بسم الله الرحمن الرحيم
مازلت مذهولا من مقدار الحب الذي تحمله قلوب الصفوة من أهالي جازان في ليلة تكريمهم للراحل الكريم إبراهيم حسن الشعبي الذي أقامه نادي جازان الأدبي ليلة الخميس الموافق 2/1/1432هـ
حين ترى شيوخا ترتل سيرته وتجهش بالبكاء حين ترى الحضور الأوفياء حين يطول الكلام ولا يمل تيقن أن صامطة فقدت كنزا لا يعوض ...
وأنا أستمع للأستاذ القدير / أحمد قاسم الشعبي وهو يحكي عن هم الشيخ الراحل بالشباب ونيته الوثابة في تأسيس نادي حطين وتجييشه لطاقات الشباب ونجاحه في تأسيس النادي تنامى في ذهني لماذا لانسمي ملعب حطين اليوم باسم هذا الراحل الكريم ؟إيمانا منا باستحقاقه ووفاء له وعرفانا
آمل أن تجد فكرتي أصداء منكم وتقبلوا تحياتي