إذا تأمل الواحد منا في معظم أحاديث السمر أو جلسات السمر أو اي لقاء يدورفي مجتمعنا تجد
أن هناك رابط مشترك في منطلق الحدبث وهو التفكير من أفق اليأس والإحباط والارتباك في
تحديد المخرج الذي يخرج الناس من النفق المظلم الذي وجدت نفسها فيه
واذا فكرنا بعمق لإيجاد الشي الذي على الناس القيام به فربما اتهينا الى انه
الدور الشخصي الذي على كل واحد منهم ان ينهض للقيام به