طالبه كنديه تحذر من ..الوقوع في حب المبتعثين السعوديين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالبه كنديه تحذر من ..الوقوع في حب المبتعثين السعوديين!
تفاصيل الخبر كالتالي:
طالبت طالبة كندية جامعتها بضرورة تحذير الطالبات من الارتباط بالطلاب السعوديين. وطرحت تساؤلات كثيرة على الإنترنت بشأن الزواج من السعوديين الذين قدمو للدراسة في وطنها. وطلبت من ادارة جامعتها أن تضع إعلاناً تحذيرياً بهذا الشأن حتى لا يقعن الكنديات أو الطالبات اللآتي جئن للدراسة في كندا ضحية للسعوديين.
وقالت: "كنت أريد أن أقترح على مسؤولي الجامعة وضع لافته في مدخل جامعتهم تحذيرا للطلاب غير السعوديين عن العلاقة مع الطلاب السعوديين".
وذكرت أن جهدها هو محاولة إلى تثقيف الطلاب غير السعوديين من العواقب التي قد تتطور من مثل هذه العلاقات مع السعوديين، لافتة الانتباه الى ان العلاقة مع السعوديين توقع في ثلاثة محاذير، أولها إخفاء السعودي للمعلومات بحيث لا يخبر أهله وتكون زيجتها أمر مؤقت لا أكثر، وثانيها حكومته لا تسمح له أن يتزوج من غير السعودية وعندما تعرف بذلك يفقد منحته ويطلب منه العودة إلى المملكة العربية السعودية، وثالثها الاضطراب العاطفي الذي ينشأ من علاقة فاشلة مع السعودي.
ويبدو أن الكندية تورطت في قصة حب مع مبتعث سعودي لم تذكر اسمه ولكن اشارت الى أن اسرته هي من رفضت زواجه منها، ما جعلها تعيش حالة من الضياع وأنه تفكر بالسفرة للسعودية لمعرفة اسباب رفضهم لها، مؤكدة أن أبنهم وعدها بالزواج منذ البداية، وقالت ما نصه: (الآن يقول انه لا يمكن بسبب والديه. ليس له الكلمة؟).
وأوضحت أنها مسيحية ولكن ليست ممارسة له، ولكن تؤمن تماما في الله، بحسب ما ذكرت. واشارت إلى أنه يبلغ 25 سنة وهي 26 سنة، مؤكدة أنها تحاول تعرف الكثير عن الإسلام، ولديها الاستعداد ان تعيش معه في السعودية، كما لا تمانع أن يكون أطفالها مسلمين.
وطرحت الكندية على الانترنت ما نصه: (أنا لا أعرف ماذا أفعل! نحن في الحب، وأنا لا أعرف حتى ما هو خطأ. أنا لا أفهم لماذا اقترب مني حتى إذا كان يعلم بأن هذا سيكون مشكلة كبيرة. وأنا أعلم أننا نملك الخيار في الزواج في كندا والحفاظ على سريته ولكن لا احد منا يريد ذلك. أريد أن أكون قادرة على السفر الى بلاده وارى حياته والعيش هناك إذا كان هذا هو طريقنا. اذا لم نفعل الزواج هنا ، هل هناك فرصة أفضل من الحكومة السعودية بالموافقة على الزواج وان يذهب إلى المنزل؟).
صمة:
خالص ودي
|
 |
رد مع اقتباس
