بعد أن ضحوا بسمعة الكرة السعودية رغم الصلاحيات التي منحت لهم فالبعض استغل المنصب من أجل تنفيس غله نحو الأندية المنافسه لفريقه المفضل وبعضهم كان مجرد منصب وفشخرة وبعضهم مجاملة فهل بعد تقديمهم للإستقالة التي هي تملق أو وتهرب من العار ودفن للرؤوس في تراب الإبتعاد فهل دور المسؤولين هنا تقديم الشكر على لاشيء أم التحقيق معهم لمعرفهم الأسرار التي استمرت منذ ثمان سنين وبلا انجازات تذكر أين ذهب وماذا كان يحدث في المعسكرات هل كان هناك استعدادات أم سياحة والضحية الوطن والجمهور العظيم ولماذا السكوت الطويل عن الخلل ولماذا ولماذا ولماذا ولماذا ولماذا أما أنا فمن المؤيدين للتحقيق مع من ضحوا بسمعة الرياضة السعودية لاننتظر شكر المصيبيح على فترة النقاهة التي قضاها بل نريد أن يعرف كل من يكلف بمنصب أن ورآءه حساب طويل إن هو خل بالأمانة ,,,,,,, (افتحوا التحقيق ان اردتم منتخب يبيض الوجه ورياضة كان لها وزنها فهوت )