضاربة أثناء المساقاه وبعد المساقاه ينتهي كل شيء لأن قلوبهم صافية.
عموماً:
أشكرك أخي ضوء الحقيقة على هذاالمشهد الرائع الذي يصور لنا منظر السيل وهو يجري في أرض الأجداد .