اللهم عاملنا برحمتك ولا تعاملنا بعدلك ..
هل هو دعاء صحيح عن النبي
صلى الله عليه وسلم
وجزيتم خيرا
:
اللهم عاملنا برحمتك ولا تعاملنا بعدلك ..
هل هو دعاء صحيح عن النبي
صلى الله عليه وسلم
وجزيتم خيرا
:
بحثتُ عنه في الموسوعة الحديثية في الدرر السنية ولم أجد نتائج
لاتوجد نتائج
التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ليل ; 08 -08- 2011 الساعة 03:11 AM
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
جزاك الله خير نسايم
طيب ما حكم الدعاء به .. هل يعتبر بدعة
.
ان وجدت الرد حبيبتي من مواقع أثق بها ان شاء الله ارد عليك ويجزاك الله خير
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
الله أعلم بالحكم
لكن سمعت الداعيات يدعون به ..
إليك قصة عن رحمة الله ..
بسم الله الرحمن الرحيم
عن جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما- قال :
خرج علينا النبي - صلى الله عليه وسلم – فقال :
" خرج من عندي خليلي جبريل آنفا...
فقال يا محمد : والذي بعثك بالحق, إن لله عبدا من عبيده, عبد الله تعالى خمسمائة سنة...
على رأس جبل في البحر, عرضه وطوله ثلاثون ذراعا في ثلاثين ذراعا, والبحر محيط به أربعة آلاف فرسخ من كل ناحية...
وأخرج الله تعالى له عينا عذبة, بعرض الأصبع, تنبض بماء عذب, فتستنقع في أسفل الجبل, وشجرة رمان, تخرج له كل ليلة رمانة, فتغذيه يومه...
فإذا أمسى نزل... فأصاب من الوضوء... وأخذ تلك الرمانة... فأكلها... ثم قام لصلاته... فسأل ربه عز وجل عند وقت الأجل أن يقبضه ساجدا..
وأن لا يجعل الأرض ولا لشيء يفسده عليه سبيلا حتى بعثه وهو ساجد.
قال: ففعل, فنحن نمر عليه إذا هبطنا, وإذا عرجنا... فنجد له في العلم أنه يبعث يوم القيام, فيوقف بين يدي الله عز وجل.
فيقول له الرب: أدخلوا عبدي الجنة برحمتي.
فيقول: ربي, بل بعملي.
فيقول الرب: أدخلوا عبدي الجنة برحمتي.
فيقول : يا رب, بل بعملي.
فيقول الرب: أدخلوا عبدي الجنة برحمتي.
فيقول : يا رب, بل بعملي.
فيقول الله عز وجل للملائكة: قايسوا عبدي بنعمتي عليه وبعمله, فتوجد نعمة البصر قد أحاطت بعبادة خمسمائة سنة, وبقيت نعمة الجسد فضلا عليه, فيقول : أدخلوا عبدي النار, قال : فيجر إلى النار.
فينادي : رب برحمتك أدخلني الجنة.
فيقول:ردوه.
فيوقف بين يديه,فيقول: يا عبدي من خلقك ولم تك شيئا؟
فيقول :أنت يا رب.
فيقول:كان ذلك من قبلك أم برحمتي؟
فيقول : بل برحمتك.
فيقول: من قواك لعبادة خمسمائة عام؟
فيقول:أنت يا رب.
فيقول:من أنزلك في جبل وسط اللجة, وأخرج لك الماء العذب من الماء المالح؟ وأخرج لك كل ليلة رمانة؟ وإنما تخرج مرة في السنة, وسألتني أن أقبضك ساجدا, ففعلت ذلك بك؟
فيقول : أنت يا رب.
قال الله عز وجل: فذلك برحمتي... وبرحمتي أدخلك الجنة... أدخلوا عبدي الجنة... فنعم العبد كنت يا عبدي... فيدخله الله الجنة.
قال جبريل عليه ال
إنما الأشياء برحمة الله يا محمدا.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ياقلبي هذا ضعيف
ال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/331 ) :
ضعيف
أخرجه الخرائطي في " فضيلة الشكر " ( 133 - 134 ) و العقيلي في " الضعفاء " (
165 ) و تمام في " الفوائد " ( 265/2 - 266/1 ) و ابن قدامة في " الفوائد " (
2/6/1 - 2 ) و كذا الحاكم ( 4/250 - 251 ) من طريق سليمان بن هرم عن محمد بن
المنكدر عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : خرج علينا النبي صلى الله
عليه وسلم فقال : فذكره . و قال الحاكم :
" صحيح الإسناد " . كذا قال ! و تبعه ابن القيم في " شفاء العليل " ( ص 114 ) ،
و هو منه عجيب ن فإن سليمان هذا مجهول كما يأتي عن العقيلي ، و قول الحاكم عقب
تصحيحه المذكور : " و الليث لا يروي عن المجهولين " مجرد دعوى لا دليل عليها ،
و الحاكم نفسه أول من ينقضها فقد روى في " المستدرك " ( 4/230 ) حديثا آخر من
رواية الليث عن إسحاق بن بزرج بسنده عن الحسن بن علي ، و قال عقبه :
" لولا جهالة إسحاق لحكمت للحديث بالصحة " !
و هذا مناقض تمام المناقضة لدعواه السابقة ، و لذلك تعقبه الذهبي بقوله :
" قلت : لا والله ، و سليمان غير معتمد " .
و ذكر في ترجمة سليمان هذا من " الميزان " :
" قال الأزدي : لا يصح حديثه " .
و قال العقيلي :
" مجهول و حديثه غير محفوظ " .
ثم قال الذهبي عقبه :
" لم يصح هذا ، و الله تعالى يقول : *( ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون )* و لكن
لا ينجي أحدا عمله من عذاب الله كما صح ، بل أعمالنا الصالحة هي من فضل الله
علينا و من نعمه لا بحول منا و لا بقوة ، فله الحمد على الحمد له " .
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم إن شاء الله بخير
عندي سؤال
وهو قصة الرجل الذي قال له سبحانه وتعالى (( بمعنى القصة )) <<هل تدخل بعملك أم برحمتي
قال بعملي فوضعوا نعمة البصر في الميزان وعمله في الكفة الأخرى فرجحت بهن نعمة البصر فقال للملائكة خذوه للنار ثم قال له الله هل تدخل بعملك أم برحمتي قال بل برحمتك قال فخذوه للجنة >> هل هذه القصة حدثت في الماضي أم ستحدث في يوم القيامة
جزاكم الله خيرا
الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
القصة رواها الحاكم ، وضعّفها الذهبي والألباني .
وهي مَروية على أن المحاسبة تكون يوم القيامة ، ففي القصة :
فسأل ربه عز وجل عند وقت الأجل أن يقبضه ساجدًا ، وأن لا يجعل للأرض ولا لشيء يُفسده عليه سبيلا ، حتى بعثه وهو ساجد . قال : ففعل ، فنحن نَمُرّ عليه إذا هبطنا وإذا عرجنا ، فنجد له في العِلْم أنه يُبعث يوم القيامة فيوقف بين يدي الله عز وجل ، فيقول له الرب : أدخلوا عبدي الجنة برحمتي ، فيقول : رب بل بعملي ، فيقول الرب : أدخلوا عبدي الجنة برحمتي ، فيقول : يا رب ، بل بعملي ، فيقول الرب : أدخلوا عبدي الجنة برحمتي ، فيقول : رب بل بعملي ، فيقول الله عز وجل للملائكة : قايسوا عبدي بنعمتي عليه وبعمله فتوجد نعمة البصر قد أحاطت بعبادة خمس مائة سنة وبقيت نعمة الجسد فضلا عليه فيقول : أدخلوا عبدي النار قال : فيجر إلى النار فينادي : رب برحمتك أدخلني الجنة ... إلى آخر القصة .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
الحمد لله الذي خلقَ الكونَ فنظّمه , وخلقَ الإنسانَ وكرّمه , وسنَّ الدينَ وعظّمه , ووضعَ البيتَ وحرّمه , ورفع النجمَ وسوّمه , وسخّرَ الطيرَ وألهمه , وسيّرَ السحابَ وكوّمه, و بعثَ العظمَ ورممه, وأنزلَ الكتابَ وأحكمه , ورفعَ القمرَ وقوّمه , وخلقَ النحلَ وفهمه , وحفظَ إبراهيمَ من النارِ وسلّمه , ونادى موسى وكلمه , ووهبَ سليمانَ ملكاً وفهمه , وأرسلَ محمداً بالحقِ وعلمه.
سبحانهُ ما أعلى مكانهُ وأعظمه , وما أكثرَ جودهُ وأكرمه , وأعزَّ سلطانهُ وأقدمه , وما أعظم لطفَهُ وأرحمه , سبحانهُ من إلهٍ حليمٍ ما أعظمه .
[motr]اللهم عاملنا برحمتك ولا تعاملنا بعدلك[/motr]
لا صحة لهذا الحديث ولم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم
ولا يجوز الدعاء به
مجموع فتاوى ابن باز (11/358)
فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (14/226)
فتاوى أركان الإسلام" (ص 354) .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
جزاكم الله خيرا ..