لَوْلَا إِيْمَانِي بِ الْلَّه لَأَيْقَنَت أَنَّنِي خُلِقَت مِن ضِلَع قَلْم وَنُطَفَة نُوُن..!
:
:
هو ذاك من خضع له القلم فدثّر عالم الكتابة بدفءٍ افتقده !!
الكاتب القدير.. إبراهيم علا الله
غني عن التعريف
لكننا لا نستغني عن الترحيب به.
أهلاً كبيرة يا صديق الضوء ورفيق السموّ
وهاهي صامطة تعانق حرفك والفرح.
جميل التقدير وصادق المودة.