محال ان تكون ابتسامتي تصنعاً في وجوه بعض الأشخاص ولكن مابداخلي يعكس ما بخارجي تماماً..
فإني:
اتصنع البسمة لأخفي حقدي وكرهي لبعض الأشخاص
اتصنع البسمة لأخفي الحزن الذي يسكن داخل احشائي..
أتصنع البسمة لأخفي عليهم بإني لا أعرف مابداخلهم
واتصنع البسمة لفشلي في تكّوين مجموعة من الأصدقاء ...

ومن هنا أسرد موضوعي،،،

الأصدقاء:

لطالما تمنيت مجموعة من الأصدقاء الذين يفهمونني ويقفون معي في أصعب لحظات
يفهمونني ويقفون معي في أصعب لحظاتي ولكني قد ارئ في بعض الوجوه من يتشكل على هيئة صديقي..

من أنواع أصدقائي:

مَنْ يريد التحكم في مشاعري والتحكم في حياتي الشخصية والتحكم في أطباعي وتصرفاتي،،




ومنهم:

مَنْ يريد التدخل في بعض أموري الشخصية

ومنهم:
مَنْ لاأفهمه انا شخصياً ولاأفهم ماغرضه!!


ومنهم:

مَنْ يفهمني ولكنه لايستطيع التوقف عن ممارسة دور الصديق القلق..

ومنهم:

مَنْ يدعيّ انه صديقك وبعد أيام تكتشف بأنه يتكلم بسمعتك بصورة غير لائقة..


ومنهم:
مَنْ يكون أقرب أصدقائك وبعد أشهر من علاقتكما القوية يظهر شخص سيئ ويشوه صورتك أمامه ولايكون أمام هذا الشخص سوئ تصديقه وانتهاء علاقتكما،،

ومنهم مجموعة لم تصل بعد إلى حد عقليتي التي تفوق عقلية أي شخص آخر..

من هنا سأبدا بتوضيح شخصيتي:
‏​‏​‏​​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ ‏​‏​ ‏​​‏​‏​‏​‏​هذه ( أنَـا )٭̣

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​أعشق الصمت

أحيانا أكون غامضه } ~
أبتسم رغم همي أضحك رغم حزني

لاأحد يعلم مآبدآخلي ,
سوآ خآلقي .. !

أنا
‏​‏​سأظل كما أنا ، متناقضه في صفاتي !

" عنيده " ؛ " خجوله "
" متمرده " ؛ " غيوره "

والأهم من هذا بإني ' مزاجيه '

كلي هدوء
أظهر مشاعري بكل صراحه ..
و أخفي داخلي الكثير ..
أحب الجميع ؛ و أكره البعض لفتره

مجنونه « بدرجه مخيفه !
بريئه « لحد السذاجه !
أحب سريعآ ؛

و ﻻ أعرف أن أقسو على من أحببت ..
واسامح كثيرا ولاأنسئ أبدا

أغضب دائما ’ وﻻ أصبر دائما !
واضحه كالشمس ؛ غامضه غموض الليل


هذه ( أنَـا )o
أكره من يتحداني ولاإقبل بأحد ان يقول لي كلمة (( لاإ ))
لا إبالي ببعض الأشخاص الذي يكيدون لي بعض المكائد التي تضرني ولا يهمني مايقولونه مادمت واثقة من نفسي..


كنت قبل سنين منعزله عن كل الأشخاص وعن أصدقائي بالمدرسة..
لم أكوّن بالمرحلة الابتدائية ولا المتوسطة أية علاقة مع أي صديقه كانت،،
إلى ان وصلت إلى مرحلة الثانوية التي تعرفت على بعض الأشخاص الذين كانوا قريبين إلى شخصيتي..
ومع ذلك اعترف حقاً بإني فشلتْ!!

لأاقول هذا الكلام لغرض نكراني جميلهم علّي.. فمنهم من يحيطني بإهتمامه وخوفه علّي وأنا بـ دوري أشكره على وقوفه بجانبي ولكني لاإحب هذه التصرفات التي تسبب لي في بعض الأحيان نوعاً من الملل،،
انما أقول هذا الكلام لأنه واقع يحصل لي في حياتي التي أعيشها حالياً ...
كنت لاأؤمن بصداقتي مع أناس بنفس سني
واؤمن بشدة بصداقتي لأشخاص أكبر مني سناً...

ومع ذلك أيضاً فشلتْ..

فـ ياليت لو يمضي بنا الزمن للوراء
لمآ كنت اختلطت مع إي أحد كاإان..
وبقيت بعيده عن العالم بأكمله ..
(( وحدي فقط )) ولاإ أحد سواإاي ..

ماهي الدنيا ومن هم الأشخاص ومن هم الذئاب؟؟
الدنيا مجرد أشخاص يعيشون فيها لغرض الشتم واللعن والرياء والسمعة والغيبة والنميمة والتكلم في أعراض الناس،،

إما الذئاب:

فـ هم من ينهشون لحمك إلى أن يُشبعوا رغباتهم...

هذه هي الدنيا..

إن أطلّتي السكوت وعدم الدفاع عن حقك أصبحتي فريسة لامحالة..
وان تكلمتي وبدأت بالصراخ والدفاع عن حقك فأنتي أصبحتي في قمة (( عدم الاحترام))..

فالأشخاص في هذه الدنيا قد يصيبهم داإء (( النفسية )) أحياناً بل دائماً ...


كوني واثقاه من نفسك ودافعي عن حقك ولا تهتمي بما يقوله السفهاء عنكي..
واتركيهم يقولون مايقولون فما دمتي رافعة رأسك أمامهم وتبتسمين في وجوهم فقد انتصرتي عليهم وحملتي راية النصر وحملوا هم راية الهزيمة..


آآآنتــــــــــــــــــــــــــــــــــهت,,

ليست رواااية انما قصة قصيرة وخاطرة بنفس الوقت فأرجو آن تحوز على اعجابكم... وحـــدي فقط../..
{ بلاا آصدقآآآآء }..