ألف مليون مبروك للاخ الغالي الاستاذ ابراهيم الصميلي هذه الترقية
متمنين له دوام التوفيق في خدمة وطنه ومجتمعه .
ألف مبروك للأستاذ إبراهيم صميلي
وأتمنى له التوفيق
ربي إني لما أنزلت إلي من خير فقير
= مجرد إنسان سابقاً =
مبروك ...ابو ريان
رجل مجتهد ..في عمله ..ومثابر
يجبرك على إحترامه ..ويأسرك بطيب أخلاقه ..وحسن تعامله
هو وفريق العمل معه من زملائه ..نسعد بهم كثير
نُدرك ..أن بعض الخلل..ليس منهم ..أو في مقدورهم
مبروك الترقية ...وسمعنا عن وجبة دسمة يوم الأربعاء مساء للزملاء
( يــاه ..لو تنطفي الكهرباء عليكم ...) هههههههههههه....وتطلعون محمد حملي فوق يصلح المحول ...وتتعشون وتتركونه
.
.
التوقيع ..تحت الصيانة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ألف ألف مبروك وتهانينا لهذا الرجل بهذه الترقية الكريمة ونتمنى له مزيدآ من الرقي والإزدهار يعطيكم العافية
ألف مبروك للأستاذ إبراهيم صميلي هذه الترقية
اذا أرهقتك هموم الحياة .. ومسك منها عظيم الضرر
وذقت الأمرين حتى بكيت .. وضج فؤادك حتى انفجر
وسدت بوجهك كل الدروب .. وأوشكت تسقط بين الحفر
فيمم الى الله في لهفة .. وبث الشكاة لرب البشر
الف مبروك ونسأل الله أن تكون له عوناً على الطاعة
وتعينه على ما أؤكل له مهام.
شكراً أبو هيام
ألف مبروك أخي أبا ريان
وبالتوفيق
شكراً أبا هيام
الف مبروك ونسأل الله أن تكون له عوناً على الطاعة
وتعينه على ما أؤكل له من مهام.
شكراً أبو هيام
يستاهل الصميلي انسان خلوق وخدوم ومتفاني في عمله
ألف مبروك أبو ريان على الترقيه
متمنين لك دوام التوفيق و التقدم .
يستاهل ابو ريان وربي قمة في الاخلاق والتعامل فهو انسان عملي ويخدم من عرف ومن لايعرفه
ربنا يبارك لك ويحقق امانيك .
تستاهل وبالبركة اخي ابراهيم جعلها الله لك عوناً في خدمة الوطن والمواطن
الجميع هنا متفق على حُسن تعامله وخُلقه
شكراً اخي الأسطورة وبورك فيك ؛؛
التعديل الأخير تم بواسطة أبووحيد ; 02 -07- 2011 الساعة 02:45 AM
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .