ما أسعدنا بهذا الخبر
د / حمود أبوطالب
الكريم ابن الكرام , كم كنا نتمنى أن يطل ولو طلة على منتدانا الذي حسبما نراه
يمثل واجهة إعلامية في عالم النت , وقد سبق وعملنا معه لقاء هنا على صفحات منتدانا
وكانت الأسئلة تصله عن طريق البريد , وقد أكرمنا بتجاوبه الرائع .
واليوم نسمع الأخبار أنه سيحل ضيفا علينا , فلا تسعنا الفرحة والغبطة لمقدمه وطلته .
وتعجز حروفنا أن توفيه حقه من الإعجاب والحب الكبيرين .
فأهلا بك د - حمود , ومرحبا بك في هذه الليلة السعيدة التي سمعنا فيها خبر تشرفنا بطلتك .
نأمل أن نستفيد منك ومن آرائك وتوجيهاتك , فأنت لنا المعلم والأستاذ في هذا المجال .
رعاك الله وسدد خطاك