تقدمتُ قبل فتره لخطبة فتاة من عائلة كريمه وتم رفضي بحجة أن الله خلقني أسود , ولم ينتهي الأمر عند هذا الحد , بل وصل بي إلى التهديد بالقتل من قِبَل أبيها وأخيها... ومارسوا معي العنصريه بجميع فئاتها . والقذف بعبارت نامية لا تمت بالآدمية بصلة...
كنت أتمنى أن يكون المانع أخلاقي
أو ديني , أو مادي على الاقل , إلا أني تفاجأت ان السبب هو في لون البشره ,,, منذ متى والبشره هي الميزان والتقوى الذي نقيس عليه الانسان .
هل كان حديث النبي- صلى الله عليه وسلم-يقول لا تزوجون الاسود ام قال ((إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)) ... هذه النعرات متى ستنتهي وتزول