أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
طرح مميز و اختيار موفق بارك الله فيك وفي نقلك
يعطيك العافيه يالغاليه
ونترقب المزيد من جديدك الرائع
بارك الله فيك حفيدي
ما أصــــــــــــــــــــــدق كلماتك
حقيقة ملموسة...:
لا تعلمنا أمهاتنا.. إلا.. كل ماهو جميل.. ومثالي...
برغم أن الحياة.. ليس كل ما فيها جميل.. ولا حتى مثالي!!
تحياتي...
شكرا وبارك الله فيك
لك مني أجمل تحية