ليس تشائماً .. ولكن تذكير بمجد أُمتنا وبإذن الله سوف تنهض لا محالة
ليس تشائماً .. ولكن تذكير بمجد أُمتنا وبإذن الله سوف تنهض لا محالة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
عمل جميل جدآ بارك الله فيك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
صدقت أستاذ البليبل
والله فلاش في الصميم
تجد الكثير على شاشات الفضائيات وامام صور الممثلات إلا من رحم ربي
في احد المنتديات كتب احد الطيبين موضوع جعل الجميع يذرف الدموع
قال : سلبت مني الغانيات كل لذة روحية
وضيعتني الفضائيات من فيلم لمسلسل لراقصات الخ
لم اعد أشعر بسعادة قديمة مضت مع الله
دلوني أين الطريق احبتي في الله ؟
نسأل الله له ولنا الهداية والثبات
حتى سيدنا يوسف عليه السلام طلب من ربه الثبات وهو نبي
وكيف بنا نحن ؟؟
جزاك الله خير أستاذ البليبل والله يرزقك الجنة بصحبة من تحب
هذا ليس تشاؤم بل تذكير الله يذكرك بالشهادة
وما فائدة من يضحكني وينسيني آخرتي ؟؟
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
جزاك الله خير
وبارك الله فيك على هذا الطرح
في ميزان حسناتك ان شاء الله
بارك الله فيك حفيدي
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
اللهم انصر أمتنا وسدد خطانا ..
جزاك الله خير وبارك الله فيك .
عمل رائع ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!