لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نقاء الروح
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    المشاركات
    1,756

    «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    الخبر، تحقيق- عبير البراهيم
    يعتقد الكثيرون ممن يقدمون على مشروع الزواج، بأنّ الخطوط العريضة فيه لابد أن ترتكز على شكل الفتاة من حيث الطول والوزن وتقاسيم الوجه، ثم أسرتها التي تنتمي إليها، وكذلك تفعل الفتاة حينما تفكر بشريك حياتها، وقد تكون القسمة التي يجريها كلا الطرفين من الناحية النظرية في اختيار الزوج أو الزوجة عادلة وذكية، لكن المفاجأة حينما يكتشف أحد الزوجين بعد الزواج بأنّ هناك اختلالاً في القيم الإنسانية والأخلاقية بين الطرفين، فربما وقف الزوج الذي تربى على الصدق والنقاء والعطاء وحب الناس والنخوة والمبادرة متأملاً من صفات الزوجة غير الإنسانية في تعاملاتها مع أسرته، أو أسرتها، أو صديقاتها، أو ربما مع الخادمات، وبعض أطفال الحي، بل ومع الآخرين في المكان العام، فيشعر بأنه أمام اختلاف قيمي خطير، لا يعرف كيف يصلحه في الزوجة، وقد لا تعرف هي أن تصلحه في الزوج، فتبدأ الدائرة تتسع بينهما، ويحدث الكسر الذي لا يعالج أبداً مع مرور الوقت.

    يبحث الشاب عن «شريكة حياته» وحين يجدها تكون «الصدمة» بتعاملاتها السيئة مع الآخرين!

    بعض الأزواج عاش معاناة حقيقية مع زوجة بلا قيم إنسانية في الحياة، فالبعض كان جريئاً في قراراته، وقرر إنهاء قصة زواجه ليس لأسباب ظاهرية يعلمها الناس، وإنما لأسباب جوهرية تَلمسها هو، في حين دفع البعض الثمن باهظاً واستمر في حياة مع زوجة أفسدت في اختلالها القيمي كل شيء حتى أبنائها.
    امرأة استثنائية
    "عمر محمد" من الرجال الذين خططوا لحياة زوجية مختلفة، كان يحلم أن يرتبط بفتاة ناعمة ليس في شكلها، ولكن في مبادئها، تستطيع أن تتلمس القيم الإنسانية بقلبها، كان يريدها مُحبة بيضاء صادقة، وكان يأمل أن تكون امرأة استثنائية، تجدها في المواقف الصعبة كأكثر من وقفة رجل ليس فقط معه، بل كان يريدها تحمل رسالتها الإنسانية حتى مع الآخرين، كان يتمناها أن تكون رقيقة جداًّ حتى البكاء، قوية جداًّ حد الصلابة والحزم، ترفض أن يتقاطع أي شيء مع ضميرها، وتسارع لكل شيء يتماس مع إنسانيتها، كان "عمر" يرسمها امرأة حقيقية بقيمها وليست مجرد زوجة، بحثت له أمه عن فتاة أحلامه، لم يشترط أن تكون فارعة الجمال لكنه طلب أن تكون فتاة حقيقية، لم تستطع والدته أن تفهم كثيراً ما ينحته بداخله من لوحة فنية مختلفة، لكنها اجتهدت بحسها الأمومي أن تبحث له عن زوجة العمر، فاختارت له زوجة جميلة ومن أسره كريمة!.

    أروى: خلل في الشخصية - عمر: مغرورة مع الآخرين - أم عبدالرحمن: يغتاب أصحابه


    سليطة اللسان
    يقول "عمر": منذ بداية الأشهر الأولى وأنا أتلمس من زوجتي إساءة لكل التفاصيل التي حولنا، قد لا يتوقف عندها رجل آخر، لكنها كانت تعني لي الكثير، مضيفاً: "ذات مرة خرجت مع زوجتي إلى الحديقة فأقترب منا طفل ومد يده إليها يطلب منها أن تشتري علبة المناديل التي كانت بحوزته، والتي كان يبيعها على المارة، فنظرت له باستحقار ونهرته بوصفه بالشحاذ والمتسول، وحينما حاولت أن أتناقش معها عن سوء إنسانيتها مع ذلك الطفل، علقت بأنه يتسول بحجة البيع"، مشيراً إلى أنه من الصعب أن يفهم زوجته بأن ما فعلته شيء كبير، قد يدفع ذلك الطفل إلى أن يترك العمل كبائع ويتحول إلى مدمن مخدرات أو سارق، موضحاً أن حياته الزوجية لم تستمر كثيراً مع زوجته، فقد عاش معها سنة وجد من خلالها بأن ذلك النموذج من الزوجات أجهض بداخله نموذج المرأة الإنسانية، فقد كانت سليطة اللسان مع أقاربه، سيئة مع والدته، مغرورة مع الجيران، كثيرة الكذب والاحتيال حتى قرر طلاقها.
    اختلاف قيمي
    ولا تختلف تجربة " أم عبد الرحمن " كثيراً عن "عمر"، فقد تزوجت برجل لا يمت للقيم الإنسانية بصلة -بحسب تعبيرها-، فعلى الرغم من كون زوجها متعلماً وملماً بكل جوانب المعرفة على اختلاف تنوعها، وبالرغم من كونه شخصية معروفة، ويترأس منصباً في عمله، إلا أنه لم يستطع أن يكون إنساناً حقيقياً في حياته، موضحةً أنها لاحظت الاختلاف القيمي والسلوكي منذ بداية زواجهما، فهي تتعامل مع أسرته برقي ومحبة، في حين لا يُحسن التعامل الجيد مع أسرتها، فقد كان ينتقد أخاها في أي مجلس، وربما علق على تصرف والدها بشكل غير لائق، متحدثةً عن الخلافات الدائمة التي كثيراً ما حدثت بينهما بسبب الاختلاف في النظرة للأمور من منظور إنساني، قائلةً: حينما يتحدث مع صديقه عبر الهاتف يدخل في أحاديث مليئة بالكذب والتلفيق والإساءة لأصدقاء آخرين، وحينما يقفل السماعة من ذلك الصديق يتصل بمن تحدث عنهم، ليبدأ بسرد "حكاية الغيبة" عن الصديق الأول، مبينةً أنها حين تحاول أن تتحاور معه عن إشكالية الخداع التي يتصف بها، ينهرها ويطلق عليها الصفات السيئة بأنها الجاهلة والغبية، وربما سخر منها بوصفها صاحبة القيم!.
    شعور عميق
    وأشارت إلى أنها تعرضت لبعض الأزمات النفسية التي كثيراً ما شعرت بها بسبب إخفاقها بتغيير ذلك الزوج الذي لا يتعامل من منطلق القيم الإنسانية التي تحب أن تتعامل معها، مضيفةً أنه من الأمور الصعبة أن يرتبط المرء بشريك في الحياة لا قيم ولا إنسانية في تعاملاته، لافتةً إلى أن الإنسانية ليست فقط سلوك وإنما أيضاً شعور بالداخل يتعمق من خلال نظرتنا للأشياء ومدى ارتباطها بالقيمة التي اكتسبناها من خلال تجربتنا الحياتية.
    شرخ كبير
    وتتفق معها "أنوار الشويرد" والتي ترى أن القيم الإنسانية حينما تختفي من إنسان فإنها تسلبه القيم النبيلة، والتي لا يمكن أن يتصف بها إلا من دفع في الحياة ثمناً باهظاً في التعلم والتجارب، مشيرةً إلى أن العودة إلى الله والتمسك بكل مبادئ الإسلام هي من تعطي السر في التمسك بالقيم الإنسانية، مؤكدةً على أن اختلاف القيم من أخطر الأمور التي إن وجدت بين زوجين، فإنها تتسبب في "شلخ" كبير، ليس فقط على مستوى الزواج، بل ينعكس ذلك على تربية الأبناء، مبينةً أن الزوجة الخالية من القيم لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن تربي أبناء صالحين، وذلك ما لوحظ على جميع النساء اللاتي لا قيم لديهن، بأن أبناءهم ظهروا بشكل سيئ ، ليس فقط مع المجتمع بل كذلك في تعاطيهم مع الأب ذاته والأم وكذلك الأسرة.
    حملة وطنية
    وأكدت المدربة "أروى الغيلاني" -المستشارة التربوية- على أن المنهج القرآني والسنة النبوية دائماً هو الحل، فقد أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بأن ينظر الزوج لزوجته لتحدث الألفة، وهي القبول المبدئي، فإن حصلت لابد أن تنتقل تلك المرحلة الأولى إلى مرحلة التعارف الحقيقي، داعيةً إلى ضرورة تزود الزوجين بالثقافة، والتي لابد أن تكون عن طريق الدورات والمحاضرات، موضحةً أن الثقافة الزوجية لابد أن تكون بشكل جاد وحقيقي، مشددةً على ضرورة أن يكون هناك حملة وطنية تتخذ من شعار: "ممنوع التزويج إلا بالحصول على رخصة قيادة الأسرة والمهارات الزوجية"، ذاكرةً أن الزواج قد يحدث بين الشاب وابنة خالته أو عمه، وذلك يعني بأنهما من نفس البيئة، فيحدث الطلاق بعد شهر أو أثنين، فالعبرة هنا ليس في أن أعرف الآخر، ولكن العبرة في كيف أعرفه؟، وما الذي يجب أن أعرفه فيه؟، فالفتاة قد تعرف في الشاب طوله وشكله وفزعته ونخوته، ولكنها لا تعرف كيف سيكون حينما يكون معها في بيت واحد وذلك هو المحك.
    تحمل المسؤولية
    وأوضحت أن على من يقدم الدورات التوعية في الزواج، لابد أن يكون متمتعاً بصفات الاحتراف والتخصص فيها، فهناك بعض المدربين يتحدثون في كل شيء في التربية والطلاق والمرأة والأسرة، وذلك غير مجدٍ، فلابد من التخصص، متحدثةً عن تجربتها في التماشي مع الإيقاع السريع للجيل الحالي، والذي يصعب على المرء الخوض بداخله وتعليمه القيم، فالفتاة في السابق كان من الممكن تعويدها على الصبر والاحتمال لمساوئ الزوج، واليوم لا ترضى أبداً أن تسكت عن المساوئ، فمفهوم الطاعة غائب، مبينةً أنه لابد أن يُعلم الوالدان الأبناء على تحمل المسؤولية والأبوة والأموة ومفهوم الزواج والتعامل مع الآخرين برقي وخلق، وذلك لن يتم إلا بطرح المواقف والمشاكل.
    طلاق نفسي
    وذكرت تجربتها في محاولتها الدائمة لتوسعة دائرة الحوار مع ابنتها، فحينما تحدث الخلافات في الأسرة تلجأ إلى ابنتها لتسألها عن رأيها في المشكلة والحل، فتجد بأن رأيها يختلف كثيراً عن رأي الأجيال السابقة، مشددةً على ضرورة تعزيز القيم بشكل دائم لدى الأبناء في جميع المواقف الحياتية، موضحةً أن التناقض في السلوك مع الآخرين سواء صدر من الزوج أو الزوجة، لا ينموا من خلل في القيم الإنسانية، بل أنه يعكس خلل في الشخصية، فقد يحدث أن يكون تعامل الزوجة مع زوجها جيد، لكنها تتعامل مع الخادمات مثلا بطريقة لا إنسانية، وهذا يدل على النظرة المترسبة في الأعماق لدى الزوجة، والتي تنظر للخادمات ب"الدونية"، مستبعدةً أن يحدث الطلاق بين الكثيرين من الأزواج بسبب الاختلاف القيمي بين الزوجين، فالطلاق النفسي قد يحدث، فيعيش كلا الزوجين في بيت واحد دون أن يكون بينهما أي اتصال، ولكن استمرار الحياة الزوجية هنا تكون بسبب الأبناء، وربما يتسبب الطلاق العاطفي إلى الطلاق الحقيقي، مبينةً أن الحوار هو من بيده وقف عجلة ذلك الاختلاف والإطلاع والثقافة.

    م/نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    التربيه والزواج ومسؤلية الزواج وتكوين اسره وبيت

    كل ذلك يندرج تحت خط التربيه السليمه
    الافراط في الدلع وجعل الشباب يتكلون على الاباء في كل شيء هو ذلك الذي يخرج اجيال فاشلين في تحمل المسؤليه او تكوين الاسره
    لان الاسره وتكوينها ليس امرا هيناً سهلا بل بالعكس هي حياه اخرى واستقرار اخر لابد ان يدخلها من يقدر المسؤلية من الطرفين الرجل - والمرأة
    كل الشكر لك نقاء الروح
    ود يمتد
    التعديل الأخير تم بواسطة قلبها وطن ; 14 -05- 2011 الساعة 07:15 PM سبب آخر: مشاركة مميزة
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خالد معافا

    منتدى الحياة الفطرية
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    11,808

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    موضوع جميل وتجارب مريره
    في الحياة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    kkm.rzeg سابقاً

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    مادام البنات همهن المسلسلات التركية وغيرها والشباب همهم الإستراحات ومتسدحين عند المذيعه الفلانية والممثله الفلانيه والدجه .. فعلاً سوف يكون جيل مغشــــــــــــــــــوش ولكن من الذي غشـــــــــه .

    أول من غشهم المنزل إذا لم تكن هناك رقابه وتربية سليمه وخلق الحوار بين الأم وإبنتها وبين الأب وإبنه سوف يكون جيل مغشــــــــــوش



    محيط الأسرة من جيران وأصدقاء وأقارب هناك من يدعم هذا الغش إذا لابد الحذر منه .
    المدرسة وما أدراك ما المدرسة تكافح الغش في الإختبارات ولكن هناك فئة حسبنا الله فيهم يدعمون الغش الأخلاقي .


    نحن أمه مستهدفه فلا تتعجبوا من جيل مغشوش هو الهدف الأول والأخير وعندما يكون الجيل مغشوش أين الأُسرة التي سوف يبنيها عند الخطوبه والملكه خــــــــــــذ من الأحلام الورديه وبعدها ربما بشهر أو بعدة أشهر أو عام تنهار تلك الأحلام .


    الموضوع ليس بالهين وليس بالكلام والعبارات الموضوع ظاهرة خطيرة تحتاج لعلاج سريع وتحتاج لوقفه صادقه يجب أن يحاسب الآباء أنفسهم قبل محاسبة أبنائهم نحن لا ندعي الكمال ولا يوجد من هو كامل مهما إدعى .


    الجميع مقصر تجاه نفسه وتجاه أسرته وبهذا التقصير يدعم الغش لا أريد أن أخرج عن صلب الموضوع أتمنى من كل أب وكل أم قبل أن يستعدوا لتوزيع بطاقات الدعوى لزواج إبنهم أو إبنتهم يقيمون ما قدموه من تربيه هل سوف يكون كفيل بإنجاح الزواج وإستمراره إذا كانوا واثقين من تربيتهم يبحثون في المحيط القريب منهم ولست أبالغ كم أسرة تحطمت وإنهارت بسبب سوء التربية والغش أصبح حتى في الآدمي نفسه .

    لا حول ولا قوة إلا بالله .. اللهم أصلح النية والذرية ووفقنا لتربية أبناءنا كما تحب وترضى .



    شكراً لنقاء الروح على هذا النقل ...... ونسأل الله التوفيق للجميع

    .
    التعديل الأخير تم بواسطة قلبها وطن ; 14 -05- 2011 الساعة 07:15 PM سبب آخر: مشاركة مميزة
    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نقاء الروح
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    المشاركات
    1,756

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    [اللهَ] خ‘لق للضيقُ بَآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
    .... يَنزَل [بَلآءهُ] لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ يرفَعه
    مَايڪتبُ لمَؤمنَ [ضَرر]الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
    يَاشيخ ربَڪ مَا يَضرُ المَؤمنَ الا [يَنفعه]



  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    يعطيك العافيه

    طرح مميز


    دمت بسعاده

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نقاء الروح
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    المشاركات
    1,756

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    [اللهَ] خ‘لق للضيقُ بَآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
    .... يَنزَل [بَلآءهُ] لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ يرفَعه
    مَايڪتبُ لمَؤمنَ [ضَرر]الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
    يَاشيخ ربَڪ مَا يَضرُ المَؤمنَ الا [يَنفعه]



  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أسامة مصلح
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    05 2007
    الدولة
    المنطقة الشرقية
    العمر
    39
    المشاركات
    3,040

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!


    جميل جدا ما طرحت
    والموضوع جدا متشعب لأمور أخرى كثيرة ؛

    لامست جروح عدة و وقفت عند محطات لا تمر مرور الكرام .

    شكرا لك




    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عجاج الليل

    طـيــر شــلوى

    أبـوريـاض
    تاريخ التسجيل
    10 2007
    الدولة
    بين المسافي والخبوت
    المشاركات
    14,557

    رد: «جيل مغشوش» يتغيّر بعد الزواج.. النهاية طلاق!

    نقل راقي يخاطب واقع الكثيرين

    سلمت لنا ذائقتك



    سلمت الأنامــل

    لا خلا ولا عدم

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •