برنامج رائع مأخوذ من قناة جوجرافيك ابو ظبي يشرح حركات الحيوانات المفترسة والأليفة شاهدوه فهو ممتع للغاية
برنامج رائع مأخوذ من قناة جوجرافيك ابو ظبي يشرح حركات الحيوانات المفترسة والأليفة شاهدوه فهو ممتع للغاية
سبحان الله
رائع يسلمو على المادة المميزة
اهلا اخي ومشكور
متعة في المشاهدة .. شكرا طاهر
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ياسبحان الله
احب مشاهدة برامج الحياة الفطرية
شكرا جزيلا أستاذ
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
تسلم على البرنامج الوثائقي الجميل اخوي / طاهر الصميلي
لاعدمنا طرحك المفيد ,
شــــــــــكراً لكم
الطاهر : طاهر الصميلي
رجل غني عن التعريف قدم الكثير للمنطقة بفضل الله ثم بخبرته في إخراج مقاطع الفيديو وتصميم البرامج .
مشرف منتديات البرامج والتقنية بمنتدى القبيلة كما أنه أسس شبكته الخاصة التي تضم أبرز أعماله .
مرحباً أخي طاهر ودائماً وأبداً أتشرف بك وبمتابعتك .
يعطيك العافية .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
مشكور اخي البليبل فين الغيبة عن منتدانا عسا المانع خير
تستاهل وربي كل خير ياطاهر بدون مجاملة ياصاحب الأولويات .. هل تذكر أيها القلب الطاهر .؟
أخي الحبيب أحياناً يُجبر الإنسان على الإبتعاد عمن يحب إحتراماً وتقديراً ووفاءً لهم ولجهودهم .. خوفاً من المخربين .
رغم ذلك أنا موجود يومياً ولكن بمعرف آخر وقليل أدخل بمعرفي : البليبل .
هل تعتقد أني سوف أنسى كل لحظة جميلة معكم ودعمكم وتشجيعكم .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!