بعد أشهر قليلة نودع أعضاء المجلس البلدي بصامطة في دورته الأولى ونستقبل مجلس منتخب جديد ليبدأ مسيرة البناء والتنمية من حيث انتهى سلفه..
لقد انتقدنا المجلس الراحل كثيرا واختلفنا معه أكثر بالرأي حول ما يتعلق بصامطة من احتياجات ومطالب خدمية ومشاريع.. ولكن ذلك لم يلغ اتفاقنا على حب صامطة.
أما وقد (أزف الرحيل وحان أن نتفرقا) كما قال إليا أبو ماضي في رائعته "وداع وشكوى".
فلا نملك إلا أن نرد بالشطر الثاني من البيت نفسه (إلى اللقا يا صاحبي إلى اللقا) لقاء ليس كاللقاءات..
ونأمل أن يكون القادم خير خلف لأول سلف
شكراً بلدي صامطة