بسم الله الرحمن الرحيم


مفاهيم عامَّة


1- لم يعد فنُّ التدريس يقوم على الفطرة والموهبة والتمرُّس فحسب، بل يضاف إليها تعلُّمُ أصول المهنة.
2- معيار النجاح في مهنة التدريس هو ماذا تستطيع أن تفعل؟، لا ماذا تعرف؟.
3- لا يقاس نجاح المعلِّم بمقدار ما يعرفه وما يعمله، بل يقاس بقدرته على جعل غيره يعرف ويعمل.
4- بناءً على ما سبق تظهر جدوى طرق التدريس وقوانين التعلُّم والنظريَّات التربويَّة.
5- المقصود بطريقة التدريس هو الأسلوب الذي يستخدمه المعلِّم في معالجة النشاط التعليميِّ لطلاَّبه ليحقِّق وصول المعارف والخبرات إليهم بأيسر السبل وبأقلِّ الوقت وبأدنى النفقات.
6- توجد طريقة التدريس لخدمة المادَّة العلميَّة، ولا فائدة من طريقة جيِّدة بدون مادة تسعى الطريقة إلى توصليها للطلاَّب.
7- تستطيع طريقة التدريس الناجحة أن تعالج كثيراً من النواقص التي يمكن أن تكون في المنهج أو في المقرَّر المدرسيِّ أو في الطالب أو في غير ذلك من المشكلات والمعوِّقات التعليميَّة.
8- تتأثَّر طريقة التدريس بالأهداف المرسومة للمادة وللمرحلة.
9- تتعدَّد طرائق التدريس تبعاً لتعدُّد الأسس المستمدَّة من النظريَّات السكيولوجيَّة والفلسفات التربويَّة.
10- لا يمكن أن يلزم معلِّم ما في تدريسه باتِّباع طريقة معيَّنة من طرق التدريس.
11- من الخطأ التحيُّز لطريقةٍ ما على أنَّها أصلح طرق التدريس تحقيقاً للأهداف التعليميَّة.
12- طريقة التدريس التي تناسب صغار الطلاَّب قد لا تناسب كبارهم.
13- طريقة التدريس التي تستخدم في فصل طلاَّبه عشرة طلاَّب غيرها في فصل طلاَّبه ثلاثون طالباً.
14- طريقة التدريس التي تستخدم في مادة الجغرافيا قد لا تكون صالحة في مادة التاريخ.
15- تختلف الدروس في مادة واحدة فما يصلح من طرق التدريس لدرس قد لا يصلح لدرس آخر.
16- من طرق التدريس ومن الدروس ما يحتاج إلى وسائل تعليميَّة معينة.