الاعتداء على معاق وخادمه بالهراوات والأسياخ الحديدية
هذا عنوان خبر أحزنني كثيراً وابكاني لأنه بصراحة لا يرضاه دين ولا مجتمع ...
فهذا المعاق رجل فاضل بل أنه مسالم وحسبناه والله حسيبه أنه رجل دين ومؤذن وخطيب في جامع في محافظة أحد المسارحة ودمث الأخلاق ومحبوب من الجميع واستغرب هذا الجرم من فئة عديمة الرحمة والشفقة والإنسانية ...
وما يزيد أستغرابي تساهل شرطة صامطة فلم يلقوا القبض على الجناة المجرمين الإرهاببين إلى تاريخه وساعته فقد ألتقيت بهذا المعاق وذكر لي ماسأته وظلم شرطة صامطة له وتساهلها مع الجناة وأن ما تقوم به شرطة صامطة
لا يرضاه المسؤولين عن أمن هذه البلاد حفظهم الله .
وإليكم الخبر كما ورد بصحيفة الشرق :