-
فَ ألقيه في اليم
كانت إحدى الخياران :
إما أن تلقيه فلا يعود وهذا تمثل في خوف أمه ..
وإما أن تلقيه ويعود وهذا تمثل في ثقتها بالله ..
-
فَ ألقيه في اليم
كانت إحدى الخياران :
إما أن تلقيه فلا يعود وهذا تمثل في خوف أمه ..
وإما أن تلقيه ويعود وهذا تمثل في ثقتها بالله ..
رَبنَا لا تُزغْ قُلوبنَا بَعدَ إذْ هَديّتنَا *
..... وهَب لنَا منّ لدُنّك رحمةْ إِنّك أَنّت الوهَاب