جولة الى مسجد

(كأني اكلت) او (صانكي يدم)

من اعظم المساجد الاثرية في

تركيــــــا

شاهدوا الصور وتعرف على سر اسمه العجيب

(كأني أكلت،صانكي يدم)

قديماً


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



حديثاً


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


(كأني أكلت،صانكي يدم)

كان يعيش في منطقة (فاتح) شخص ورع اسمه

(خير الدين كججي أفندي)

كان عندما يمشي في السوق وتتوق نفسه
لشراء فاكهة أو الللحم أو الحلوى


يقول في نفسه:

(صانكي يدم)

(كأني أكلت)


ثم يضع ثمن تلك الحاجيات في صندوق له
ومضت الأشهر والسنوات
وهو يكف نفسه عن كل لذائذ الأكل
ويكتفي بما يقيم أوده فقط

وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئا فشيئا
حتى استطاع بهذا المبلغ الموفور القيام ببناء
مسجد صغير في بلدته

ولما كان أهل بلده يعرفون قصة هذا الشخص
الورع الفقير

وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد

أطلقوا على الجامع اسم

(جامع صانكي يدم)
(كأني اكلت)

كم من المال سنجمع للفقراء والمحتاجين
وكم من القصور سنشيد في منازلنا في الجنة إن شاء الله
وكم من الحرام والشبهات سنتجنب
لو أننا اتبعنا منهج ذلك الفقير الورع



وقلنا كلما دعتنا أنفسنا لشهوة زائدة على حاجتنا

(كأني أكلت)


مع أرق المنىنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي