معلم سأل طفل سؤال
مآذا تعمل أمك ؟!
وظل الصبي صامتـآ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

...
صرخ في وجهه أمام التلاميذ ،
... وقال : يا غبي ، ألا تعرف ماذا تعمل والدتك..؟!

رفع الطفل رأسه وقال : بلى
إنها نائمه في قبرها ، ::sa03::

أحيآنآ نتسرع في كلِماتنا ونتوصل
للجرح ولانعرف سبب هدووء
الاشخاص وصمتهم:
أعطي مهله ل الصامت ولا تجرحه (منقول).


فعلا لابد أن نعذر الآخرين إذا لم يردوا على أسألتنا فالبعض يسأل عن كل صغيرة و كبيرة و الطرف الآخر يتهرب و لكن تجده يكرر عليه الأسئلة و هذا مشاهد بكثرة في مجتمعاتنا.