[rainbow]
هل تعدد الزوجات من أجل التفاخر والتباهي ام من أجل تتطبيق سنة النبي صلى لله علية وسلم
علماً أن العدل بين الزوجات أصبح مستحيل عند كثير من النااااااااااااااااس!!!!!!
[/rainbow]
دعوة للنقاش
[rainbow]
هل تعدد الزوجات من أجل التفاخر والتباهي ام من أجل تتطبيق سنة النبي صلى لله علية وسلم
علماً أن العدل بين الزوجات أصبح مستحيل عند كثير من النااااااااااااااااس!!!!!!
[/rainbow]
دعوة للنقاش
أخي العزيز الساجد لله
حياك الله
قضية التعداد في الزوجات قضية مهمة وهي من القضايا العربية القديمة جداً ..
منذ القدم يا عزيزي وقبل مجيء الإسلام كان العربي يكثر من الزوجات دون تقيد بعدد معين
ودون اعتبار للعدل بين زوجاته .. وعندما جاء الإسلام ووجد هذه الفوضى وضع للزواج
انظمة وحدود شرعية فأجاز للرجل الذي يرغب في التعدد أربع زوجات واشترط لذلك
العدل وشدد على شرط العدل بين الزوجات
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ كَانَتْ لَهُ امْرَأَتَانِ فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَشِقُّهُ مَائِلٌ".
قال العلامة شمس الحق العظيم أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي داود:
[(فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا) : أَيْ فَلَمْ يَعْدِل بَيْنهمَا بَلْ مَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا دُون الْأُخْرَى
(وَشِقّه): أَيْ أَحَد جَنْبَيْهِ وَطَرَفه (مَائِل): أَيْ مَفْلُوج.
وَالْحَدِيث دَلِيل عَلَى أَنَّهُ يجب على الزَّوْج التَّسْوِيَة بَيْن الزَّوْجَات,
وَيَحْرُم عَلَيْهِ الْمَيْل إِلَى إِحْدَاهُنَّ. وَقَدْ قَالَ تَعَالَى {فَلَا تَمِيلُوا كُلّ الْمَيْل} وَالْمُرَاد الْمَيْل فِي الْقَسْم وَالْإِنْفَاق لَا فِي الْمَحَبَّة لِأَنَّهَا مِمَّا لَا يَمْلِكهُ الْعَبْد].
إذاً يا سيدي إذا أردنا تطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم فلا بد من العدل
وإن استحال العدل وكان مفقوداً فالأولى بواحدة حتى لا يحصل الظلم والجور
لقوله تعالى(فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ، فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى أن لا تعولوا)
تحياتي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة أبو فييه ; 11 -07- 2011 الساعة 01:26 AM
شكرا لك على هذا الرد الجميل والرائع .
أخي الغالي أبو فييه
سيدي الساجد لله
تعدد الزوجات أحله الشرع وفيه من الفوائد ما نعلم وما لا نعلم
وهو يساهم في القضاء على العنوسة
فلو كل متزوج واحدة تزوج بأخرى او بأثنتين
وكل من لديه قدرة يفعل مثل ذلك فلن نرى نساء بدون زواج
هذا رايي والله الموفق
تقديري واحترامي
تعدد الزوجات شيء جميل و رائع.
و لكن لابد أن يكون الشخص قادر جسديا على أداء الحقوق الليلة في المرتبة الأولى .
ثم تأتي النواحي المالية و الأشياء الأخرى ( وجهة نظر ).
ما أجمل أن تكون عندك اثنتين!
إذا زعلت من الأولى رحت عند الثانية
مجرد التفكير في هذه الأمور و التحدث فيها علناً أمام الزوجات سوف يكون الكيس الأسود السكاكين في الانتظار!
دمتم على نظام فردي.
يـقـول الـزيـر قـهـار الاعــاد * انا السبع الجسور بكل واديغــــدا لابــــد امــشــي لـلـقـاهه * واحصـد جمعهـم يـوم الجهـادواخــــذ ثــارنــا مــــن ال بــكـــر * واطفي النـار مـن طـي الفـؤاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع التعدد يثير زوبعة ..
وبالفعل الرجال يحفظون الآية وينسون "وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة"
أنا لست ضد التعدد وخصوصا في حالات خاصة مثل عقم الزوجة أو مرضها بمرض تصعب معه الحياة دون تعدد أو لمن لا يرتضي بعض خلق _بضم الخاء واللام_ الزوجة أو شكلها.مع أنه يفترض أن يكون قد تزوج من تروقه خلقا وخلقا.فإذا ما تغيرت بعد الزواج بها يجب أن يناصحها ويلفت نظرها فإذا لم تعره بالا فليعدد آنذاك
ولا أحب في التعدد الآتي
1-عدم مصارحة الزوجة برغبته في التعدد وترك حرية التصرف لها بعد ذلك ،ولا أتفق بأن كتمان ذلك يحسب تقديرا للزوجة .
2-أن يقصر الزوج في واجبته كزوج وأب ،ولا أعني بالضرورة التقصير المادي،وإنما أدخل في ذلك التقصير العاطفي والوجداني ،بحجج واهية مثل الانشغال الدائم وضغوطات الحياة لتوفير الحياة المرفهة لهم ،ثم فجأة يجد الوقت الكافي ليؤسس أسرة أخرى !
قد تكون أحيانا الأسرة الأخرى فاتحة خير على الأولى للحصول على ما كان ينقصها.ههه
3- أستغرب من الأزواج انقلاب مبادئه رأسا على عقب عند زواجه بأخرى ،من مثل:الأولى لايريدها تكمل تعليمها ويحدد لها علاقاتها غير منفتحة على المجتمع،بيتوتية ،حتى في جمالها وزينتها يريدها بصفات معينة ويمنعها من أشياء قد تحبها وتتركها من أجله،فإذا ما تزوج تزوج بجامعية أو لا زالت تكمل دراستها،المنفتحة في علاقاتها على جميع الأصعدة ،كثيرة الخروج من البيت لأتفه الأسباب،المتبرجة المتجملة بكل ما كانت تحرم هي منه!
4-ذو الزوجة الولود الودود القائمة بأمور بيتها وحسن التبعل لزوجها بكل ما تستطيع في كل ما يدور برأسك كرجل ،لماذا يتزوج عليها زوجها.
لماذا لا يصارحها إن وجد فيها تقصيير ويساعدها على أن تكون كما يحب،يقول القائل :حتى لا أجرحها!ثم يرميها بقنبلة الزوجة الثانية
.نعم هناك حالات خاصة قد يكون التعدد حلاً وقد يكون الزوج أهلاً له
ولكن ليس على الإطلاق
لم يشرع ربنا شيئا عبثا بل فيه خير وله حكمة ومن انا لئن اؤيد اواعارض ولكن اذا وقع الأمر فليحفظ لكل واحدة قدرها ولايجير احداهماعلى الآخرى وليجعل لكل زوجة سكنا خاصا بها .
ونحن معشر النساء ننظر للتعدد من منظار الغيرة والتنافس ولاننظر لإيجابياته فمن ايجابياته تفرغ المرأة يوما كاملالنفسها وبيتها وابناءها ويوما له تحسن فيه ااستقباله والتبعل له .
مؤمنه بأن هناك المزيد من المفاجئات الجميله
التي تنتظرني ما دمت في كل ليله قبل ان اغفي
اردد اللهم قدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به
تعدد الزوجات
أولا :ينبغي ملاحظة أن التعدد أمر مقرر شرعا , ولذا إذا وردت مناقشة عليه يجب أن لا يكون الاعتراض عاما مما يوحي بالاعتراض على هذا الأصل الشرعي , فلا ينبغي القول ـ مثلا ـ : بأن التعدد مرفوض !!! بل يقال : أنا عن نفسي لا أقبل بأن يكون زوجي معددا , ونحو ذلك ... أو لا أعتقد بأن التعدد مناسب لهذا الشخص أو هذه الفئة, لكي يعلم أن النقد يتعلق بالأشخاص أو تصرفاتهم لا بالتعددذاته.
مع ملاحظة طبيعة المرأة من ناحية شعورها , وأن لانطالبها بضرورة القبول والفرح بأن زوجها سيتزوج بأخرى , إذ أن هذا الشعور من الطبيعة والجبلة التي خلقت عليها , ولكن ينبغي في الوقت ذاته عدم تحميل الأمر أكثرممايحتمل , فالرضا شيء , والقناعة شيء آخر .
ثانيا:ينبغي النظر إلى التعدد نظرة أعمق من النظرة المتعجلة , فينظر له من خلال التساؤلات الآتية ـ مثلا ـ :
ـ هل التعدد حل لظاهرة العنوسة ؟ أو لا . مع بيان الأسباب لذلك .
ـ هل التعدد حل لقلة الرجال مقارنة بالنساء ؟ ....
ـ هل التعدد حل للمرأة المريضة , أو العقيمة ,؟ أو أنالطلاق بالنسبة لها أفضل ....
وهكذا ....
ثالثا :أن لا يركز على التعدد على أنه عقوبة للمرأة , أو لنقص بها , وهذا قد يقع من الرجال عملا , ولاشك أنه تصرف خاطئ يعود على الشخص ذاته , ولايمتد ليصم النظام بالخلل ـكما هو الحال بالنسبة لسائر المشاريع الإنسانية ـ
ويقع من النساء ظنا , فتعترض على أن هذا العقاب لاتستحقه , وهو في واقع الحال ليس إلا رغبة مجردة من الرجل لستر امرأة فقيرة ـ مثلاـ
وتقول الدكتورة نورة السعد: ( ولابد من التأكيد على ضرورةدراسة فقه التعدد وإدخالها في مناهج الثقافة الجامعية وعدم إبرازها كنوع من العقوبةللزوجة الأولى أو دليل على وجود نقصان أو خلل بها لأن الحكمة ليست كذلكأبدا.)
رابعا :إبعاد النظرة العاطفية عندابدأ الرأي قدر الإمكان , لكي لا تقع تجاوزات لفظية ُيندم عليها !! .
خامسا :التصرفات الخاطئة من بعض الرجال في هذا الأمر لايجعله محل نقد , بل يقتصر النقد عليهم فقط , فالزواج من زوجة واحدة يحصل فيه تجاوزات وظلم للمرأة , فهل هذا يسوغ لنا وصف مشروع الزواج بالفشل ؟!!!
سادسا :بالنسبةللرجال يجب النظرة للتعدد نظرة صحيحة , فهو ليس للمتعة واللذة , والتشدق في المجالس , بل هو أكبر من ذلك , هو حل للنساء اللاتي فاتهن الزواج في سن مبكرة , والمطلقة , والأرملة ....
وينبغي أخذ القدوة في ذلك من الرسول ـ عليه الصلاة والسلامـ فلم يتزوج بكرا إلا عائشة ـ رضي الله عنها ـ
فما أحرى بالرجال أن يسلكوا هذا الطريق , إذ لو سلكوه لحلت مشاكل اجتماعية خطيرة ,و كثيرة في المجتمعات الإسلامية , ولكانت المشاكل الأسريةالمتعلقة بهذا الأمر والتي أعيت الخبراء الاجتماعيين والنفسيين لم توجد أصلا !!
سابعا:التعدد لصالح المرأة من حيث النظرة المتأنية , ولصالح المجتمع ـأيضا ـ وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب.. أولنتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟! هل سيقدم عليهم شاب في مقتبل عمره؟ وماذا لوأن الله لم يشرع التعدد ماهو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن ؟ فلهذا يتبين أن التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل .
تعدد الزوجات هي عادةشائعة بين الناس والاسلام لم يمنعه منعا باتاولم يتركه فوضى بل اباحه الى اربع وشرط العدل بين الزوجات في المعاملة. قال تعالى(فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الاتعدلوافواحدة) فيجب العدل كما اذاخاف من الظلم والجوريكون ذلك في تحريم التعدد وشكرا
الموضوع ورد يعني طيب وشوك
لي عوده ان شاء الله
التعداد سنة مشروعة وأمر طيب
ونجاحه من فشله يعتمد على وعي الرجل وادراكه لهذه الخطوة
وللأسف هناك تعداد من باب التحدي والتفاخر والنتيجة بطبيعة الحال سقوط مدوي ضحيته
إمرأة قد تكون لا تملك من أمرها شئ
أجمل مافي التعدد أن الزوجة الأولى تأخذ حقوق لها حُرمت منها عندما كانت السيادة بيدها
بسبب تغطرس الزوج وجبروته وقسوة قلبه ، وبمجرد زواجه من أخرى يؤدي ماعليه
برضاه أو غصباً عنه ، الكثيرات اعترفن براحتهن بعد زواج أزواجهن ، طبعاً بعد أن عدت
الشهور الأولى التي كانت مليئة بالغيظ والقهر والغيرة ، وبعد ذلك تيسرت أمورهن في بيوتهن
ومع أطفالهن وهن في منتهى الراحة ، واليوم الذي يكون عندها يُعتبر يوم سعيد وجميل
لكل أفراد الأسرة 00
تقديري 00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !