بصراحة أثبت هذا العيد إن الكل متحمس للذبح ،
ذات الشارع الذي أمر به كل مساء بهدوء ،
مررت به الليلة وأنا أترقب سكيناً قد يضربني بالخطأ ،
مشهد مخيف كل واحد بيده سكينان على الأقل ،
ولأجل ماذا ؟
لأجل خروف ،
المهم
كل عام ونحن بشر
كل عام وأنتم بخير
ولكم مني
موعد في بغداد