
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك البحار
[rainbow]
ٱلسِؤٱل هوَ
:
لوَ صٱدفك إنسِٱن أعّمّى ٱبتلٱه ٱلله بفقدٱن نــعّمّة ٱلبــصر
وَأرٱد مّنك أن تــكوَن أنت عّيُــوَنه ٱلتيُ يُـرى فيُــهٱ ٱلحيُٱة ..
كيُف سِتصــفهٱ له وَصــفٱً تجعّــله يُعّيُــشهٱ كـمّٱ ترٱهٱ.؟!
فمّٱذٱ سِتقوَلوَن له .؟!
[/rainbow]
إن كان ربي قد إبتلاه بفقدان بصره وصبر فوالله إن حياته أفضل من حياتي
سوف أجعل شخص آخر يخبره بأني أبكم
وأكتب له التالي ليقرأه عليه
خير الغنى غنى النفس وخير الزاد التقوى وشر العمى عمى القلب وأعظم الخطايا الكذب وشر المكاسب الربا وشر المأكل مال اليتيم ومن يعف يعف الله عنه ومن يغفريغفرالله له.
اشتغلوا بالقرآن فإنه كلام الله .
قيل للجنيد رحمه الله : اخرج وعظ الناس.
فقال الجنيد: إنني أخاف إن خرجت لأعظ الناس أن أقع في ثلاثة آيات من كتاب الله عز وجل.
· قيل له: وما هي؟ قال:
* الآية الأولى: { أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون } البقرة.
· وأما الثانية: فعلى لسان شعيب عليه الصلاة والسلام
· قول الحق سبحانه وتعالى: { وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه }.
والآية الثالثة هي: { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون }.
الحياة هي طاعة الله بها تنعم وتسعد
شكراً لك أخي ملك البحار