نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ما أجمل الجزاء بالدعاء في ظهر الغيب لمن عدل مسارات خطواتنا نحو العلا
نعم أحيانا تتوقف العطاءات بعجز أو غيره
فتبقى الجزايا تسمو السحاب داعية بالخير لكل خير وصاحبه
هنا .. وقفة وفاء تلتمس الرضى لكل معطي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نبدأ رحلة العطاء عبر بحر الوفاء
ببصمة مازالت تترجم لنا معنى الكلمة الطيبة

بصمة نُقشت بتاريخ : 16 - 10 - 2010م



..][أتيت بقـارٍبي على شـاطئكم الجميل ][..
اخواني واخواتي أعضاء ومشرفي منتديات صامطة الثقافية
أتيتكم مبحرة بقاربي من موانئ ومدن كثيره فيهـا من الجمال الكثير وبعضها لا تحمل أية ملامح أتيت من بلاد عديدة وقد تعبت من الإبحار تعبت من الترحال المتواصل
أتيت وقلمي يبحث عن أرض يرسو عليهـا ويعيش على أرضها ويرتوي من فكرها
لمحت أزهارا وورودا عندمـا دخلت وجدت أنهارا وغيومـا عندمـا توغلت
شذى عطرآ اجده بين جوانب هذآ المنتدى
أجد شيئــآ يشدني إليه
أحسست برغبه في أن أكون عضوة فيه
أكتب مـا يمليه علي عقلي وعن اقتناع
فهكذا عودت قلمي على الجرأة والصدق
أتمنى آن تقبلـوني بينكم
وأن أجد صدورآ رحبه تطمح بــأن تجعل من هذا المنتدى صرحـآ شامخـا وعينـا ثاقبـة على الحقيقة

ربمــا اكون قد أطلت عليكم
ولكن أحببت ان تعرفوا من أنا
اخت جاءتكم بتحية حب
ويكفيني أن أجد تحيه منكم


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تعودنا في منبر صامطة أن نقطف ثمار يانعة تغذي الفكر
وننهل من معين أهل العطاء الدُر الثمين
هنا وجدت رسالة مختصرة قدمتها
حاملة قلم الدعوة إلى الله

تقول في رسالتها :
لكل باحث عن اجنحة يرفرف بها


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكل باحث وباحثة عن اجنحة يرفرف بها في فضاء الدنيا
وينفلت بها عن قيود الشرع
احذر ولا تغتر . . فليس كل تحليق آمن .

قالوا : من أسباب هلاك النملة نبات الأجنحة لها , لان العصافير تصيدها
في حال طيرانها وتأكلها وفي ذلك يقول أبو العتاهية :
وإذا استوت للنمل اجنحة **** حتى يطير فقط دنا عطبه


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

( نهاية الإرب )


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لأنها جندت نفسها وقلمها للدعوة إلى الله ونحسبها كذلك
تجدها تربعت القلوب لما تقدمه من نصح وإرشاد وتوضيح
ومواعظ , أيقنت بأنها تحمل رسالة سامية ولابد أن تحافظ على ذلك السمو
توقفت هنا كثيراً :
ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني
كما أرجوكم أن تتأملوا هذه الرسالة : أهدني توقيعا أهديك ذنوبا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



هنا سوف أتوقف وأكتب دعوتها الصادقة التي دائماً ترددها
أسأل الله أن يرزقك الفردوس الأعلى بلا حساب
مبارك الألفية السادسة لأختنا النقية التقية : نسائم ليل
أسأل الله أن يكون كل حرف شاهداً لها بالخير وطريق ممهد إلى الجنة