السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
(كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص
لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا
على الاستسلام)
فإنك إذا زرعت (لو)و(ليت)سينبت لك لاشئ,
لذلك لاتعجزفالعجزشيئان التقصيرفي طلب الشئ
وقد أمكن والجد في طلبه قد فات,
فالفشل الذريع الذي ينغص حياة البشر ويقلل من
شأنهم لايوجد الأبإهمال الإنسان نفسه,
فهل هذا صحيح ؟وكيف نثبت وجودنا؟
فابلفشل تكون تاخر الامم وتخلفها , وهل ما وصلنا
اليه الآن الابسبب فشل الناس في أخذ
ماهو جميل وحسن من قرارت نافعه ؟
والفاشلون هم المتاخرون عن ركب الحياه وحضارتها
ثم الإدعاءبانهم لم يجدو الفرص لإثبات
نجاحهم ,رغم إن الدين الحنيف يدعو اإلى البعد عن
الإستسلام مهما كانت الصعوبات
ومعوقاتهاومقاومتها.