لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: الرجـــــــــــــــــــــولة

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية قلب الوفا


    إبتسامة نقاء
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    لكْ الحمُد رّبيْ بِقدر مآنسّعدْ وّ نتألمْ ?
    المشاركات
    37,290

    Talking الرجـــــــــــــــــــــولة

    قصة
    جلس أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يوما مع أصحابه فقال لهم : تمنوا ، فقال الأول : أتمنى لو أن لي دار مملوءة ذهبا أنفقه في سبيل الله ، وقال الثاني : أتمنى لو أن لي دارا مملوءة لؤلؤا وجواهرا أنفقها في سبيل الله ، فقالوا له وأنت يا أمير المؤمنين ماذا تتمنى ؟ فقال رضي الله عنه : أتمنى لو أن لي رجالا مثل أبي عبيد بن الجراح ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبي حذيفة فأستعين بهم على إعلاء كلمة الله .

    أعاجيب

    هناك من الرجال من قد يساوي مائة رجل ، ومن الرجال من قد يساوي ألف رجل ، ومن الرجال من لا يساوي شيئا ( وهو الرجل الصفر)

    أمثلة من واقع الكبار

    المثال الأول : لما حاصر خالد بن الوليد رضي الله عنه بلاد الحيرة طلب المدد من أبي بكر رضي الله عنه ، فأرسل له رجلا واحدا وهو القعقاع بن عمرو التميمي رضي الله عنه وقال له : يا خالد أرسلت لك رجلا بألف رجل
    المثال الثاني : لما حاصر عمرو بن العاص رضي الله عنه بلاد مصر طلب المدد من عمر بن الخطاب رضي الله عنه فأرسل له أربعة من الرجال وهم : الزبير بن العوام والمقداد بن عمرو وعبادة بن الصامت ومسلمة بن مخلد رضي الله عنهم جميعا وقال له : يا عمرو مددتك بأربعة رجال كل رجل منهم بألف رجل

    أمثلة من واقع الشباب

    دخل شاب على أحد الخلفاء الأمويين وكان هو المتحدث الرسمي باسم قومه فقال له الخليفة : ارجع يا فتى وليتقدم في الكلام من هو أسن منك ، فقال الشاب الذي تلمع فيه حياة الرجولة : يا أمير المؤمنين لو كان التقدم بالسن لكان في الأمة من هو أولى منك بالخلافة فسكت الخليفة وتكلم الشاب بما يريد

    أمثلة من واقع الصغار

    ها هو أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يمر في طريق من طرقات المدينة على أطفال يلعبون فلما رأوه هرولوا ولم يبق منهم إلا واحدا وهو عبد الله بن الزبير فقال له عمر : لم لم تهرب مع أصحابك ؟ فقال الطفل الذي تلمع فيه حياة الرجولة يا أمير المؤمنين : لم أفعل ذنبا فأخافك ، ولم تكن الطريق ضيقة فأوسعها لك

    من معاني الرجولة :

    الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي الأمور وتبعده عن سفاسفها
    الرجولة قوة تحمل صاحبها على أن يؤدي واجبه نحو ربه ، وواجبه نحو نفسه ، وواجبه نحو أهله ودينه وأمته
    الرجولة بعد عن الميوعة واعتزاز بالشخصية واقتداء بالهادي محمد صلى الله عليه وسلم
    الرجولة حفاظ على النفس من أن تكون ألعوبة في أيدي اللوطيين
    الرجولة تعني الإصلاح لا الإفساد
    الرجولة تعني تأليف القلوب لا تفريقها
    الرجولة تعني العمل لا القعود بلا عمل
    الرجولة تعني التواضع ولين الجانب لا الكبر واحتقار الناس
    الرجولة تعني القناعة بالحلال مما أباح الله من الزوجات ( واحدة أو اثنتين أو ثلاث أو أربع ) لا الوقوع في الحرام وفي أحضان المومسات والبغايا
    الرجولة تعني الدور الايجابي للرجل في بيته وفي أهله وفي قريته وفي مدينته وفي دولته لا الدور السلبي .

    س / كيف تجعل من ابنك رجلا ؟
    ج /
    1- الحضور بالولد إلى مجالس الرجال العامة ، وجلوسه مع الكبار بأدب واحترام
    2- تعليم الولد الأدب مع الكبار ، بالسلام عليهم واحترامهم وتقديرهم
    3- احترام الولد وتقديره إذا حضر إلى مجالس الرجال الكبار وعدم إخراجه من المجلس بل لا يجوز إخراجه من مجالس الرجال لان هذا هو مكانه الذي سبق له
    4- إعطاء الولد بعض الكتيبات التي فيها قصص الأبطال السابقين من مثل الصحابة والتابعين ، وهكذا قادة الفتح الإسلامي مثل : قصة خالد بن الوليد ، قصة عمرو بن العاص ، قصة سعد بن أبي وقاص ، قصة القعقاع بن عمرو ، قصة حمزة بن عبد المطلب ، قصة محمد الفاتح ...
    5- أن يتعلم الولد بعض الممارسات الرياضية الرجولية مثل الرماية والسباحة وركوب الخيل
    6- لا لا لا يجوز إهانة الولد أمام الناس وكسر شخصيته ، بل الواجب تأديبه وتهذيبه وتعليمه الواجب عليه برفق واحترام
    7- حرص الوالد على أن يجنب ولده أسباب الميوعة والترف ، فيمنع الولد من رقص كرقص النساء وتمايل كتمايلهن ومشطة في شعره كمشطتهن ومنعه من لبس الحرير والذهب ونحو ذلك من ألبسة النساء
    8- يستحب أن يجعل لكل واحد من أولاده كنية خاصة به ، تنمي إحساسه بالمسؤولية وتشعره أنه رجل فتقول له : يا أبا فلان يا أبا عبد الله يا أبا محمد يا أبا إبراهيم ...
    9- تعليم الولد أن يكون جريئا في بعض المواضع التي هي محلها مثل : أن تكون عنده جرأة على الأذان فيؤذن بالناس ، أن تكون عنده جرأة على الإمامة في الصلاة فيصلي بالناس ، أن تكون عنده جرأة على الخطابة فيخطب بالناس ، أن تكون عنده جرأة على الحديث فيتحدث في الإذاعة الصباحية ، وهكذا
    10- أن يكون الولد محتشما في ملابسه بل ويتجنب الميوعة في لباسه وفي قص شعره وفي حركاته وفي مشيته
    11- إبعاد الولد عن الترف والبذخ والكسل والراحة
    12- إبعاد الولد عن مجالس اللهو والباطل والغناء والموسيقى وما فيها من التكسر والغرام والميوعة
    13- إلزام الولد بالصلاة ، خاصة صلاة الفجر والعصر التي ينام عنها البعض من الناس ، فإن حضور الولد للصلاة جماعة مع المسلمين دلالة على رجولته ويصدق ذلك قول الله تعالى ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال ) وقول الله تعالى ( فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) فهنيئا للشباب الذين يؤدون الصلاة جماعة مع المسلمين هذا الوصف من الله لهم بالرجولة 0









    اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: الرجـــــــــــــــــــــولة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    [motr]قلب الوفـــــــــــــا[/motr]


    أسأل المولى سبحانه أن يُعلي شأنك ويرفع قدرك .. أختي الكريمة
    لقد ذكر الله الرجولة في القرآن الكريم في أكثر من خمسين موضعًا، فذكر الرجل، والرجلين، والرجال، وقرن الرجل بالمرأة في آيتين اثنتين، والرجال بالنساء في عشرة مواضع، ولنا مع الرجولة الوقفات التالية:
    الوقفة الأولى: المقصود بالرجولة:
    ذكر الله الرجولة في القرآن، وذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته، وأراد الله بالرجولة النوع تارة، وأراد بها الصفة تارة أخرى، وأراد بها النوع والصفة تارة ثالثة.
    أما النوع:
    فيقصد بالرجولة الذكورة، فقد قال سبحانه وتعالى: ﴿وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً﴾[النساء: 1]، وقال:﴿وَلاَ تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ﴾[النساء: 32]، وقال: ﴿إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ﴾[الأعراف: 81].
    وأما الصفة:
    فيقصد بالرجولة توافر صفات الرجولة في الذكر فقد قال سبحانه وتعالى: ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً[الأحزاب: 23]، فكلمة المؤمنين جمع مذكر سالم، ولم يقل الله عز وجل كل المؤمنين رجال وإنما قال: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ، ومن للتبعيض أي ليس كل ذكر رجلاً وإنما كل رجل ذكر، فأراد هاهنا صفة الرجولة ولم يرد النوع أي الذكورة.


    أ- الطهارة بشقيها المادي والمعنوي:
    ﴿لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ﴾ [التوبة: 108] .

    ب- الصدق مع الله:
    ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ﴾ [ الأحزاب: 32] .

    ج- إيثار الآخرة على الدنيا:
    ﴿رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ﴾ [النور: 37] .

    د- القوامة وحسن التوجيه لبيوتهم وذويهم:
    ﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ﴾ [النساء: 34] .

    هـ- الإيجابية: وتتفصل في:
    1- مؤمن «يس» والسعي لتبليغ دعوة الله ومناصرة الأنبياء: قال تعالى: ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ﴾ [يس: 20] .

    2- مؤمن آل فرعون والدفاع عن رمز الدعوة ضد مؤامرة الكفار: ﴿وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ﴾ [غافر: 28] .

    3- التحرك السريع لدرء الخطر وبذل النصيحة: ﴿وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ ﴾ [القصص: 20] .




    ثانيًا في السنة:

    1 - القيام بالفرائض:
    عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: إن أعرابيًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة، قال: ( تعبد الله لا تشرك به شيئًا وتقيم الصلاة المكتوبة وتؤدي الزكاة المفروضة وتصوم رمضان ). قال: والذي نفسي بيده لا أزيد على هذا، فلما ولى قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا ). [متفق عليه] .

    2 - الصلاح:
    عن ابن عمر- رضي الله عنهما- قال: رأيت في المنام كأن في يدي قطعة إستبرق «حرير سميك» وليس مكان أريد من الجنة إلا طرت إليه، قال: فقصصته على حفصة، فقصته حفصة على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( أرى عبد الله رجلاً صالحًا ). [متفق عليه].

    3 - الصبر على الشدائد:
    عن خباب بن الأرت- رضي الله عنه- قال: شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة، فقلنا: ألا تستنصر لنا ألا تدعو لنا.

    فقال: ( قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه فما يصده ذلك عن دينه، والله لَيَتِمَنَّ هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون ). [رواه البخاري] .

    4 - الثبات:
    عن ابن عباس- رضي الله عنهما- أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج عليهم وهم جلوس فقال: (ألا أخبركم بخير الناس، فقلنا: نعم يا رسول الله، قال: رجل ممسك برأس فرسه أو قال: فرس في سبيل الله حتى يموت أو يقتل، فأخبركم بالذي يليه، فقلنا: نعم يا رسول الله، قال: امرؤ معتزل في شعب يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويعتزل... الناس ).

    [رواه الدارمي ورواه الترمذي وصححه الألباني].

    5 - الأمانة والقناعة والحكمة:
    عن أبي هريرة- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( كان فيمن كان قبلكم رجل اشترى عقارًا فوجد فيها جرة من ذهب فقال: اشتريت منك الأرض ولم اشتر منك الذهب. فقال الرجل: إنما بعتك الأرض بما فيها، فتحاكما إلى رجل فقال: ألكما ولد؟ فقال أحدهما: لي غلام، وقال الآخر: لي جارية، قال: فأنكحا الغلام الجارية وأنفقا على أنفسهما منه وليتصدق ). [رواه ابن ماجه وصححه الألباني] .

    فسبحان الله كيف كانت أمانة المشتري وقناعة البائع وحكمة القاضي بينهما !!


    6 - السماحة:
    عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أدخل الله الجنة رجلاً كان سهلاً بائعًا ومشتريًا ). [رواه ابن ماجه وحسنه الألباني].

    فالسماحة في البيع والشراء والاقتضاء تحتاج إلى رجل، فكم رأينا من يبيع ويعود في بيعه من أجل أموال قليلة أو يبيع على بيع أخيه.


    7 - قيام الليل:
    عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه - رضي الله عنهما - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل. قال سالم: فكان عبد الله بعد ذلك لا ينام من الليل إلا قليلاً ). [متفق عليه].

    8 - ترك الحرام:

    عن ابن عباس- رضي الله عنهما- قال لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء). وفي رواية: ( لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال). [رواه البخاري].

    وعن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل. [رواه أبو داود وصححه الألباني].



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    بارك الله في جهدك أختي الكريمة موضوع بمثابة رسالة لكل عاقل
    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,242

    رد: الرجـــــــــــــــــــــولة

    ما أحوجنا في هذا الزمن إلى التنبه لهذه النقطة وخاصة مع أبنائنا الذين هم في ذمتنا
    ما أكثر السوء من حولنا من فضائيات وإنترنت وغيرها مما استغله أعداءنا ليضعفوا همم أبنائنا

    الرجولة والمرجلة كلمة كبيرة وتعني الكثير والكثير
    من تقوى الله والصدق والأمانة والشجاعة في الحق ونصرة المظلوم والكرم
    والبعد عن المجاملات والمحسوبيات وظلم النفس وتحميلها الأوزار .

    موضوعك رائع يا قلب الوفاء
    وإضافتك رائعة يا البليبل

    الله يبارك لكما ويرزقكما الجنة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية انبعاث الأمل

    قيثارة الألم
    تاريخ التسجيل
    11 2009
    المشاركات
    3,905

    رد: الرجـــــــــــــــــــــولة

    في زمنهم الرجل بألف رجل
    وفي زمننا ضاعت الرجولة مابين مسكات الشعر وتعليق الاساور فألف رجل برجل واحد
    http://samtah.net/vb//uploaded/30658_01319676929.pngو
    يلي علــى دمعـــة عبدالله بيذرفهــآ
    بكـى فهد واليوم يبكـي سلطــآآن
    عينك يآملكنــــآ اليوم لاتعذبهـــآآ

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية قلب الوفا


    إبتسامة نقاء
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    لكْ الحمُد رّبيْ بِقدر مآنسّعدْ وّ نتألمْ ?
    المشاركات
    37,290

    رد: الرجـــــــــــــــــــــولة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حفظكم الله ورعاكم وبوركت متابعتكم لكل مايطرح
    نور المتصفح بكم احبتنا ..


    اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    رد: الرجـــــــــــــــــــــولة

    أعاجيب
    ومن الرجال من لا يساوي شيئا ( وهو الرجل الصفر)

    \

    للأسف ان يوكل مثل هذا القوامة ويلزم بها ويضيعها بغير رجعة
    فهو فقد التزامه امام ربه وضيع الأمانة وهو لما سواها اضيع..
    بالله مثل هذا ماذا يرتجى منه ومن رعيته الا من هداه ربي
    شكراً قلب .. ونسال الله الهداية والصلاح لنا ولذرياتنا



ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •