في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
جزاك الله خيرا أخي الفاضل وجعل عملك في ميزان حسانتك
اللهم انصر أخواننا المستضعفين نصر عزيز مقتدر..
***
" اجعل مخافت الله نصب عينيك .. تعيش باطمئنان .."
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
الف شكر
يعطيك العافيه
نعم أقبل علينا شهر الخير شهر القرآن
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان
كان سلفنا الصالح رضوان الله عليهم يتركون حلقات العلم والتعليم والتدريس فيه ويتفرغون لقراءة القرآن
مع أنهم دائما مع القرآن تلاوة وتدبرا وعملا ولكن شهر رمضان له ميزته الخاصة بكثرة قراء القرآن الكريم
نسأل الله أن يجعله ربيع قلوبنا وجلاء همومنا وأحزاننا وأن يجعله حجة لنا لاعلينــــــــــــــــــــــــــــــا
أخي الغالي البليبل جزاك الله خيرا وبارك فيك وكتب لك الأجر والمثوبــــــــــــــــــة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
بارك الله فيك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
الكثير من الناس أوقاتهم في إيذاء الغير
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ... رقصت على جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلوا على اسيادها ... تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ولا يُكتب ويحسب لنا إلا ماتدبرنا من كتاب الله
موضوع رائع والله
وينفعنا للدارين
الدار الدنيا فيها الطمانينة بقراءة القرآن
والآخرة سبيل لدخول الجنة
بلغك الفردوس الأعلى أستاذ البليبل مع من تحب
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
جزاك الله خير ، يا أخي وجعل الله لكل ثواب كل من يستمع إلى هدا العمل في رمضان أو غيره من الشهور الفاضلة على مدار العام . ( من سن سنه حسنة فله اجرها وأجر من عمل بها ... ) أسال الله أن يخلص النيات
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
جزاك الله خير أخي البليبل
متى سيحاسب التجار على غشهم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
حملات وانشطة وبرامج تدبر القرآن من الأمور التي انتبه لها الكثير من أهل القرآن والجمعيات القرانية بعد أن طغى على العامة واكثر الخاصة (من قراء القرآن وحفظته ) قراءة القرآن دون النظر والتدبر في حكمه وفقه دقائق ومسائل أحكامه .
جزاك الله خير الجزاء
وبورك فيك
رحمك الله يا أم خالد
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
بارك الله فيك استاذنا الفاضل فعلا موضوع يلفت النظر من عنوانه ويوقظ عقولنا
لأنه يجب علينا أن ننتبه عند قراءة القرآن الكريم وأن نرتله بتمعن في كلام الله تعالى.
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همنا
آمين يا رب العالمين.
جزاك الله خيرا أخينا في الله.