وتقول الجمعية إنه نظراً لكونه من غير السهل التمييز
بين الاكتئاب والتقدم بالسن
فينبغي أن يتم التشخيص بمعرفة طبيب أعصاب أو طبيب نفسي.
وغالباً ما يتم علاج الاكتئاب بأدوية تعرف باسم
“مضادات الاكتئاب”.
وأشارت الجمعية الألمانية إلى أنه يتم في الغالب ملاحظة
أعراض الاكتئاب لدى الشباب وعلاجها
في حين يتم التغاضي عنها في مرحلة الشيخوخة.
وأوضحت الجمعية أن أقارب مرضى الاكتئاب من كبار السن
غالباً ما ينظرون إلى أعراض الاكتئاب لديهم باعتبارها
“ظواهر طبيعية” مصاحبة لمرحلة الشيخوخة
لأن اللياقة الجسدية والذهنية للإنسان غالباً ما تقل في هذه المرحلة.